جرائم وحوادث
شاب يرفع دعوى في مواجهة طبيب للإساءة لوالدته المريضة
شرع شاب في اتخاذ إجراءات جنائية في مواجهة بروفيسور بإحدي المستشفيات الخاصة بالخرطوم في اتهامات تتعلق بالإساءة والتعدي على والدته المسنة أثناء وجودها بالمستشفى لإجراء فحوصات طبية.
وقال محمد عثمان في التحقيقات التي أجرتها معه الشرطة أن والدته حضرت للمستشفى لعمل موجات صوتية ومع طول انتظارها حادثت الطبيب بأنها قد تعبت، بيد أن رده عليها كان اساءات بالغة وجهها إليها وعندما حاولت شقيقته التي ترافقها ايقافه عن سيل الشتائم اعتدى عليها بيده ثم أمسك آلة حادة محاولاً ضربها.
وفي السياق نفسه علمت صحيفة الاهرام اليوم بأن الشاكي قد تقدم بدعوى أخرى للمجلس الطبي في الموضوع نفسه.
الشىء الغريبب فى القضيه دى انه البروفيسير دا علاقتوا شنو بالفحوصات او الموجات الصوتيه لانه دى بيعملها الفنى المختص والبروف تتعرض ليه النتيجه فقط لكن لو الكلام دا صحيح يبقى ياطب عليك السلام لانوا اكتر مهنه بتعلم الصبر وطول البال هى الطب وحتى لو غلط المريض الطبيب يقدر مرضه
هذا ماهو طبيب هذا صعلوك والله يرحم مهنة الطب في السودان البقوا زي خريجي النقل المكانيكي سابقاً .
والله واحد يشتم والدتي ويتطاول عليها اخذ حقي بيدي ولاشرطة ولاهم يحزنون .
أتمنى أن ينال هذه الصعلوك جزاءه من السلطات المعنية .
وياحليل الدكتاره ايام زمان .
قال دكتور قال .. توو وخخخخ عيك
طبيب فاشل..
وكمان تقولوا اضراب وانكم مظلومين اعوزبالله منكم الله ينتقم منكم والله لو كنت مسؤول ازيلكم واحد واحد وما عايزين منكم أي علاجات واصلا انتو ما معترفين بيكم كأطباء والشافي هو الله بإذن الله 😡
طبيب ولا رباطى
سوداني وبس … كلامك ان دل انما يدل على عدم احترامك لهذه المهنة الجليلة و سوء في الخطاب تحتاج معهما لدروس تقيم اسلوبك في الحديث … و انا كطبيب أتقدم باعتذار لهذه الأم … وهذا اعتذار ليس نيابة عن هذا الدخيل على هذه المهنة ومن هم على شاكلته و الذين يقودهم في ذلك غريزة لا يحكمون جماحها … بل اعتذار بأنا أطلقنا عليه اسم الطبيب … و لك العتبى حتى ترضي و متعك الله بعاجل الشفاء ودوام الصحة…
دعوي شنو وكلام فاضي شنو
والله اردخو ليك ردخ نضيف وادخل فيهو شريحة عمرو ما سمع بيها
بعداك خليهو هو يرفع دعوي
قمة الاستهتار ممن يسمون مجازا دكاترة وبروفسيرات لانهم عاوزين يتربو من اول وجديد
يبدو لي ان جزء من غالاطباء اصابهم داء السعر حيث اصبحو تجار عيادات والشي الوحيد الذي كان يميز طبيبنا السوداني هو احترامة للمهنة واختصار الطريق للمريض
ك
لكن الله يسامح الانقاذ وسياسة التعليم لديها كل من له مادة اصبح طبيب وبدلا من ان بتعلم من استاتذه اصاب استاتذتة بداء قلة الادب وعدم احترام المهنة واختلط الحابل بالنابل واصبح لافرق بين البرف وطبيب الامتياز تلقي برف يضرب تلميذتو في المهنة والاخريسب امراءه في سن امو
الله المستعان
القلم مابزيل بلم وفاقد الشئ لا يعطيه فما بالكم بانسان فاقد للأدب واحترام الناس ( ارحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء )
عافية منك يا محمد عثمان