سياسية

وزير الطاقة : سد مروي غادر الشبكة 229 مرة

طالب نواب المجلس الوطني بضرورة أيلولة سد مروي لوزارة الري واعتماده محطة من محطات الهيئة القومية للكهرباء ، وإنتقد أعضاء المجلس الوطني تضارب السياسات والاختصاصات بين السد والهيئة ، وقالوا ان ادارة الكهرباء في البلاد تتطلب ادارة واحدة ومنسجمة ، الذي يتحكم في مروي لابد ان يكون جزءاً من ادارة الكهرباء . وقال الزبير احمد الحسن وزير الطاقة والتعدين لدى رده على الطلب المقدم من البرلمان بالمشاكل التي تواجه انتاج الكهرباء من سد مروي ، ان الاشكالات التي تواجه السد تتمثل في عدم استقرار وحدات المشروع ، قائلاً بانها كثيرة الخروج والدخول ، وأضاف : هذا الأمر تكرر (229) مرة خلال الفترة من 26 فبراير وحتى 14 أكتوبر من العام الجاري ، واوضح بان الخروج يتم دفعة واحدة الأمر الذي يؤدي الي الإطفاء الكامل ، وهذا يتطلب الحذر الشديد ، وقال : عندما تخلت الهيئة عن حذرها استجابة للضغوط التي تطالبها بتشغيل وحدات مروي بطاقاتها القصوى حدث الإطفاء الكامل الذي سيتكرر كلما تخلت الهيئة عن التريث والحذر المطلوب ، وابان انهم سيستمرون بمبدأ استقرار الشبكة مقدماً على الحساب الاقتصادي للتشغيل . وبحسب صحيفة الراي العام قال ان الحاجة للكهرباء جعلتنا نستخدم كهرباء السد وهي تمر بمرحلة (التسنين) قبل استلامها كلياً .

‫9 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    كل هذه السلبيات من سلبيات أسامة عبد الله
    سد لا فائدة……….تهجير قسري للمواطين……جفاف شديد في شمال السد……….إتنتهاء المشاريع المروية في حوض السليم وخور أرقو وحوض لتي ونتوقع فجوة غذائية لعدوم وجود زراعة في الموسم الشتوي ……………..
    اسامة عبد الله تسلط على الناس وقام بمصادرة أراضي الولاية الشمالية لصالح وحدة السدود ومن ثم تمليكها للمصرين بموجب إتفاقية الحريات الأربعة…………
    أيضاً عندما رفض والي الولاية الشمالية المهندس ميرغني صالح برفض التوقيع على مصادرة أراضي الولاية الشمالية…….قام عبزله بقرار جمهوري…….
    وبنفس السنيارو قام بعزل المهندس مكاوي بقرار جمهوري لخلافات شخصية………
    والبلد ما عندو سيد ومن المفترض أن يتبع سد مروي لوزارة الري كبقية السدود……..
    ونحن في إنتظار قرار جمهوري بإلغاء بما يسمى بوحدة السدود التي أضرت بنا ضرراً كبيراً وخاصةً إرجاع الاراضي المصادرة من الولاية الشماليه لأصحابها………..
    غايتو جنس غايتو
    رئيس يحركو بالريموت زيما عايزين وهو يتوسط لحل المشكلة بين وزراة الطاقة وهيئة السدود………….بلاش واسطة وبلاش كلامي فاضي….رئيس يتوسط بين الوزارت ده شنو!!!!!!!!!
    قوي قلبك يالبشير وإصدر قرار جمهوري بإلغاء بما يسمى بوحدة السدود وذلك مراعاةً للمصلحة العامة…………..
    تحياتي للجميع:cool: :lool: :lool:

