الشرطة تضبط منزلاً لممارسة الدعارة يديره أجانب والمحكمة تدينهم

يجب عدم التساهل مع مثل هؤلاء وانزال اقسي عقوبة عليهم ليكونوا عظة وعبرة لاصحاب النفوس الدنيئة وبعد العقاب يجب تسفيرهم الي بلادهم لانهم ممن يسعون في الارض فسادا

سبق و ان نوهنا الى مثل هذه الافعال و تخوفنا من وجود الاعداد الهائله من المهاجرين و خصوص العربية الشمال افريقية باعتبار ان هذه العمل المشين مباح لديهم و لكن للاسف الشديد نتسأل من دور المواطن فى الحفاظ على حرماتنا ؟
يا حليل ايام زمان كان فيها الغريب معروف من دخوله و تحت المجهر الى ان يخرج من الحى دون النظر الى اى شابه و لكن اليوم تبدل الحال و الله اكون فى عوننا و يستر و لايانا .

القوادين اجانب والفتيات من اي جنسية اذا لم يحسم مثل هؤلاء نحن في خطر وهذه تصرفات مهينة ياتي اجانب وتاجرون باجساد بناتنا خربانة خربانة الرجال بقت جلاليب – هذه الجريمة بدون معرفة التفاصيل هنالك سودانيون مشتركون وفتيات لازم يردعوا ردع شافي – لا شيء يضر بالبلد سوى الفساد ربنا ما جعلني مسؤول ولاضابط اتمنى تشكيل لجنة من الاباء لمراقبة اي تصرف لحماية مثل الطائشين هنالك طلبة مراهقين وووووو وهنالك كبار افضل منهم المراهقين

لماذا لاتقولون جنسيتهم لان اى سودانى يعمل اى مشكلة فى اى دولة عربية يكتبون جنسيهم فى الجرائد يجب كتابة جنسية اى شخص يخالف القانون فى بلادنا كما يفعلون معنا فى بلادهم ويجب بعد الجلد والحبس الطرد ان يتم تسفريهم وطردهم من بلادنا من غير المعقول تكون ابواب الدولة مفتوحة لكل من هب يدخل بلدنا بدون تأشيرات لاينفع هذا الوضع لايوجد احد يخاف على هذا الوطن وان ايام السودان الجميلة لقد ذهبت واصبحنا احنا اهل البلد اجانب فى بلدنا واصبح الاجانب اسياد البلد هذا وضع غريب ولم فى بلد ذهبنا الية بن البلد او بن الديرة كما يقولون فى الخليج فوق الجميع هل احنا عندنا هذا الكلام لااعتقد

جلد وغرامة وسجن ثم بعد انقضاء مدة الحكم يتم ترحيلهم إلى بلادهم ووضعهم في القائمة السوداء..مش جلد وغرامة فقط