سعودي يعتنق المسيحية بالقاهرة بعد وعود بالعلاج والجنسية الكندية
القاهرة: ذكرت تقارير صحفية سعودية ان شابا سعوديا يدعى “ع.ع” والذي يعاني من ظروف صحية سيئة قد سافر إلى القاهرة خلال الشهر الماضي وهناك تعرف على فتاة مسيحية( مصرية ) وحكي لها ظروفه الصحية وأطلعها على التقارير الخاصة بذلك وقامت الفتاة بإغرائه بعد أن أوضحت له أن الديانة المسيحية دين محبة وتكاتف،مؤكدة له أنه في حال اعتناقه للديانة المسيحية فسيتم علاجه وإعطائه منزل بالإضافة إلى الجنسية الكندية كما وقدمت له مبلغ مالي قدره خمسين ألف دولار.
وحسبما ذكرت صحيفة “الوئام” الالكترونية السعودية، قام الشاب بالذهاب للكنيسة والتقي بعدد من سكرتارية القديس المسيحي والذين بدأوا في شرح الديانة المسيحية له حتى يعتنق النصرانية وهو على قناعة تامة بها , وأصبح يتردد على الكنسية ليتعلم عبادتهم كل يوم تمهيدا لتعميده لاعتناق المسيحية في الأيام القادمة حيث سيتم مخاطبة السفارة الكندية لإعطائه الجنسية.
وأكد الشاب السعودي حقيقة الأمر في اتصال هاتفي مع الصحيفة، موضحاً أن كل متطلباته تم توفيرها له من قبل المسيحيين ووعوده بعلاجه في ارقي المستشفيات في مصر أو كندا، موضحاً أنه تسلم بالفعل مبلغ وقدره 50 ألف دولار وانه زار البابا في الكنسية ووعده بتوفير حياة هانئة له.
أما عن الأسباب التي جعلته يفعل ذلك فقد أكد أنه إنسان مريض ويعاني من مشاكل صحية, وقدم عدة خطابات لكل الجهات ذات العلاقة في السعودية ولم يتكفل احد بعلاجه الأمر الذي دفعه للذهاب لمصر, وهناك بدأت الفكرة لديه في اعتناق المسيحية أملاً في إيجاد حل لمشاكله، حيث أنه ومنذ عام كامل كان يفكر في هذا الأمر ومضى الآن شهر وهو يقيم في القاهرة, وقرر عدم العودة للمملكة بعد اعتناق الدين الجديد.
أما عن توقعاته بردة فعل اقاربة فقد أكد أن هذا الأمر لا يعنيهم فقد اتخذ القرار ولن يتراجع عنه وبانتظار تعميده رسمياً لاعتناق المسيحية في احد الكنائس في مصر, حتى ينعم بحياة هانئة على حد قوله.
المصدر: شبكة محيط
السلام عليكم
الى الذين يكنزون الذهب والدولار
هيهات هيهاتا لاجنا ولاسحرا على القادرين على ان يلحقوا أثرا اذا كان فعلن تم علاجه وتوفير المسكن والحياة الكريمه له هذه المشكلا لن توقف عند هذا الحد يوجد كثيرين يريدون العلاج ياأيها الراقدون على بطونهم والدجا من فوقهم حجرو اصحو هذا الرجل من بلاد الرسول ص الله ع وس عمل كدا وكيف اصحاب الدول الفقيرة
اصحو قبل الفاس ماتقع على الراس
ينعم العالم الاسلامى بنفحات هذا الشهر الكريم و يذكرنا بعهد المصطفى نبينا و حبيبنا و شفعينا صلوات الله عليه و سلم و بصحبه الكرام و كيف كانوا يحيون ليالى رمضان و يتنافسون فى ختم القران و تجويده و تدبر معانيه .
شاب مسلم يبيع الاخره و ما فيها من نعيم بثمن بخس متجردا من القبيله و الفضيله و العقيده و النقاء و طهر السريره و لا حولة و لا قوة الا بالله .
و ما اصابك من داء ماء زمزم هى الشفاء و باللجو الى المولى عز وجل و الاعتكاف و الدعاء و طلب الشفاء من كل داء و انت فى بلدك و الناس تاتى من اقصى الدنيا لينعم بايام معدودات بجوار البيت العتيق .
.
ختم عليه الكتاب مافى شك وهذا امر الله نسأل الله حسن الخاتمه.
قديكون والله اعلم نصاب كبير يحب المال يحب النساء ولكن في النهايه سوف يعود لدين الحق امثاله في افريقيا اخذو مناصب عاليه على شان اعتناق المسيحيه وفي الاخير عادو لدينهم بل سلمو جميع العهد والسيارات والفلل لذا نسال الله ان يشافيه اذا كان مريض مرض نفسي واكيد هو مرض نفسي ان لم يكن ماذكرنا اعلاه ودمتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم علي عسيري مكه المكرمه
هههههههههه كذا بين كذب والله لو المسيحين كانو ب
هههههههههه كذا بين كذب والله لو المسيحين كانو بعملو كدأ
هههههههههه كذا بين كذب والله لو المسيحين كانو بعملو كدأ كان المنافق الكاتب الخبردا زاتو كان اعتنق المسيحية كلام فارغ وكذب وتدليس أولا دا موجود فالاسلام وليسة المسيحية نعطي