سياسية
الجيش الشعبي يتسلم (11) طائرة تستخدم في الأغراض العسكرية

تسلم الجيش الشعبي (11) طائرة متقدمة تستخدم للأغراض العسكرية أنتجتها شركة كازان فيما بلغت عمولة وسيط الصفقة التي تعتبر الأكبر من نوعها 7 ملايين دولار.
وأفادت مصادر مطلعة أن الفراغ من تسليم جميع الطائرات سيتم بنهاية أغسطس الجاري بعد أن تم تدريب الطيارين والمهندسين في يوغندا وأمريكا على استخدام هذه الطائرات بصورة متقدمة ويتوقع أن تدخل هذه الطائرات الخدمة قبل نهاية العام الجاري.
يذكر أن الجيش الشعبي بدأ الدخول في عمليات تسليح واسعة وذلك عبر التعاقد مع عدة شركات لمده بآليات ومعدات عسكرية كان أبرزها صفقة الدبابات الأوكرانية التي تم إيقافها قبالة سواحل الصومال و كانت في طريقها للجنوب عبر ميناء ممبسا الكيني.
الخرطوم (smc)
انا يستغرب من نوع وجبن وخوف حكامنا امركا وهم يكررون ورائها هذا ارهاب وهذا مجرم وووو اي اجرام واي نوع من الاجراام السبب نحن لدينا السزاجه في التعامل في ارهاب اكثر من بيع السلاح باكستان شعبها يموت انظروا في هذه المحنة مطر غرق جوع امركا تضرب بعد هذا بالسلاح وعبر طيارات من غير كابتن اين الاخلاق او العدل لو من مسلم او غيره
اتفاقية السلام دى من أولها مافى خير الناس ديل ما كان عندهم لقمة ياكلوها وبعد الاتفاقية نصيبهم من البترول كلوا عملوا سلاح وشعب الجنوب يموت بالجوع وعايزين ينفصلوا بقوة الجيش الشعبى وما عايزين الاستفتاء يأخذ مجراهـ الصحيح لأنهم عارفين شعبيتهم ضعيفة فى الجنوب وحتى الجنوبيين الموجودين فى الشمال معروف بولائهم للسودان الموحد وليس لشرذمة الجيش الشعبى لو ماكان كان اتفاقية نيفاشا كا الناس ديل طلبوا الوحدة بارادتهم لانهم عارفين جيدا الجيش السودانى والدبابين وعمليات صيف العبور ومتحركات القادسية والأنفال والوعد الحق وأخرها تحرير توريت وأمريكا عرفت بأنهم ما بيقدروا يجاروا الجيش السودانى فكرت فى اتفاقية السلام عشان تقول الناس انفصلوا بارادتهم وعرفت بان الحرب فى نهايتها والناس ديل كانوا محصورين فى الحدود اليوغندية وما كان ليهم أى وجود فى الأماكن الاستراتجية فى الجنوب ،،، ولكن فى النهاية أقول انشاء الله ينتهى الاستفتاء على خير ويعيش السودان موحدا بارادة شعبه ،،، وعشتم وعاش السودان
أما آن الآوان للحكومة أن تلتفت للتنمية الحقيقية للشمال وتوفير ما تصرفه من أموال طائلة في سبيل الوحدة التي لا سبيل لها حيث انهم : (يتسلحون، يتعاقدون، يبرمون الصفقات ويقطعون صلتهم بكل ما يؤدي لوحدة السودان)؟؟؟.
أما آن الأوان للشماليين ان يخرجوا رؤوسهم التي دفنوها بالرمال ويجاهروا بحقيقة ان الوحدة خيار مستحيل مستحيل مستحيل؟؟؟.
يعلم الله أنني من أنصار الوحدة وضد التشرذم والتحزب والانقسام… ولكن هل ما نعيشه اليوم من حقائق يكفي لخلق وحدة غير مرحب بها من اخوتنا الجنوبيين ؟؟؟.
راس مالن نبلة وحداشر ساسوية