سياسية

الترابي : مقاطعة الأحزاب للإنتخابات مرهونة بالحركة

أشار د. حسن الترابي الأمين العام للمؤتمر الشعبي إلى أنه حال ظهور دولة جديدة في جنوب السودان فإنها قد لا تلتزم بالإتفاقات الموقعة من جانب الخرطوم وهو ما سيكون له تداعياته على السودان ومصر فيما يتعلق بمياه النيل واستبعد الترابي أن يصبح السودان بؤرة للإرهاب حال إنفصال الجنوب، وقال الترابي إن الحركة حينما تتوقف عن الإهتمام بما يدور في الشمال ستكون قد بدأت خط الإنعزال عن السودان. ورجح أن يكون هنالك خلاف داخل الحركة الشعبية بسبب الاتفاق الأخير مع الوطني ، واستبعد الترابي إجراء انتخابات حرة ترضي المعارضة وقال إن الغرب لن يعترف بها في حال مقاطعة الحركة الشعبية.

صحيفة الرأي العام

‫7 تعليقات

  1. نحن نرى ان الحل الناجع بيد هذا الرجل العالم الجليل الشيخ الدكتور الترابى فاصلا مادام هو من اتى بالاخوة الحاكمين اليوم وثبتهم ورسم كل شىء كل شىء واول ما اتصل بالرجل القامة دكتور قرنق وحببه فى السودان الواحد ومن خلال الاسلام اقنع قرنق بان الاسلام هو دين الحق والعدل والمساواة………فلماذا نجلس لامريكا وفرنسا وروسيا ولا نجلس لذلك المفكر العالمى لنتفق لمخرجا سواء اليس هو اولى بالجلوس لحلحلة مشاكل السودان خاصة ان علمنا ان الرجل لا يكن للريس الا الخير

  2. فى عافيته كان الترابى دقيق فى طرحة و دقيق فى صياغة حديثه. الآن صار مثل كثيرين , لا يكاد يبين. يبدو انه مشوش الذهن بعض الشئ. لعل الخبطة اللئيمة على رأسه بكندا فعلت تأثيرها مع الزمن . أتمنى له الصحة العافية و أتمنى له من القلب شيخوخة هانئة.

  3. نجلس للترابى الذى جعل باقان امام له وعرمان الشيوعيون نجلس للرجل وهوا يحرك تمرد دارفور ويمشى بالفتنه نجلس لمن ارادت احقاده ان تقتله يا حازمى ان كنت لا تعرفه فنحن اعرف به منك

  4. للأسف يعاني الشيخ منذ حادثة كندا خللا في عقله بلغ به الأمر أن ينكفيء على كل أفكاره وآرائه… وهو الآن غير سوي وغير مؤهل ليقدم رؤية او يطرح مقترح.. بجانب حقده الدفين وغبينته تجاه الرئيس والقيادات التي يرى أنه أولى منها مما أبعده كثيراً عن الدين وعن الوطنية .. وهذا مما يجعله أبعد الناس عن تقديم قراءة أو نصيحة .. حتى تحركاته مع المعارضة للأسف لا يدفعه لها إلا هذا الحقد والغبينة… وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسي الرجل كافر ويصبح مؤمنا ويمسي الرجل مؤمن ويصبح كافر… اللهم احفظ بلادنا من كل سوء وجنبها كل الشرور ما ظهر منه وما بطن.. اللهم وحد كلمتنا وانصرنا على عدونا وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

  5. ابو المقداد والحازمى وابو المنذر وابوبكر لكم تحياتى فمن خلال حديثكم عن الترابى يبدو انكم حركه اسلاميه فالشىء الملاحظ لايوجد شخص من الاحزاب الاخرى خلاف الموتمر الوطنى يدلى برايه فى تصرفات الشيخ فمن هذا المنطلق انا اجزم ان هؤلا المتربصين يريدون خلخلة النظام من خلال هذا العجوز الماسونى من ثم يكون هو الحلقه الاخيره فهل ياترى شيخنا غافل عن ماضيه مع المعارضه التى كانت فى الماضى تتهمه بكل الجرائم وفى نفس الوقت تبرئ البشير وطه فانا اضم صوتى اليكم انو فعلا لكمة هاشم بدر الدين لها تاثير نتمنى له لكمه اخرى حتى يفيق ويعود سالم معافىء

  6. يا اخوانا اقسم جازما ان كل الفتن والمشاكل التى تحيط بالسودان من هزا الشيخ المخرف الزى فقد تاريخه ووزنه السياسى لكن نسال الله العلى القدير ان يخلص السودان من شرور هزا الرجل وافعالو