منوعات

طالبة تطلب ضربها (بالعنج) علي الملأ بعد سماعها لكبوشية

شاركت طالبة جامعية في احدى حفلات الفنان محجوب كبوشية، بواحدة من الجامعات زملاءها الطلاب الضرب بصوت (العنج) ما يعرف بـ(البطان)، بمنطقة الجعليين ، وقامت الطالبة بربط طرفيها في وسطها ،وطالبت بضربها وسط انفعالات وتعابير ضاحكة تصحبها زغاريد .
الجدير بالذكر أن هذا الحدث أدلي به الفنان محجوب كبوشية في حلقة برنامج (ديل أهلي) بقناة النيل الأزرق أثار هذا الحدث ردود فعل واسعة مابين مستهجن ورافض له ،ومابين متقبل لفعل الفتاة، دارجاً أياه في إطار الفروسية التي اشتهرت بها قبيلة الجعليين، علي الرغم من أن الكثيرين يعتبرون هذا الفعل يتقاطع مع الأنوثة.

صحيفة فنون

‫10 تعليقات

  1. مع احترامنا التام والصادق لكل عادات اهلنا في كل القبائل واحد كدي يشرحلينا قصة الزعط بالسوط دي شنو يعني ديل بشر ما بهايم ولا مجرمين واكيد ما عندها علاقة بالفروسيه ولا بالشهامه ولا كدي واحد جعلي اصلي يشرح لينا ده شنو؟

    دايرين بس معلومات عامه كده نعرف اصل العادة التاريخي وكده مع تحياتنا لكل الاهل الجعليين التمامين

  2. 😎 هلا هلا يابت الانوثة غادرت الديار يارجال نحنا ما اكلنا نيم الواحد تاني يجيبة من برة نسوانا بنجلدن بالصوت طيب بعد العرس ما حايحصل دفس عديل كدة والله عجب تاني الواحد فينا يأمن نفسو بي عكاز ولة اي الة ههههههههه

  3. تصور كيف يكون الحال لو ماكنت سوداني
    واهل الحارة مااهلي
    لو ماكنت من ذي ديل وا اسفاي وا ماساتي واذلي

  4. عفيت ليك يا بتى بالمناسبة فى قبيلة اسما العريقات عرب بغرب ووسط السودان بيشبهو الجعليين فى طبعهم فى الشهامة وبمتهنو مهنة الرعى يعنى اباله نرجع لموضوعنا بتى اوعى تعملى كدا تانى

  5. اتفضل يا ود المحس عادة (البطان)، هي عادة قديمة عند قبيلة الجعليين، هذا بخلاف إنتشارها الاجتماعي في كل مناطق السودان، تعتبر إرثاً اجتماعياً وثقافياً وترتبط بفكرة إثبات (الرجالة)، وهي من المؤشرات التي يلجأ إليه الشباب، من أجل (لفت أنظار البنات، إنتظاراً لسماع الزغاريد)، ويوم البطان يلتقي الجنسان فالشاب الذي يثبت في البطان يكون محور (إعجاب البنات). وان قبيلة الجعليين تمتاز بالفراسة، والشهامة والشجاعة وأنها تعتبر أن الجلد بالسياط (البطان)، قيمة اجتماعية، تعبر عن الرجولة والبطان كمفهوم من ناحية لغوية تعني (العصبية)، التي تحدث عنها ابن خلدون في نظريته الدائرية عن نشوء الدولة واضمحلالها، وأنها تستخدم كمفهوم لدى القبائل والعشائر العربية في السودان، وهي شكل من أشكال الثقافة المادية والمعنوية، التي تسود لدى بعض القبائل العربية مثل الجعليين المجاذيب- دار حامد- وقبائل (الأبالة)، وتحمل عادة الضرب بالسياط في المناسبات الاجتماعية والقومية لدى هذه القبائل مضامين الشجاعة والفروسية وتحمل الصعاب لحماية العرض والشرف. وانها تؤكد رجولة الجنس الذكوري (منطقى!!!) رغم انها عادة ضارة صحيا لمن يعاونون من امراض مثل السكرى (لكن حق البنات ده ما شفناهو ولا سمعنا بيهو قبال كدة يمكن الهدف تخويف الشباب عشان يمشوا يعرسو من لبنان مثلاً وبعدين الجرسة تحصل ونسمع راجل المرة ده حلو حلا

  6. فهمت كلامك وتشكر عليهو لانو كتير من الناس بيتساءلو بس تعقيب بسيط كده ما اظن الشغله دي عندها علاقة بالعرب لا من قريب ولا من بعيد العرب لو دايرين يبرزوا الشهامه وافروسيه بيتبارزوا بالسيوف وما في عند العرب قصة اعجاب البنات والدليل واد البنات تلك العاده الخبيثه اللي انكرها رب العالمين .

    مع انو كل عادات الجعليين خاصه واخلاقهم وتعاملهم كريم وخلوق يمكن اكتر من بعض القبائل العربيه الاصيله في الخليج عندهم اغاثة الملهوف واكرام عابر السبيل ودي شهادة حق