طارق يحيى: منظر الجماهير في المدرجات أحبط لاعبي مصر
أكد طارق يحيى المدير الفني لنادي الانتاج الحربي المصري على أن لاعبي مصر أصيبوا بالاحباط بعد رؤية مدرجات ملعب الخرطوم تمتلئ بالجماهير والأعلام الجزائرية والتي زادت بقوة عن نظيرتها المصرية.
نجم الزمالك المصري السابق أدلى بتصريحات لقناة النايل سبورت فور وصوله مطار القاهرة الدولي قادمًا من الخرطوم قبل دقائق قليلة، وقال فيها:
“لا أريد الحديث عن الأمور الفنية أو التغييرات أو أي شيء يخص عمل الجهاز الفني المصري، هؤلاء اللاعبين أسعدونا كثيرًا ولكنهم لم يوفقوا في التأهل للمونديال وسنواصل محبتهم وتحيتهم”
“عانينا من سوء تنظيم كبير في حشد الجماهير المصرية للمباراة في الخرطوم وذلك السوء في التنظيم كان من مصر، الجماهير المصرية التي وصلت السودان ورغم احترامي الكامل لها فهي ليست بجماهير الكرة العادية التي اعتادت التشجيع، كان يجب نقل الجماهير التي تتبع روابط الأندية المصرية جميعًا حتى تدعم الفريق بقوة كما اعتادت”
“المدرجات الجزائرية كانت ممتلئة عن آخرها بالجماهير الجزائرية وسط تنظيم رائع ومتميز للغاية، وتلك الجماهير جلست واستعدت منذ الساعة الرابعة عصرًا، لكن المدرجات المخصصة للجماهير المصرية كانت تضم في جزء كبير منها الجماهير السودانية التي لا تشجع، بل تتابع المباراة كما يتابعها أي محايد، ولم نكن الا نحن في جزء من المدرجات المصرية ولكن أغلب الجمهور ومع كامل احترامي له ليس بجمهور كرة القدم، وهذا الأمر سبب احباطًا كبيرًا للاعبين خاصة أنهم توقعوا العكس”
جدير بالذكر أن المصادر المصرية أكدت أن الكثير من الجماهير المصرية التي تابعت المباراة تنتمي لفئات معينة من الشعب المصري تشمل مجلس الشعب والاعلاميين والفنانين ورجال الأعمال.
جول.كوم العربي
وشهد شاهد من اهلها على ان جماهيرهم هم السبب وليس كما ادعى احد الناعقين سوء التنظيم المهم ان السودان اثبت ببنيه قادر على فعل المعجزات مهما تكون الاجواء فا ليخسئ الشامتون
ياريت هؤلاء الناس يقولون الحقيقة ولو مرة واحدة فى حق هذا الشعب الذى يعمل المعروف ويسهر برئيسة وقوات امنه وشعبة لمدة ثلاث ايام وبعد ذلك يلاقى هذا الجحود والنكران والى متى ذلك ياناسسسسسسسس
يا ناس الرئيس الجزائرى عمل جسر جوى مجانى جاب ناس عاوزة تشجع حقيقة ما بيهمه ينوموا وين ولا يسكنوا وين جاءوا بدافع حب الجزائر اما المصريين ووزير اعلامهم جاب طيارتين فنانين وفنانات قبال المباراة بساعتين ديل ما بيشجعوا ديل خايفين على المكياج ناس وجاهة ومنظر اجتماعى بعد ده يقولوا العيب من السودانيين
هذه الافادة تنم عن الحقيقة ولكن للاسف يشن الاعلام المصري حملة كبيرة علي تنظيم السودان للمباراة ويتهم الامن السوداني بالتقصير في حماية المشجعين المصريين وبعض المشجعين ادلو بتصريح للاعلام المصري افادوا بانهم تعرضو للضرب بالاسلحة البيضاء واستمر هجوم الجزائريين عليهم حتي سلم الطائرة وكان هنالك غياب كامل للامن عليه نرجو من الاعلام السوداني توضيح حقيقة الامر لان ذلك يضر كثيرا بالسودان وبسمعة الامن السوداني وقضايا السلام وعدم تجاهل الامر
يا اخوانا دا رد فعل طبيعي جدا للهزيمة الحاااااارة وبعدين الطيران من كاس العالم في اللفة الاخيرة حقيقة بخلي الزول يهضرب ويحاول يبعد الاخفاق والخسارة عن كل الاعلام العالمي لانو التنظيم العملو السودان ما أقل من البتعمل في كل المسابقات الدولية وما أول مرة تجينا فيها كورة مهمة زي دي ياما نظمنا بطولات ونهائيات والحمد لله انو الاستاد الاتعملت فيهو المباراة استاد نادي بس في حين انو نوادي المصريين العاملين فيها اسيادها ما عندها نص حجم استاد المريخ او ستاد سيد البلد بس بيلعبو في الاستادات الحكومية ووالله خسارة التعب التعبوه ناس الشرطة والجيش والاتحاد والخارجية والاكل المجاني من امواج وزين والضيافة المن غير حساب بس انا متأكد لو كان المصريين فازو كنا حنكون في نظرهم (اخواتهم) وا(بناء النيل )و(مصر والسودان حاجة واحدة) زي ما قال إعلامهم قبل المباراة. بعدين بصراحة شديدة المصريين ما لعبو كورة تشفع ليهم عشان أي زول يقيف في صفهم ولو لعبو كورتهم دي في 50 دولة برضو الجزائر حتفوز عليهم لأنها قدمت كورة جادة ومسؤولة واستحقو الفوز.
