سياسية
إعدام قائد ميداني بالعدل والمساواة من أبناء المساليت بمنطقة أم جرس
أم جرس(smc) :
قامت حركة العدل والمساواة بتنفيذ حكم الإعدام في قائد ميداني من ابناء المساليت بأحد معسكرات الحركة بمنطقة أم جرس بعد أن قاد عملية هروب إعادته بعدها إلى المعسكر دورية تشادية.
وأكدت مصادر ميدانية بالحركة لـ(smc) إن تنفيذ حكم الإعدام على القائد الميداني أثار موجات احتجاج وامتعاض واسعة داخل مجموعة أبناء المساليت بالحركة باعتبار ان أحمد عباس كان يمثل قائداً للمجموعة مبينة إن ردود الفعل امتدت لأكثر من معسكر للحركة وان الحادث أشعل تمرداً جديداً داخل صفوف العدل والمساواة.
وقالت مصادر مطلعة أن حركة العدل والمساواة تشهد حالة من الهرج والهروب المتكرر للقيادات وتوقعت أن هذا الوضع سيخلف العديد من الانقسامات داخل الحركة.
السلام عليكم ياناس الامن العام في الحقيقة نحن نتابع كتابتكم يوميا ما عندكم موضوع غير حركة العدل و المساواة هرب و انشقة و ادمرت ياناس موضوعكم انكشفت شوفولكم شي غيرو وحركة العدل كل يوم في نماء
انشاء الله مش انشقاق تمزق لا حصر له في كل القبائل المتعنصرة في تلك الحركة التي تشبه الاسم الذي تطلقه عليها وتمزق لا ينجو منه حتي افراد الاسرة االكة التي تتربع عل قيادة الحركة وهذا ما نشر وما يعمل في اهلي دارفور بتقطية من تشاد لتمرير اجندة ول الاستعمار وبصورته الجديد بعد ان استلامهم فاتورة العمالة وباسم اهل دارفور يريدون ان يجلوها بقرة حلوبة لذا يكثرون الحجج والتماطل رقم دول الاستعمار الداعمة لهم وبلسانهم الثاني لابد ان تتوحد الحركات حتي تنجح مفاوضات الدوحة وتكون جولة نهائية والالتفات لحل قضاية الشعب الدارفوري والنازحين في المعسكرات التي تستخدمهم الحركات محاريت تزرع به مشاريعهم الخاصة وتعدت من ذلك حتي اصبحت تشاد تستخدمهم في حلحلت مشاكلهم مع معارضتهم وخلي الاقتصاب وكبري لتهريب ابناء دارفور لو لا المكاسب و المصالح الشخصية ما هو المانع الذي لا يجلسون ع بعض ويرشحوا الوفود والملفات التي تلبي مطالب اهل دارفور كما جلسوا الاخرين التحاور ل السلاح المتجبصين به ماعاد يخوف ولا بحل مشكلة ولا بجيب حقا ضايع