  2. مطلوب خبرات أجنبيه والسد ده أنتاجه من الكهرباء في حدود 1200 واط

    يعني يحتاج الي مجموعه كبيره من المهندسين شبكات ومهندسين برمجة حاسوب

    ومهندسين توصيل التيار الي بقية الولايات ومهندسين متابعه للشبكه ومهندسين

    صيانه عامه كل هذه الفنيات اين هي من السد

    المهم نسأل الله العلي القدير أن تتمه هذه الاشياء بكل يسر وسهوله

  3. من الحديث أعلاه يتضح بما لايدع مجال للشك بأن الباشمهندس/ مكاوى قد كان كبش الفداء لأخطاء السيد/ أسامة .
    ماذا كان يضير السيد/ وزير السد الواحد فى الإستماع لصوت العقل والإستعانة بالمهنس الكفء / مكاوي .
    إن السياسات الخرقاء والمحاباة على حساب المصلحة العامة قد أضاعت مليارات السد .. ويا وجعى على بلدى .

  4. أنتو مكاوي دا تابع ادارياً لوزير الطاقه ولا لرئيس الجمهوريه ؟؟؟
    يعني قرار اعفاؤه من ادارة الكهرباء مفروض يكون من الوزير مباشرة
    وليس من الرئيس – ولا أنا غلطان ؟؟؟

    منقول

  5. اصلا ما في شيء ضار بالبلد الا التدخل الغير مبرر نرجو ترك الامور لاهل الاختصاص لا نريد قرارات عنترية وتدخل بدون معرفة هل عيب لو سمع مسؤول او وزير نصيحة مهندس نزيه غير متحيز يريد المصلحة العليا للبلد اغلب المشاريع تهدر اموالها بسبب السياسات الرعناء الهبلاء لا تجد مدير محلية ناجح ولا موظف السبب الاحباط وعدم ترك مساحة له لكي يبدع هو مقيد مدير تجده طرطور خواف يخاف من ضله علشان مرتب يغرق زمته نرجو زرع روح الصراحة وخلق مبدعين لا تتركوا المهندسين مكبلين تحت ارادة الساسة نرجو خطط اليوم اغلب الرؤسا الناجحين كانوا رؤساء بلديات ومحليات ابدعوا ثم ترقوا الى الوظائف الكبرى

  6. آخر لحظة
    بإصداره لقراره الكريم بإعفاء المهندس مكاوي محمد عوض المدير العام للهيئة القومية للكهرباء من منصبه.. أسدل السيد رئيس الجمهورية الستار على فصل من فصول الصراع بين أجهزة الدولة في مرفق الكهرباء.. والقرارات الجمهورية لها من الإحترام والتقدير بما يمنعنا من الخوض في حيثياتها.. ولكن ما هي مسببات الصراع بين الشيخين مكاوي محمد عوض المدير العام السابق للهيئة القومية وأسامة عبد الله محمد الحسن مدير وحدة تنفيذ السدود (بدرجة وزير إتحادي) والتابع لرئاسة الجمهورية وهذا ما ستجيب عليه هذه القصة حسب ما في أيدينا من وثائق..
    الإختبارات الفنية اللازمة لدخول مشروع محطة مروي في الشبكة القومية
    بتاريخ 24/8/2008م خاطب السيد مدير عام الهيئة القومية للكهرباء (وزيره) وزير الطاقة والتعدين حول الإختبارات الفنية اللازمة وأشار إلى مكاتبات سابقة ووصف (سد مروي) بأنه (مشروع عملاق) وقد شارف على الإكتمال وإقترب موعد تشغيل أول وحدتين من محطة التوليد بسعة 250 ميغاواط.. مما يتطلب إجراء الإختبارات الفنية اللازمة.. لربطها بالشبكة القومية وذلك بغرض التأكد من سلامة تشغيل الشبكة والمحافظة على إستمرارها وكفاءتها..
    وأرفق (مكاوي) ملفاً كاملاً بالإختبارات بلغت صفحاته (ألف صفحة) (1000 صفحة) شاملة لجميع محطات التوليد المائية والحرارية والخطوط الناقلة والمحطات التحويلية وملحقاتها.. وطالب بتكوين فريق عمل متكامل من المهندسين في التخصصات المطلوبة في مجالات الميكانيكا والكهرباء والتوليد والحماية والتحكم والنقل والتحويل والإتصالات والتبريد والتكييف والهندسة المدنية والمساحة.
    وأشار (مكاوي) إلى ضرورة تمليك الهيئة المعلومات الأساسية والمستندات بغرض التعرف على الأداء المتوقع للمشروع وكيفية تشغيله وإرشاداته.

