بابكر سلك

مازال الصفر طفلاً يحبو

مازال الصفر طفلاً يحبو
> الأهلة ما بستفيدوا من تجاربهم.
> ولا بستفيدوا من تجارب غيرهم.
> بالذات التجارب الناجحة لغيرهم.
> أقول التجارب الناجحة لغيرهم.
> لان الأهلة ما عندهم تجربة ناجحة.
> واذا عندهم تجربة ناجحة يورونا كأسها.
> او يورونا صورهم في المطار.
> أو يثبتوا لينا انهم ما واقفين مع أمجاد جمب جاد بره المطار.
> قصة ساي بنعتبرها حقيقة وواقع ونقبل بيها.
> ولأنهم كذلك
> كنت اتمنى أن تحرك فيهم سيكافا ثري ساكن الرمتلة الصفرية
> تخليهم يحاولوا يمرقوا من الصفر السكنوهوا ده.
> ولكنهم ايضا لم يستفيدوا.
> واصلوا في التريقة علي بطولة غلبتهم تمنية سنين
> وواصلوا في التضليل الإعلامي.
> بدوا بالشكوى تغطية للفشل الميداني.
> الناس خلت خسارة ستة نقاط في اسبوع في الكنغو
> وشغلوهم ليك بالشكوى.
> وماشين لوزان.
> والفيفا قالت لينا.
> لاحظ الفيفا بتقول قبل صدور قرار الكاف على حد زعمهم.
> ثم دخلوا في تجربة الهلال يوجه ضربة قاضية للمريخ ويسجل ثلاثة من لاعبي سلة المريخ.
> على الرغم من ان الهلال لم يسجل ولا لاعب من المريخ.
> بل إن الهلال وقع في سقطة ادارية مخجلة في تسجيلات السلة.
> عليكم الله في زول بسجل لاعب موقوف لسوء السلوك من الاتحاد سنتين؟!
> يا النادي سجل ساي ما عارف الإيقاف.
> يا النادي قصد الهيلمانة الاعلامية لشيء في نفس يعقوب.
> وهل في نفس يعقوبنا شيء غير المغصة من سيكافا؟؟
> ويواصل الأهلة في نفس الدرب الذي أسكنهم في حلة الصفر الكبير.
> حي الصفراب.
> سكن عشوائي.
> اليومين دي بدوا في حكاية لاعبينهم المفكوكين.
> وهم عارفين اي لاعب في الهلال بتمنى يصل المريخ.
> طبيعي الهلال يفرخ للمريخ.
> فالفرق الصغيرة من البديهي ان تفرخ للفرق الكبيرة.
> والفرق الكبيرة ليست كبيرة بالجعجعة
> بل كبيرة بالانجازات الدولية.
> وهي الإنجازات التي نسميها جوية.
> اما الفرق الصغيرة.
> فهي ليست صغيرة لأن الإعلام يظلمها.
> ولكنها صغيرة لأنها فقيرة للبطولات الجوية.
> وعدمانه الترابة في ذلك المنحى.
> رصيدها الدولي صفر كبير
> المهم.
> من حق اي لاعب في الهلال ان يفكر في الانضمام للمريخ.
> طموح اي لاعب التقدم والتطور والالتحاق بالفريق الذي يوصله للجوية.
> يبقي القعاد في الهلال.
> زي القعاد بدون جواز.
> دولي مافي
> ولأن إعلام الهلال يعرف جيداً مقدرات المريخ.
> فإنه يصنع حرباً على جمال سنوياً كلما قارب موسم التنقلات.
> عشان جمال يبعد من الصورة.
> لكن السنة دي.
> جيمي قرر.
> الحشاش يملأ شبكتو.
> بعد كده حايتغير أسلوب الإعلام المعني.
> حايبدوا يهددوا في لاعبينهم المفكوكين.
> وتجربة سيدا الذي أصبح سيبا بمجرد الانتقال خير دليل.
> وقصة مهند واجباره على اعادة القيد دليل آخر.
> ومن اكتملت مدته بالهلال.
> عليه أن يستصحب معه تجربة معند.
> واسألوا علاء الدين فييرا عن الفرق بين الفريقين
> برغم انعدام المقارنة.
> أ يها الناس.
> إشاعة جمال فلس التي يطلقونها سنوياً مع التنقلات.
> السنة دي ما بتأكل عيش.
> لأن جمال مهما فلس
> ما بفوتو زول رصيده فلتر مويه وتلاته حبشيات شغالات في الفلتر.
> ولأنه نفس النهج والمنهج والأسلوب.
> ولعدم استفادة اخوتنا الأهلة من تجاربهم الفاشلة وتجارب غيرهم الناجحة.
> ولمشيهم في نفس الدرب.
> لا نقول الا.
> مازال الصفر طفلاً يحبو.
> يحبو بره المطار.
> طفل يحبو جمب جاد تحت أمجاد.
> سيتمر الصفر طفلاً طويلاً.
> المهم.
> إعدادنا يسير جيداً.
> لا للظلم في المكاتب واللجان وفي الميادين.
> شعار نرفعه من هنا وحتى تسلمنا لكأس الممتاز.
> وحتى تسلمنا لكأس السودان.
> واقترح أن يكون نهائي الممتاز بالفاشر.
> ونهائي السودان بالدمازين.
> بتجوا ولا بتزوغوا برضو يا ناس؟
> أيها الناس.
> إن تنصروا الله ينصركم.
> أها.
> نجي لي شمارات والي الخرتوم.
> كان شفت يا والينا.
> لو مشيت الامم المتحدة
> لو ركبت سفينة نوح الموحدة
> لو قعدت في وسط شعوب مختلطة مؤمنة وملحدة.
> ولقيت ناس ونستهم كلها.
> السخانة.. الفلس.. الباعوضة.. الغلاء.. لحم الحمير.
> أعرف طوالي يا والينا ديل نحنا.
> ديل السودانيين يا والينا.

سلك كهربا
ننساك كيف والكلام يا حشرات يا زيادات يا اغترابات.

والللللللللللللى لقاء
سلللللللللللللللللللك

في السلك – بابكر سلك
صحيفة الإنتباهة

تعليق واحد

  1. بحث المريخ دهرا ان يشارك فى البطولة..
    دفعوا فيها اموالا مهولة..
    ما تعدوا منها مرة اول جولة ..
    لما راوا انه حلما مستحيلا ؟؟
    تركوها ..صاغرين.. مجبرين .. بل زلولا
    تلفتوا من حولهم
    ما عسى هو البديلا ؟؟
    كان ضالتهم فى سيكافا الهزيلة
    عزام ونذير وبعض ملتقطى الايبولا ..
    وخططوا لتقام حتى لو فى كل ليلة..
    ولما ظفروا بها بعد عشرين طويلة
    رقصوا من الهستيريا فرحا بالطبولا..
    كان ذلك فى دنياهموا امرا جليلا ..
    يا سلك
    من كان فوزه على عزمى والصومال غاية
    ما عرف ابدا الطعم فى مقارعة البطولة