قصة.. و.. آخرا لسة

رجال نص مكنة:-

في أحد كتبه قال الكاتب الإنجليزي كولن ويلسون.. ما معناه.. من المعروف علميا إن جينات تحديد الجنس في الذكر هي الجوز (إكس, واي) والموجودة في الحيوان المنوي وفي الأنثى هي الجوز(إكس، إكس) الموجودة في البويضة.. حيث أن (إكس) هو جين المرأة وال واي هو جين الرجل.. عليه فإن المرأة تعد امرأة كاملة لأنها عندها اتنين (إكس) و.. والرجل يُعد نصف امرأة لأنه يمتلك (إكس) واااااحدة.. (تحسسو شواربكم). بناءً على نضم الخواجة الداير يجهجهنا دا يعني بالواضح كدا الرجال الحايمين ديل ويتقدلو ويضرعو في السهلة شغالين بنص مكنة ضكرنة.. والنص التاني انتاية علا عاصرين عليهو.. وبرضو دا بيثبت أن أصل الحكاية لعبة وداخلها غش.. والرجال تامنها عنترية وحنك!! يعني أي ضكر لافي على ضهر الدنيا هو نص انتاية.. انتاية ما تامي! وأي مرا لما تزعل من راجل وتقول ليهو “نصك للكلاب” تقصد النص الضكري القاعد يتبوبر بيهو دا.. وعليهو العوض ومنو العوض!!!

و قصة واخرا لسة.. ..

نحش الرجلة ونحمّر البصلة:-

: منظمة العمل الدولية: أوروبا وأمريكا وروسيا لا تمنح النساء رواتب مساوية للرجال “في تقرير صادر قالت منظمة العمل الدولية، يوم الجمعة، إنه على الرغم من أن النساء العاملات في أجزاءٍ كبيرة من العالم أفضل من الرجال من حيث التعليم والخبرة والإنتاجية، إلا أنهن ما زلن يحصلن على أجور أقل من نظرائهن الذكور، كما يحدث في أوروبا وأمريكا وروسيا والبرازيل”.

عان ديل عليك الله!! وعاملين فيها حقوق مرا وما حقوق مرا.. لاخمننا وكل يوم يحرجو فينا..

على اليمين.. نحن هنا الراجل والمرا معرسين بعض يكونو الاتنين شغالين.. الراجل يشيل ماهيتو زي ماهي وبنفس طيييييبة ويديها المرا.. وهي كل يوم تديهو حق المواصلات وحق الفطور.. ولو جا راجع البيت بدري قبال ما تجي هي يستناها محمّر البصلة وحاشي الرجلة.. ويشطّف ويصنقر في نص السرير يستناها.. انتو رجالكم بي يسو كدي؟

برضو تقولو لينا عالم تالت؟.. يا مواسير

نضم زي دا، ما بتجيبوهو في تقاريركم ليه؟

الحوار المجتمعي:-

وهي مدنقرة تكنس تحت العنقريب الراقد فيهو.. عترت ليها تلاتة سفات سعوط مرميات وقفت علي حليها وقالت بزهج وقرف وتأفف “يا الزين يا اخي انت داير تخلي السعوط القرف دا متين؟”..

رقد الزين علي صفحتو ومرق كيس سعوط وهو يدردم في سفة ويعاين لها “تعرفي يا وئام حاجتين بحبهن من جوااااا قلبي.. وان خليتن بخليهن مع بعض.. .. انتي والسعوط”

قعدت في السرير المواجه .. وما زالت تمسك بالمكشاشة.. قالت وهي تلعب بي روسين قش المكشاشة بأصابعيها وتضحك: “غايتو الدكاترة ديل عليهم جنس كضباً.. قالو السعوط بجيب السرطان، وحات الله لا بجيب لا شيتين.. أبوي تراهو دا، يسف ليهو أربعييييييييين سنة، ما جاتو الحبة”..

و…… :-

أيّها المعرض عنّي

ما الذي رابك منّي

لكن برضو:-

أنت حلو في الرضى السمح

وحلو في التجنّي