    وختم مكاوي خطابه لوزير الطاقة بالقول:
    إن إتباع الإجراءات الآنفة الذكر يعد أمراً ضرورياً لدخول محطة مشروع مروي للشبكة القومية.. وإنه من الضروري أن يكون للهيئة القومية للكهرباء (دوراً أصيلاً) يبدأ مبكراً في إختبارات التدشين والتشغيل التجريبي والتشغيل النهائي.. حتى لا تتعرض الشبكة لأي آثار سالبة تهدد سلامتها أو تضعف من إستقرارها أو يتعرض زبائنها الكرام لقطوعات يمكن تفاديها.. إنتهى
    ويبدو أن هذا الكلام قد أثار حفيظة وحدة تنفيذ السدود عندما إحاله السيد وزير الطاقة والتعدين لرئيس وحدة السدود.. فجاء رده قاسياً وبدلاً من الدخول في التفاصيل الفنية التي نادى بها مدير الهيئة (وزيره) شنت إدارة السدود هجوماً لاذعاً على الهيئة ومديرها وإداراتها..
    مما حدا بالمدير العام للهيئة القومية للكهرباء أن يخاطب مدير وحدة السدود مباشرة (بصورة للسيد وزير الطاقة) وذكَّره في ذلك الخطاب بتاريخ 16/10/2008م بتعاون الهيئة مع وحدة تنفيذ السدود وذلك بمدهم بالمعلومات والخبرات في التخصصات المختلفة من الذين تلقوا تدريباً عالياً في ألمانيا وفرنسا والنمسا وبريطانيا والصين رغم معارضة كل مديري الإدارات العامة بالهيئة لإشفاقهم من تفريغ الهيئة من الخبرات.. وتحمّل مدير الهيئة هذه المخاطر الإدارية إكراماً لشخص مدير وحدة تنفيذ وحدة السدود مع صالح الدعوات له بالتوفيق (كما جاء في الخطاب) وإستنكر مدير الكهرباء على مدير وحدة تنفيذ السدود تحميل الهيئة وإداراتها المختلفة مسؤوليات لا علم لهم بها ولم تتم إستشارتهم فيها ولا دخل لهم بها إذ لا مستندات لديهم.. وإظهار مدير هيئة الكهرباء بأنه (معاكس ومشاكس) وأن التنسيق (حتمي) عاجلاً أو آجلاً..
    وختم (مكاوي) خطابه هذا بقوله مخاطباً (أسامة):
    بعض مرامي خطابكم لا تشبه شخصكم الكريم الذي نعرفه وقد يكون من قبل الوسواس الخناس من الجنة والناس والذي أمر الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم بالإستعاذة منهم وختم به كتابه العزيز.. لهذا الأمر فإن ما أصابنا من جرح قد إندمل سريعاً لنقف معكم داعمين كما كنا داعين الله تعالى لكم بالتوفيق في هذا المشروع والمشروعات القادمة إن كنّا في هذا الموقع أو غادرناه لأنه رباطنا الأول هو الأساس الذي لا ينقطع ونسأل الله سبحانه وتعالى لكم ولأصحابكم بأن يكون ما تمَّ في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مال ولا جاه ولا سلطة ولا بنون.
    ومضى عام كامل..
