جغمسة
.. ابقى فيهو عشرة (الجاتك في مالك سامحتك) إن مثل المرحلة هو
أخير من تجيك في تولا
واعلم أن الدنيا دوارة.. تدور بالناس كلها و(السمين بيقع والضعيف بقيف).. فكن معصعص.. تقيف على حيلك..
وأيها المسعول كافح المثل المحبط (خربانة أم بناين قش).. فاعصر على العمارات وأمهرها بتوقيع (لا لدنيا قد عملنا)
*أيها الزوج أيتها الزوجة:-
إن صحيت من النوم يوما فجعة متأملا شريك حياتك فاكتشفت انه معولق.. فترحم على سلفنا الصالح القائل “الما لقى شبهوو، الله قبحو”.. فكن مطمئنا وادمدم نوم راجع.. فانت و(هو) (هي) وجهان لعملة واحدة.. واحد الطُرة والتاني الكتابة..
*قال مدافعاً ومنافحاً عن برنامجه التربوي:-
إن حكمة إضافة سنة تاسعة لمرحلة الأساس.. هي لكي يكون التحرش الجنسي بالأطفال قدااااااام عيونا وبرعاية الدولة! ويصبح نشيد الصباح:-
أولى برية
وتانية برية
وتالتة برية
ورابعة برية
وخامسة وسادسة وسابعة في العملية
وتامنة وتاسعة لبسو قضية..
*قطع نصو وتأبط شراً .. نوى أن يزوغ منها.. قابلها:-
مسك يدها وقال لها “أحبك”
قالت “بحبك”
قال لها “نتزوج”
فر قلبها وقالت “ياااااااااا ريت”
قال لها “بعد نتزوج نجيب أطفال”
فرحت ثم دنقرت خجلا “….”
قال لها “كل مرة نتشاكل”
قالت له مجاملة “الشكَل.. ملح الحياة الزوجية”
قال لها “ثم نطلق”
صمتت وهي تنتابها مشاعر عدة..
وقبل أن تفيق وقف وهو يدخّل ايدهو في جيوب بنطلونو مرق كيس السعوط المتعود انو يدسو منها مرقو وسفا قدامها.. وقال لها “يا هناء.. بدل اللفة دي كلها ومضيعة وقت ومصاريف.. أنا قررت أسيبك”!!
*وقفت تتلبد جنب شباك ضرتها الجديدة كعادتها واخذت تتلصص من خرم في قزاز الشباك.. رأتها واقفة قدام مراية الكومدينو تسرح في شعرها
سمعتها تغني بصوت رخيم سعيدة ومبسوطة غنية أحمد المصطفى:-
(حبيبي أنا فرحان
فرحان بيك
يا ريت يدوم هنانا)
غزت كوعها وهزت راسها هزتين متتاليتين بقوة خمسة درجات بمقياس ريختر وضحكت نصف ضحكة استهزاء وقالت
“قالت يدوم هنانا ؟ نان ان دام ما تلوميني.. بي تضوقيييييييهو.. باااااااااكر يجي الخريف واللواري تقيف.. ونقيف جنب الحيطة ونسمع الزيطة”.
بعد ستة أشهر جا الخريف ووقفت اللواري.. ولم تحتج أن تقيف جنب الحيطة عشان تسمع الزيطة.. بل كانت الزيطة في نص الشارع.. وفي الهواء الطلق!!!
*في الهند
حسب صحيفة “الإندبندنت”
كانت تتواصل معه عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
قالت ليهو عمري21
هو عمرو 22
قابلها أول مرة واخر مرة.. لقاها عمرها 45 ومتزوجة وعندها تلاتة أولاد
طلع مسدسو اداها طلقتين في راسها.. وقتل نفسو..!
واسدل الستار علي قصة حب.. انتهت بي أضربني بمسدسك وأملاني رصاص!!
الباب البجيب الريح- صحيفة اليوم التالي