سياسية

د . نافع: لاسبيل للوصول للحكم الا عبر الانتخابات وتكوين حكومة قومية حلم وسراب بقيعه

( سونا ) – دعا الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية كافة القوى السياسية للإقدام على الانتخابات وطرح برامجها ورؤيتها السياسية حتى يختار اهل السودان من هو على بينة من الأمر وأضاف انه لاسبيل للوصول للحكم الا عبر الانتخابات، جاء ذلك لدى مخاطبته بمدينة ربك اليوم انعقاد المؤتمر العام للمؤتمر الوطنى بولاية النيل الابيض بحضور وفد رفيع المستوى من قيادات المؤتمر الوطنى بالمركز والدكتور محمد نورالله التجانى والى النيل الابيض رئيس المؤتمر الوطنى وقطع د. نافع الحديث للقوى السياسية بتكوين حكومة قومية بان حلما وسرابا بقيعه يحسبه الظمأن ماء، وابان نافع انه تم رفع كل القوانين المقيدة للحريات وأصبح يسمح للأحزاب باقامه نشاطها السياسي دون إذن داخل دورها وان الندوات السياسية الجماهيرية مسموح بها للقوى السياسية بعد اخطار لجنة الامن الولائية واصبح يحق للقوى السياسية بنشر اطروحاتها وبرامجها عبر الصحف الخاصة بها وقال ان المؤتمر الوطنى مع الحريات وطالب القوى السياسية بالإرتقاء فى المسئولية فى الحريات حتى لا تكون القوى السياسية بوقا للاعلام الغربى والمنظمات التى تستهدف السودان.

‫3 تعليقات

  1. سؤال يا شيخ د/ نافع
    و لماذا تقوم الأحزاب بعمل ندوات ( دكاكيني) ؟؟؟؟
    و أين العدالة في ذلك ؟؟؟؟
    إنه إسلوب تعجيزي للأحزاب فهي لم تعد تملك دورا
    في كل ( زقاق) كما للمؤتمر … إن كان المؤتمر لا يخشي شيئا
    فعليه فتح كل الميديا بما فيها الساحات العامة لجميع المنافسين
    و بكده تكون الشطارة تمام …..
    قليلا من العدالة يا هؤلاء ….

  2. يالسوداني اسالك بالذ ي خلقك ن هي الاحزاب التي تتحد عنها وما الخير الذي رايته منها والذ ي تنتظره منها واين الزمن الذي تريد السودان والسودانين ان يضيعوه معاهم والدور الذي قدمته انت بالذات للسودان حتي تحاسب الاخرين ولا التنظير التحدث بالجمل الجوفاء مرض الاحزاب الاصبحت فاقد الوزن واللون السياسي سواء التملق ولحس احزيت كل رسم لهم قباش امل للعيش علي كتوف المقلوبين علي امره (مابين الاربعين الي الثمانين ) من اعمار السودانين لا يمكن التطهر منه يا اخي الزمن اتغير من يعيش علي كان ابي وايلوجيات قد عفي عنها ازمن واصبحت في مزبل التاريخ مع اتعس الخلق اصحابها مع ذلك الشعب السوداني ف هذا الاوان وخاصة الفئة مابين الثامن عشر الي الاربعين لا يريدون تضيع الوقت والدخول في تجارب قد تادي الي الفشل الاحزاب تقيم ندوات دكاكنية اوتقيم دورا ام لاتقيم هذا من تدليل مقدراتها الذاتة وفوق كل ذالك المطلوب برنامجها الذي يقنع المنتخب السوداني مش الغرب او الحركة الشعبية او الحركاة المتمردة وذات اجندة مبرمجة من الغرب ولو شلة الحركة الشعبية لو عندها رقبت اقتناع انتظرتكم ارجعوا لتصريحات سلفاكير في الكنيسة قبل يومين وقبلها بعدت اشهر تصريحات شلته بقيادة امينها العام يااخي انت والحزاب بدون الحاجة لذكر اسماها اصلو ما بعجبكم العجب ولا الصيام في رجب عاوزين يعملوا ليكم ميزاية لجهزكم للانتخابات مع انعدام الاحساس وقوة العين والله ده الفضل وما تتخيلوا كل الشعب سازج مابكفيكم الدعم الغربي المبطن بالاجندة …. وخلوا روحكم رياضية وخلونا نطالب جميعا ان تفر رقابة دولية بالذين يعجبوكم ويقنعوكم مع تحضير كوادركم للعمل مع الناس مش تنوموا وتصحوا كما عملتم في امر التعداد السكاني المطالبة الشئ قبل فوات الاان كما هو حالكم الان تتراجفون ماعارفين تعملوا شنوا والانتخابات كانت وماذالت مطلب الجميع وتتطالون الغير بالحريات الدمقراطية والعدل وهو امر مفقود البته فيكم وقادة احزابكم وهناك اسماء في احزابكم فوق السبعين منذ ان عرفة اعيننا النور وهي كما هي في القيادة فبطون حواء في السودان انجبت هؤلاء عقرت الصادق المهدي المرغني الترابي قصر الله ايامه نقد قديم بقدم محلج ربك غيرهم راكبين السياسة بالقلبة واكرر خلي كل من يدعي حزب ان يجهز حزبه ويجمع حساباته مع قواعده ونتحضر حبيتين ونحترم الدمقراطية ومن له قاعدة وتحلفات فاليفوز اي كان لونه السياسي ومن لم يحالفه الحظ والاعداد فاليكون معارضة حضارية تراقب وتحاسب بالمنطق ويهذا العصر لا يمكن يتخبي شئ عن الشعب والعالم والعالم اصبح قرية صقيرة تقطيه الفضائيات والشبكة العنكبوتية وهناك الشعب ايضا لا يرحم من يخاضعه علي حساب الصناديق والانتخابات القادمة ميزان لكل الاحزاب وبمافيهم المؤتمر الوطني وكماان لا تجعل الاحزاب من نفسها ملائكة منزهين وتلفق فشها في المؤتمر الوطني وان الؤتمر الوطني يملك امكانيات اكثر من الغير هي في الاساس من خيرهذه البلاد وفالنخلي المخلوق في حزب المؤتمر الوطني ان يحدث بنعمة الله المكتسبة لديهم من هذا الوطن مش من الخارج ولوكان اي من الاحزاب التي تتباكا علي مؤتمر جوبا والحكومة الوطنية في مكان المؤتمر الوطني لماكانوا …..وخيرا اختم بسال نقد الصادق والترابي والمرغني بخاصة لماذا لم تكن مطالتهم للحكومة القومية وبصورة جدية للحكومة الانتقالية بعد نميري ودعوة الحركة الشعبية بقادة د.جون قرن لذالك منو الكان ضاربهم علي ان لا تكون ذلك عندها مش الانانية وحب التسلط مع علمنا ان الحكومة حاورت كل الاحزاب للمشاركة في الحكومة ورفضتم واخترتم المعارضة ولم تحسنوا قواعدهاوهو الدافع بنفس الدافع الذي جعلكم تشوسون الحكومة والانتخابات مع كثر اصحاب الاجندة الاجنبية
    :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :crazy: :crazy: :crazy: :crazy: :crazy: 😡 😡 😡 😡 😡 😮 😮 😮 😮 😮

