سياسية
د. مصطفى : سنوقف مساعدة المعارضة التشادية إذا إمتنعت إنجمينا عن دعمها لمتمردي دارفور
كشفت الحكومة عن القيام بجهود كبيرة بإتجاه التطبيع مع تشاد ، وأقرت بدعمها المعارضة التشادية كمعاملة بالمثل لأن النظام التشادي يدعم الحركات المتمردة في دارفور . في وقت إتهمت فيه الحكومة منظمات دولية في دارفور بتحريض النازحين على عدم الرجوع الي مناطقهم . وقالت بحسب صحيفة آخر لحظة اذا نجحت مفاوضات الدوحة سيقام مؤتمر دولي في مصر لإعمار دارفور .
المستشار عثمان مصطفى إن الحديث عن دعم الحكومة للمعارضة التشادية بالإقرار وفي وسائل الإعلام من شأنه أن يضع الحكومة في موقف سلبي , لذلك فإذا كانت الحكومة تدعم المتمردين التشاديين فيكون ذلك في الخفاء لأن السياسة الحقيقية تكون خلف الكواليس وضمنية وليست صريحة هكذا السياسة ولكن أن يصرح مسئول في وسائل الإعلام يضعف موقفه من نواحي عديدة ويجعله عرضة للإنتقاد من الرأي العام الذي يترصد اخطاء الأخرين , ونحن في السودان في اَمْسَ الحاجة لفتح قنوات حوار مع الرأي العام ومع بقية الشعوب ونتطلع إلى الخروج من العزلة الدولية والإنفتاح في سماء أفاق أرحب حتى ينعم السودان بالطمأنية والعيش الكريم .
والله يا دكتور مصطفي يا حليل الدبلوماسيه زمان كان الجيش بعترف بالعدوان والدبلوماسيه بتنفي وفي زمنك بقيت عديل تقول نحنا بندعم المعارضه التشاديه يعني كلامك للمجتمع الدولي انوالتشاديين ليهم حق في البعملو معانا
عشنا وياما حانشوف من التسول الي دعم الحركات المسلحه ويا عالم المره الجايه تصريحاتك حاتوصلنا وين
اتوقع ان امريكا والدول الاوربية بمقدمتهم فرنسا – سيضغطون على دولة من دول الجوار لاحتضان حركات دارفور المسلحة وخلق مشكلة مابين السودان وبين هذه الدولة
من الذي اتى بالحكومة التشادية الى سدة الحكم؟
كما تدين تدان!
من الذي اتى بالحكومة التشادية الى سدة الحكم؟
كما تدين تدان!
لو كنتو فعلا بتدعمو المعارضة التشادية دعم بمعني دعم وفي الاتجاه الصحيح لما وصلنا للذي نحن فية اليوم .
في النهاية لو المعارضة السودانية أو التشادية كلو أم الكلب بعشوم ناس ماعندها اي اهداف
😉 😉 اعتقد ان الاقرار بدعم المعارضة التشادية كمعاملة بالمثل لأن النظام التشادي يدعم الحركات المتمردة في دارفور … يطابق المثل البيقول ( الواضح ماهو فاضح …) فالعالم ببواطن الامور يعرف ان هناك دعم للمعارضه … كما يعرف بأن تشاد تدعم المتمردين ….. والصراحة راحة …. كان سياسة وكان غيرها …. ودام السلام يا بلادى