أولا نحن كخليجين نعرف السودانيين من سنيين طويلة هم أفضل شعب يعيش بيننا والله كل أجهزت الإعلام التي نقلت المباراة إشادة بالتنظيم السوداني للمباراة نقولها بصراحة العيب فيكم بالمصريين أنا ما شفت شعب عربي بحكم راجعوا أنفسكم وكفاية عويل وبكاء وخليكم رجالة زى السودانيين الرجالة الشرفاء الشجعان ومبرررررررررروك يالجزائريييييين ولو المباراة كانت لعبت في بلدنا كنا شجعنا الجزائر كلنا ، شوف لكم فيلم أو مسلسل وسموه الجزائريين ارهبونا
يا اخوان انتو ما عارفين الناس ديل ديل اخير منهم الفلسطينين واليهود
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اهدنا واهدي بنا اللهم أكفنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن الاعلام المصري اعلام متمكن من تغيير الحقائق وقناة النيل الرياضيه وومذيعها ابراهيم حجازي كانت بتعرض صور لجزائريين مبتهجين بالفوز من احدي الدول او ربما تكون من الجزائر نفسها هولاء المشجعين محتفلين وفرحين ويلوحون بسكاكين وابراهيم حجازي يعرض هذا المقطع ويقول بصا شوفوا ايه البيحصل في الخرطوم اقسم بالله العظيم أحلف بالله صادقا بأن هذه الصوره ليست من السودان والدليل علي ذلك ان الصوره بالنهار والمبارة بالليل ويظهر فيها كميه من الشجر كأنها علي ساحل محيط او بحر الدليل القاطع بأن الأمطار في الخرطوم تنتهي في 21أكتوبر ونحن في بداية موسم الشتاء يظهر في المقطع سحاب كثيف هذا ما يؤكد كذب وافتراء المدعو ابراهيم حجازي ويحسب الناس كلهم سذج أسال الله ان يهدي الناس الي رشدهم ومن لا يشكر الناس لم يشكر الله
اصلا هذا حال الفراعنة اهل الكذب والنفاق
لوكان حصل العكس كسبو المبارة لكان ولعو لينا اصابعهم شمع
المصريين معروفين فى جمع انحاء العالم ناس بتاعين لف ودوران لاأحد يثق فيهم يصافحوك باليمين ويبيعوك فى لحظه بالشمال وهذا كلو فى سبيل مصلحته
فلا تثقو باولاد فوزيه
مش كان احسن ليهم يجيبو اولاد شبرا و امبابة وجمهور الاسماعيلى….يعرف يشجع زى الناس…وكمان اذا انضربو يعرفو يضربو زى الناس….ولما يكون معاهم نسوان يعرفو يدافعو عنهم بدل ما يدسو مع الحريم وبعدين يبكو زى النسوان…..
كان احسن يكونو زى الجزائريين اللى جابو رجال واولاد ياكلو الزلط…حتى حريمهم ما شا الله الواحدة فيهم لوحدها تضرب محمد فؤاد وهيثم شاكر ومعاهم الولد المتغندر خالد الغندور
المهزوم إذا ابتسم , افقد المنتصر لذة الفوز
لا تجادل الأحمق , فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام
تصادق مع الذئاب … على أن يكون فأسك مستعداً
اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة
ذوو النفوس الدنيئة , يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب
اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك , كما يحبونك عندما تتسلمه
الجزع عند المصيبة , مصيبة أخرى
عندما تحب عدوك , يحس بتفاهته
يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم
الكلام اللين يغلب الحق البين
كن صديقاً , ولا تطمع أن يكون لك صديق
قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل واحد منها وهو .. الفرار
لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره
نحن نحب الماضي لأنه ذهب . ولو عاد لكرهناه
العين التي لا تبكي , لا تبصر في الواقع شيئاً
لا تطعن في ذوق زوجتك , فقد اختارتك أولا