  3. abu05baba
    جزاك الله خير … ما جبت شيء جديد … كما لم تأتي الإنقاذ
    بشيء جديد … و لا فرق عندي بينها و بين الأحزاب في الممارسة
    السياسة و حب التملك و السيطرة و الإستبداد …
    و إن كنت لا تري في مثلي من المغمورين شيئا ..
    أولا :أنصحك أن تتعلم ألا يضيق صدرك فقد تري نفسك حكيما و لكنك
    سقطت في مقابل ثمانية أسطر .. لا تشير لإنتمائي لأي حزب في أي
    من جزئياتها … و أنا من جيل 40 — 80 …. و هناك الآلآف ممن يرون في
    المؤتمر إلا (الأحزاب بوجهها القبيح) ….بالرغم من السدود و الكباري …
    فقد بنت الإنقاذ العديد منها لكنها تسببت في ضياع الخلق و الدين و إنهيار
    القيم الفاضلة و ما قدمت للإسلام شيئا و هي تفقر الرعية و لاهم لها سوي أن تخطب يد الحركة المسيحية و تولي الكافرين علي المسلمين و هو أمر منهي عنه شرعا ….
    و ماقدمت للسودان إلا إتفاقية مع الجنوب تسببت و ستسبب في الكثير للسودان
    الشيء الذي لم تفعله الأحزاب التي تهاجمها ….
    ثانيا : أنصحك بقراءة ما يكتب د/ الطيب زين العابدين و د/ يوسف حسن سعيد
    و محمد خير د/ الترابي و الكثير من أهل النصح ..
    ثالثا : إذا بدا لي أنك (غير ملم بغير ما كتبت) أبدأ بمراجعة الخلل بالحزب الحاكم
    منذ عام 2000 ثم خروج الدكتور لام اكول وزير النقل ورئيس الفصيل المتحد لأحد الفصائل الموقعة على اتفاقية الخرطوم للسلام، وأمين بناني وزير الدولة للعدل السابق، ومكي بلايل مستشار رئيس الجمهورية السابق لشؤون السلام. في عام
    2002 بسبب غياب الديموقراطية داخل المؤتمر … كذلك خروج رجال مثل د/ عبد الوهاب الأفندي و الكثير الكثير ….عدا 20 عام من الحكم قضت تماما علي الحركة
    الإسلامية بالسودان …
    تحتاج للكثير لتعرف كيف تخاطب الناس ناهيك عن إقناعهم و إن كان السودان
    موعود بمثل هذا التفكير .. فالرماد كال حماد …
    اللهم أصلح لنا شأننا كله و لا تكلنا لأنفسنا طرفة عين فنضل و نشقي …