حركة العدل والمساواة تدفع بتعزيزات عسكرية كبيرة بجبل مون

ماذا يريد هذا المعتوه الاسمو خليل ود ابليس الترابي .. انت يامعتوه كنت امير دبابين في حرب ا لجنوب .. واليوم تحارب في اللي صنعو من اسمك بطل وكنت نكره ..

اسال الله ان يجعل كيدكم في نحركم .. ويشغلكم في نفوسكم يالروعتو الآمنين في دارفور ..

لك الله يادارفور من هولاء الاوغاد .. الذي يسعون لمصالحهم الشخصية

أستغرب تماماً لأفعال وردود أفعال حكومتنا واندفاعها الشديد , سلباً او ايجاباً في أي أمر ! هل هذا قصر نظر ؟ سذاجة أم أنه انفعال لعدم قدرة على الؤية بمنظار سليم ؟ أو حتى على تحليل الواقف والتأني في ردة الفعل تجاهها ؟!هذا ما حدث في كثير من الأمور والأحداث وذلك كما حدث في التهليل بالمندوب الأمريكي ورئيسه ثم كان تجديد العقوبات بل وبالزيادة ! وآخرها الأتفاق الايطاري مع العدل والمساواة وأندفع رئيس الجمهورية يبشر ويمني الناس بالسلام ! حتى قبل التوقيع فضجت أجهزة الأعلام والمسؤلين زمناً تهللبذاك الأتفاق وفي غمرة ذلك الاندفاع فكل من يرى أنه يجب التروي أتهم بتبخيس عمل المخلصين الصالحين !!! وأنتهت الفورة وبانت الحقائق .. فذاك التهليل المبالغ فيه أعطى اشارة للعدل والمساواة بعظم دورها وقدرتها في تحريك الأحداث وصورة ضخمة لحجمها أستفادت منه سياسياً في بناء السقف الذي تريد في المفاوضات وثانياً في اقناع داعميها بأنها الحصان الأبيض , وجاءت التصريحات بتغيير النظام بقوة السلاح أذا لم يرضخ !!! وجاءت الدبابات (لا شك بعد قناعة الداعمين ) وهنا لي سؤال برئ وساذج . كيف وصلت الدبابات ؟! ونعلم مبررات دخول الأسلحة الخفيفة تهريباً من بين حدود الدول !
كل ذلك من الضجيج الطفولي الغير واعي والفرح الزائد والمؤشر لحجم الخوف الذي قبله !

قال الله تعالى ” وإذا جنحوا للسلم فأجنح ” صدق الله العظيم

وهؤلاء لا يريدن السلم الذى سلمنا به وآمنا به وهذه مفسدة في الأرض

ومعروف جزاء المفسدين في الأرض

لذلك وجب علينا إن كان في نخوة وكرامة ورجولة أن نصفيهم ونجعل عاليهم سافلهم

فهم في الأصل مجنسين من تشاد ونيجريا وليسو سودانيين في الأصل

لذا وجب علينا أن لا نسمح لهم بامتهان كرامتنا ويجب التعامل معهم بسرعة خاطفة

ونصفيهم حتى لا يبقى فيهم متحرك

الدفاع عن الأرض والعرض واجب ياقواتنا ويجب عدم التهاون