غادة عبد الرازق : السودانيون بهروني بالود الشديد !!

كفاية باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ما بنحبكوووووووووووووووووش

اية يعنى غادة او غيرة انبهرت بالود السودانى انا اسأل هل الشعب السودانى محتاج لشخص ليقيمة انا اسال كاتب الموضوع وكل شخص يتحدث عن السودانيين نحن نصدقة وكمان من ممثلة ( يعنى هولاء القوم حياتهم التمثيل ) واحسن تشوفو موضوع ثانى تكتبو فيه وموضوع يكون موضوعى الناس تستفيد منها

للاسف الشديد كل المصريين كبار الساسة و الفنانين و الممثليين و عامة الناس من الشعب المصري عندما يزور الواحد منهم السودان و عندما يفاجأ بوجود عكس ما كان يتصوره في مخيلته يذكر عن السودان كل خير من خلال الاعلام السوداني فقط فقط فقط و عندما يرجع الى بلده ينسى كل شئ جمل في السودان و عن السودانين و لا يحاول ان يغيير نظرة الاخرين وانما يرتد الى جاهليته الاولى اما استكبارا او انكارا استخفافا بالسودان و اهله و هذا ما يفعله كل من استقبل بالورود ورجع الى بلده

انظروا الي كل صحف العالم هل سمعتم انهم نقلوا تصريح عن فنان سوداني ام ممثل سوداني ماذا نستفيد من كلامهم بعد ان اهانوا كرامتنا وسمعتنا ونحن قمنا بالواجب وزيادة

اضم صوتي لصوت المعلق الرابع الاخ ابوبكر كفاية هوان

الكلام دة ما كان تقوليهو للاعلام المصري القذر المتمثل في ابراهيم حجازي وعمرو اديب لمن كانوا بيشتموا في السودان والسودانيين يا …….ولا بلاش :lool: :lool: :lool:

ياجماعـــة هنالك مثل يقول ( الخير يفرق والشر يعم ) والحقيقة الشر الجانا من المصارية ديل جاء من فئــــة محسوبة على الشعب المصري ، والمصريين ذاتهم عندهم رأي في العميل أبراهيم حجازي اللي نحن أديناهو حجم أكبر منه بكثير وحققنا له شهرة ما كان يحلم بيها ،،، عشان كده أتركوا هــذا النكرة وأمثاله وكفاية تدوهــم أكبر من حجمهم الشعب المصري فيه الناس الكويسين وفيهو البطالين ونحن زعلنا ما يخلينا نظلم الناس الكويسين البحبو السودانيين وبيحترموهـــم ، عشان شلة حثالة ، تسلقوا الى الأعلام المصري ، وأصبحوا يبثوا أحقادهــم وسموهم على كل الشعب العربي ،، المصريين أحبابنا واهلنا وحقوا عشان عين نكرم ألف عين ،، وكتر خيرها الفنانة ( غادة ) قدرت ما قدمــه الشعب السوداني لأخوانه المصريين ، ولايعرف الفضل الا أولي الفضل .. دعونا من القبح ولننصرف الى الجمال .. وستظل مصر أخت بلادي وشقيقة رغم أنف الشواذ من المحسوبين على الشعب المصري من اليهود وأذنابهم ، ومصر دي يأخوانا ( لحم رأس ) شيء أتراك وشيء شراكسة وشيء يهود وأقباط ,, كمان فيها الصعايدة الرجال المصريين الحقيقين والنوبة وهما أمتداد للأنسان السوداني ،، فعلينا أن لا نلتفت لما ورد من حثالة المصريين ، فالزبد يذهب جفاء ويبقى ما ينفع الناس في جنوب وشمال الوادي وكفى ….