    بدء تشغيل ماكينات السد الأولى والثانية في بداية مارس 2009م بالإحتفال المهيب الذي شهده الجميع وهتفوا (الرد الرد ببناء السد).. وسد مروي مشروع عملاق عملاق لا ينكر ذلك إلا مكابر.. لكن شأنه شأن أي مشروع تنموي كبير سيمر بمرحلة تجريبية مثلما مرَّ بمراحل تنفيذية عند إنشائه.. ومثله مثل أي ماكينة سيكون عرضة لبعض المشاكل الفنية والأعطال المفاجئة حتى يستقر بشكل مناسب وهو أمر طبيعي جداً.. بل أن الأمر غير الطبيعي أن تدور ماكيناته منذ اللحظة الأولى بلا معوقات أو أخطاء طفيفة يسهل التعامل معها وهذه فائدة التشغيل التجريبي وهذا هو السبب الذي يجعل لأي مشروع كبير (مالك ومقاول وإستشاري) فالمالك سوداني والمقاول صيني والإستشاري ألماني.. والأخير هو الذي يجيز المشروع في صورته النهائية ويصادق عليه قبل أن يتسلمه المالك وهذا ما لم يحدث بصورة نهائية ربما حتى تكتمل ماكينات المشروع العشر..
    لم تطفئ كلمات (مكاوي) غضب وحدة تنفيذ السدود وإستمرت المناوشات ودخول وخروج كهرباء مروي في الشبكة القومية وما صاحب ذلك من عدم إستقرار حتى قال البعض متهكماً هل هذا (سد الكهرباء أم كهرباء السد).. وهنا تقدم (مكاوي) بإستقالة مكتوبة ومسببة للسيد رئيس الجمهورية بواسطة وزير الطاقة والتعدين بتاريخ 7/8/2009م جاء فيها بعد سرد مطول لمسيرته الشخصية ومسيرة الهيئة قال: وكانت الطفرة الكبرى بدخول إنتاج سد مروي من الكهرباء للشبكة القومية وما صاحب ذلك من إنفتاح الآفاق لآمال عراض نخشى من الإزدواجية أو إعجاب كل ذي رأي برأيه أن تصيبها في مقتل فتحيل هذا المجال الحيوي لشركاء متشاكسون.. وإستشهد بالآية (رجلاً فيه شركاء متشاكسون) ووصف إستقالته بعدم قدرته على الإستمرار (فقد يكون من الشباب من هو أسرع خطوة وأقرب حظوة!!).
    وطفت الخلافات للسطح عندما صرحت وحدة تنفيذ السدود بأن الهيئة لا تستغل المنتج من كهرباء مروي كاملاً وردت وزارة الطاقة بمؤتمر صحفي عقده الوزير الزبير أحمد حسن أوضح فيه الملابسات وأشار إلى ضرورة التنسيق الذي ظلت الهيئة تنادي به.
    الليلة الظلماء
    رضخت الهيئة لضغوط وحدة السدود وضخَّت الكهرباء الموَّلدة من سد مروي كاملة فخرجت وحدات سد مروي السبع العاملة من الشبكة القومية دفعة واحدة.. فكان الإطفاء الكامل.. ثم حاولت وحدة السدود التشغيل فأدخلت أربع وحدات لفترة قصيرة ثم خرجت هي الأخرى دفعة واحدة.. فإستعانت الهيئة بمحطات توليدها الأخرى الحرارية والمائية وأعادت التيار تدريجياً.. كل هذا الأمر لم يكن ليحدث بأقل قدر من التنسيق الذي طالبت به الهيئة وحاول (مكاوي) مرة أخرى مع (وزيره) قبول الإستقالة المؤرخة في 7/8/2009م وتوالت الأحداث عاصفة..
    القشة التي قصمت ظهر البعير
    بتاريخ 11/10/2009م وفي الساعة 44: 38: 8 تلقى المدير العام للهيئة رسالة إلكترونية من الدكتور هوغو فريرا شركة لامير العالمية- الإستشاري لسد مروي تفيد بأنه سيكون هناك خروج كامل لوحدات التوليد بسد مروي وفق جدول معين يوم 11/10 و 12/10 عند منتصف الليل وحتى التاسعة صباحاً.
