الشرطة تلقي القبض المتهم باغتيال محمد صالحين
أفرجت السلطات أمس، عن ثلاثة من المشتبه في تورطهم في حادثة اغتيال العميد «م» شرطة محمد صالحين، عضو المجلس الوطني، ومرشح المؤتمر الوطني، للبرلمان عن دائرة حلفا الجديدة، الذي قتل ليلة الجعة الماضية أمام منزله في ضاحية الأزهري بالخرطوم، بعدما استكملت التحريات معهم، وأكدت مصادر موثوقة لـ(آخر لحظة) تورط ابن القتيل في الحادثة، والإبقاء عليه قيد الحبس، وكشفت المصادر عن القبض على أحد الأجانب أمس على ذمة الحادثة، بعد أن أثبتت التحريات صلته بمسرح الحادث يوم وقوع الجريمة.
وفي السياق قالت الشرطة في بيان لها أمس أنها القت القبض على المتهم بمقتل صالحين معتمد محلية حلفا الجديدة الأسبق. وكشفت التحريات عن أن المتهم والذى لاتربطه أي صلة او معرفة بالمجنى عليه قام بهذا الفعل بقصد السرقة – وتؤكد الشرطة بأنها تعمل على حفظ أمن المواطن ومنع الجريمة وإكتشاف مايقع منها. كما أنها تدعو الصحافة الى عدم تناول الموضوع بالتحليل والإستنتاج إذ أن القضية لازالت فى طور التحرى.
آخر لحظة
بصراحة موضوع خطير ولازم نحلل لا اقول شيء الا هذا الابن موساد ما هو الاجنبي هذا والله هذا لو تم قتله او تقطيعه اربا اربا لن يفش مرارتنا اتمنى دور اكبر للشرطة هنالك جرائم بصراحة لا تشبه الرجال الموت والقتل موجود بين الناس مما الله خلق الدنيا لكن قتل الاب المرة هذه ليس خاله معه محرض اجنبي عديل لا استطيع وصف الغبن من هذا الابن
لاحولة ولاقوة الا بالله عرفناك مثابراً وصادقاً لتنال شرف الاستشهاد وحسبنا الله ونعم الوكيل
لااستطيع ان اتصور مدى اقدام هذا العاق بمثل هذه الفعلة الشنيعة والدخيلة على مجتمعنا ياليتنى كنت احلم لله درك اخى صالحين فقد كنت خير الصالحين ولكن كان هذا قدرك المحتوم واستقبلته بكل شجاعة كما عهدناكحتى روحك الطاهرة ابت الاستسلام فنم هنيئاً غفر الله لك وانزلك منزلة الصديقين والشهداء
فى كل بلاد العالم اى جريمة قتل لاى شخص او اى جرائم اخرى الاعلام لا تتناولها الاكخبر فقط ولا يتم السرد فيها الا بعد صدور الحكم الا فى السودان الكل يريد ان يخوض فيها ويسبق التحقيق
بسم الله والحمدلله وصلى الله على نبينامحمد وعلى اله وصحبه وسلم. انا لله وانا اليه راجعون .نسأل الله للفقيد الرحمة.. ولكن المسألة بها عملية غسل مخ للابن وتخدير وتعطيل للمخ ساعات تدبير العملية وهى عملية قصد منها الفتنة والتخويف واشانة سمعة للانتخابات والاهم من ذلك قصد منها سن سنة لم تكن ولن تكن موجودة باذن الله فى السياسة السودانية الا وهى فتنة التصفية وهى فتنة للموساد فيها باع طويل جدا وعمل على نشرها فى كثير من الدول العربية والاسلامية كما اننا نتوقع دور مؤكد للموسادوبعض مخابرات الدول المعادية فى قضية الكلاب الضالة وايضا للقضية علاقة بموضوع الانتخاب لذا فعلى السيد وزير الداخلية ومدير المخابرات والمستشارية الامنية ان تتوصل لخيوط اللعبة لتكشف عما خطط له لاحقا خلال الانتخابات لأن دى المناظر وماخفى اعظم ونسأل الله لهم التوفيق العاجل .هذا والله اعلم وصلى الله على نبينامحمد