جرائم وحوادث
مصرع شاب على أيدي النيقرز بالخرطوم
لقي شاب في مُقتبل العمر مصرعه متأثراً بجراحه ، بعد أن تعرض للضرب بواسطة عصابة من عصابات «النيقرز» بمنطقة «بري – الخرطوم».
وكان الشاب قد دخل في عراك مع مجموعة أرادت أنْ تقتلع منه «موبايله» ونقوده عندما كان يسير ليلاً بمنطقة بري، فقاومهم واشتبك معهم قبل أن يخر صريعاً بعد تلقيه عدة ضربات بـ»ساطور» على رأسه.
و قال شهود عيان إن شرطة النجدة قد تدخلت وقبضت على المتهمين قبل أنْ يلوذوا بالفرار وسلمتهم إلى المباحث، التي باشرت تحرياتها ونقلت الشاب المصاب إلى المستشفى لتلقي الإسعافات لكنه فارق الحياة متأثراً بجراحه. ومن ثم تم تحويل الجثة للمشرحة التي حددت سبب الوفاة وسُلمتْ الجثة إلى ذويها.
صحيفة الأسطورة
(من مات دون ماله فهو شهيد) , نحسبه كذلك والله حسيبه.
وينك ياوزير الداخلية ، فكونا من العصابات المتفلته والحكاية قربت انشاء الله يجي الانفصال ونرتاح من هذا الصنف
المسئولية مسئولية الدولة في المقام الاول لانها غضت البصر عن هذة الجرائم للكسب السياسي (منعول ابوك ياسياسة) وهي التي اضعفت قوات الشرطة وياحليل ايام الشرطة شرطة ولانشك في مقدرة اغلبهم لكن اليد الواحدة لاتصفق
والله كل حكومة لابد من وجود حجاج بن يوسف الثقفى بين افرادها لمثل هؤلا المجرمين ، والله لو ان هناك ردع عنيف وعلى الملاء كان كل الناس تمشى على العجين ما تلخبطو، اين حجاج الحكومة الحالية ؟ وان معظم النار من مستصغر الشرر.
ولمن تسمع عبارة الأجهزة الأمنيه
وتشوف العربات الفارهة الراكبنها ناس الأمن والشرطة تقول والله البلد فى قمة الأمان
لكن الظاهر انه ديل عملوهم لضرب المعارضين السياسيين
مش عشان الخارجين على القانون
أنصح أى مواطن أن يبحث عن وسيله لحماية نفسه وعرضه وماله
انا مغترب عن السودان منذ زمن ولكن نصحت اهلى بالخرطوم بان يتسلحوا ويكونوا جاهزين لاى طارئ لان ما ناه الان هو سيناريو اسوء من العراق والصومال ينتظر السودان
عندما تقرأ الخبر تشعر وكأنك فى تكساس وهذه الاشياء كلها دخيله علينا فأصبح الانسان لا يشعر بالأمان فى بلده فلتذهب الانقاذ وليذهب كل من يساندها اذ انها تغض الطرف عن كا الشروور والرزائل وتساعد على انتشارها بسكوتها عليها.
توجد بالعاصمه عدة عصابات منتشره وتوجد تشكيله كبيره من هذه العصابات
جزورها من جبال النوبه ومن الجنوب تشكل أكبر خطر علي المواطن سؤال ؟؟؟
هل وزارة الداخليه ليس لها علم بهذه العصابات ترتع وتتمشي علي كيفها في ظل ظلام دامس
والضحيه المواطن المسكين أنتشروووووووووووا يالدوريات الامنيه خاصه في المساء
الحكام في قصورهم ورؤوسهم في الرمال يغضون البصر عن العصابات المنتشرة في العاصمة بالاضافة الي العقوبات الغير كافية وغير رادعة
اسأل الله له المغفرة والشهادة وهؤلاء ” النقرز” المفترض يطبق فيهم حد الحرابة!!!
و يأتي من يقول الوحدة الجاذبة – صرنا نغض النظر عنهم حتى لو قتلوا الناس في الطرقات — قليلا من الحمية يا ابناء بلدي
سمعنا كثيراً بهذه العصابة أين عابدين الطاهر الذي يدلي كل يوم بتصريح قبضنا وفعلنا وسوينا ما ذنب هذا
الشاب المسكين البطل الذي قاوم هؤلاء الأشرار حملة السواطير نحملك المسئولية يا مدير الشرطة ويامدير المباحث وأرواح الناس ليس لعب في أيديكم وهذه العصابة ليس بجديدة 0
له الرحمة ولآله الصبر … دي الخرطوم ولا شيكاغو …كثرت العصابات وتمدد وتطاولت بسبب سياسة غض البصر والخوف من التصعيد فأصبح المواطن لا يأمن على ماله أو عياله …. اللهم نسألك العفو والعافية