    (Poweplant Shut-down request on 11/10) أصدر المدير العام للهيئة على إثرها استدعاءاً عاجلاً لتواجد إداري طلب فيه من الجميع التواجد في أماكن عملهم في محطات التوليد ومحطات النقل التحويلية ومحطات التوزيع والمكاتب الفرعية ومكاتب التوزيع والمبيعات لحين رجوع محطة توليد مروي للخدمة مرة أخرى ثم عممت الهيئة بياناً لزبائنها الكرام أوضحت فيه أن نقصاً في الإمداد الكهربائي على مستوى الشبكة القومية سيحدث عند منتصف الليل لمعالجة بعض الفنيات في محطة سد مروي.. وناشد البيان القطاع الصناعي بالخروج الطوعي من الشبكة وبقية القطاعات بإتخاذ التحوطات اللازمة.. ووعد البيان بأن العاملين بالهيئة والعاملين بمحطة سد مروي سيبذلون قصارى جهدهم لتقليل فترة الإيقاف والعودة للوضع الطبيعي.. إنتهى البيان
    وهنا لابد أن نذكر بأن المواطنين كافة قدإستحسنوا هذا البيان (ودبروا حالهم) فليس في الأمر مفاجآت.. لكن المفاجأة هي بأن التيار لم ينقطع حتى الصباح!!!
    فهل أرجأ الإستشاري الألماني إقفال الماكينات في مروي لأسباب فنية؟!! ولماذا لم يخطر الهيئة بهذا التأجيل؟!!.
    أم هل جاءه قرار سياسي بعدم المضي في تنفيذ عمله الفني لوقت يحدد في ما بعد؟؟
    هل كان في الأمر إستدراج للهيئة لتعلن ما أعلنت ولا ينقطع التيار لتبدو إدارتها وكأنها تقصد التقليل من قيمة الإنجاز التنموي الكبير؟؟
    أم هل تخشى وحدة تنفيذ السدود من الإعلان عن هذا الإجراء الروتيني مع أن المحطة في طور التشغيل التجريبي؟
    وآخر التساؤلات هل هذه (المحطة) مقدسة لهذه الدرجة ولا يأتي القائمين عليها الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم؟!!
    فقد ذهب مكاوي وأجره على الله.. وفقدنا الشماعة التي كنا نعلق عليها الأخطاء.. فماذا سنقول إذا إنقطع التيار بعد ذهاب مكاوي!!.. نرجو أن لا يحدث ذلك حتى لا نردد (ضيعناك وضعنا وراك) شعار السودانيين المفضل الذي كانوا يهتفون به للفريق إبراهيم عبود (يرحمه الله) وقد حكمهم لست سنوات بنى فيها خزان الروصيرص وخزان خشم القربة.. ومحطة كهرباء خزان سنار دون أن ينشئ وحدة لتنفيذ السدود تنازع هيئة الكهرباء سلطاتها

  7. التسلسل المنطقي الوظيفي يقول ان مدير الهيئة القومية للكهرباء يتبع لوزير الطاقة والمنطق يقول يجب ان تنتهي وحدة بناء السدود من الانشاء والتجريب وتسليم الوحدة للاستشاري ويبصم انها على حسب المواصفات ومن ثم تنتقل ملكية وادارة التوليد للهيئة القومية للكهرباء اما اسامة وجامعة ديل بنايين بس يحرس الحيطة ما تسرب موية واذا حصل ازدياد غير متوقع للمياه خلف السد يكون لهم ما يعالج الوضع امات الماكينة او التوربينة كيف تلف او تدور او متين تحتاجها الهيئة او غيرها دا شغل الكهرباء ولا علاقة بالسدود به .. هنا ان كان السيد المكاوي قد قصر في جانب الا اني اعتقد ان للسيد اسامة مكانة ما لدى الرئيس او الجهات العليا والا لما ايل بقرار رئاسي ولك يحاسب اسامة او الشركة المنفذة على تكرار هذه القطوعات ان كانت قد تعدت فترة التجربة اما ذاا كان الامر مازال تجارب فكل شي وارد ولا داعي للاقالات والاستقالات..