سياسية
مجلس الافتاء الاسلامي في السودان : الأحد أول أيام عيد الفطر المبارك
أعلن مجلس الافتاء الاسلامي في السودان أن يوم غد الأحد الموافق 20 من شهر سبتمبر للعام 2009 أول أيام عيد الفطر المبارك.
وقد كان المجلس منعقداً اليوم لتحري رؤية هلال شوال. وأصدر المجلس بياناً تلاه مستشار رئيس الجمهورية لشوؤن التأصيل بروفيسور أحمد على الامام أفاد بثبوت الرؤية، وهنأ المسلمين في بقاع الأرض متمنياً لهم قبول الصيام وتسهيل الطاعات. ويتوجه المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) لجموع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بالتهاني، وكل عام وأنتم بخير
الخرطوم: (smc)
عيد سعيد وكل عام وانتم بخير اهني الشعب السوداني عامة والاهل بامدوم خاصه بمناسبة العيد اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبراكات
اهني الامة الاسلامية بعيد الفطر المبارك والشعب السوداني بالاخص ومنطقة الجموعية السمرة حاج الطاهر خصوصا
كل عام وانتم بخير ،كل الشعب السوداني والاسلامي بالف خير،ونتمني السودان يكون موحد بدون حروب ،ونتمني يكون عندا مصارف مياه وكهربا وتعليم وصحه،وكل سنه وانتم طيبيب يا اطيب شعب،،،اخوكم الزغاوي ،،،اكرانيا
كم تبلغ فطرة الكفارة صيام شهرين
وشكر
قال تعالي(,,, الي قوم بينكم وبينهم ميثاق) وال هيكل بمصر هم اهل الميثاق الذي ينص علي1 اتخاذ هيئة الانسان والحصول علي تمويل وهيكل امان شرط ميثاق عدم تعرض لاعراضهم ولا بضر ولا الم ولا سباب… 2 وحدد القران الضر من مثال فرعون بالموبقات المهلكات(الاستحياء و الاسترهاب والسحرة “تسليط جان و طمث واحتناك و استدراج واغواء” وجشع قارون والقتل والتعذيب بالطب وغيره) 3وجاء ميثاق القران الشرع يمنع الاكراه للبغاء والضر ويحدد مقاصد الشرع في حماية الاعراض والانفس والأموال … 4 واكد امن وقدسية ومباركة مصر (مريضة او مصابة) وانها مكان تجلي الله والبلد الأمين.. 5وفي توصيف السير الذاتية للخدمات (ملاك شيطان عرب يهود جواري مياه ومنافع وتمويل وادم) 6 واكد استئناسهم لانسان بالتنمية الإنسانية (لاتدخلوا بيوتا.. حتي تستانسوا) 8 وحدد سرعة الخدمة (قبل ان يرتد اليك طرفك) 9 وان اجرة الخدمات (مصارف الزكاة CoMission المفوضية حديثا) 7 وحدد ان نصيب سليمان مع داوود (وورث سليمان داوود) 10 ثم حدد عقوبات نقض الميثاق (كما بدأكم تعودون أي فقد شكل الانسان, ولليهود اللعن والعذاب ليوم القيامة وللجان الرجم واللعن وحطب جهنم ولمحرفي الكتب اللعن الاعراب اشد كفرا ونفاقا في الدرك الأسفل من النار*