سياسية

الحكومة : مطالبة الحركة الشعبية بإلغاء قانوني النظام العام والشرطة الشعبية لامعنى لها

وصفت الحكومة السودانية مطالبة الحركة الشعبية بإلغاء قانوني النظام العام والشرطة الشعبية بأنها لاتعدو كونها استهلاكاً سياسياً لا معنى له . وطالبت وزارة العدل على لسان وكيلها عبد الدائم زمراوي الحركة الشعبية بتبيان أوجه التعارض المخالفة لاتفاقية السلام الشامل في القانونين . وقتا في تصريح لصحيفة آخر لحظة إن اتفاقية السلام الشامل نصت على تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في الشمال . وأضاف ان النظام العام جهاز يحارب جرائم معينة نص عليها القانون ولايسمح بالخمور والزي الفاضح . وكان وزير العدل والشؤون القانونية بحكومة الجنوب ، القيادي بالحركة الشعبية ، مايكل ماكوي ، قال أمس الأول ان الحركة الشعبية تطالب بإلغاء قانوني النظام العام والشرطة الشعبية .

‫9 تعليقات

  1. يا إخواني ليس العيب في قانون النظام العام ( رغم أنه قانون لا داعي له ) لكن العيب في الذين يطبقون هذا القانون و من هم ناس النظام العام لقد تدربت مع مجموعه من ناس النظام العام في الخدمة الوطنية و جدت أنهم أتفه ناس و إذا تمت مراقبتهم من قبل جهات أخرى لعلم أنه جهاز فاسد أكثر منه جهاز يخدم كانت كل ونساتهم عن الممرضة الفلانية و علاقته معاها أو كيف أقامة علاقه مع مرافقه لمريض جايه من الأقاليم ( على فكرة كانت المجموعه التي تدربت معي نظام عام في إحدى المستشفيات الكبيرة في السودان ) و كل المشاكل التي حصلت في المعسكر كان بسببهم حتى أن كبيرهم كان يصلي بالناس في المعسكر لكن إتضح في النهاية إنه حرامي كان ماسك ميز المعسكر و يسرق المواد الغذائية و إذا كان لبس الأخت لبنى غير لائق أرى أن لبس البنات في الثانوية الزي المدرسي يكون نفس الشيء لأنه أقرب للبسها كما أن لبس المجندات هو بنطال و قميص ولا شئ يجعل لبس البنطال للطالبات محتشم و لبسها من شخص آخر غير محتشم و لبس الفرق النسائية الرياضية كلها (ترينق) لبس رياضي بنطلون و قميص و كل القنوات السودانية تعرض مسلسلات فيها البنطلون و ما هو أسوء من البنطلون و لم يألهم أحد و يقول عرض مشاهد مثيرة أو فاضحة ختاماً أقول أن القانون ليس هو المشكلة لكن من ينفذ القانون و كيف ( إنما هلك الذين من قبلكم أنهم إذا سرق فيهم الشريف تركوه و إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد)

  2. عليكم الله ما نستاهل كل البسوهوا ناس الحركة ديل كل ما لقوا تنازلوا طلبوا تنازل جديد وكل ماخسروا قضية طلعوا واحدة وما كان احسن الحرب كان جبنا اخرهم والجنوب بقى منصاع لاي تسوية

  3. طبعا هذا جزء من تازلات حكومة الشمال للجنوبين نسال الله المرحلة الجايه ياسر عرمان اقول ممكن يوم السبت الناس تمشي عريانه وهذا يتفق مع اتفاقية نيفاشا

  4. اللهم نسالك سلاما دائما في السودان
    اللهم من اراد بالسلام سؤأ فأخذه أخذ عزيز مقتدر
    😎 😎 :lool: 😉

  5. اتمني ان يتسع افق الاسلاميين في السودان وبدلا من قانون للنظام العام يعملو قانون للنظافه العامه ( اقصد نظافة النفوس )

  6. خلاص بطلتوا ابيي قبلتوا على الشرطة ياجماعة النظام العام ده مالوا والله اسموا ساااااااااااااي عاجبنا وتانى البيعمل فية النظام العام ده دى اصول الشريعة الاسلامية ولا دايرين السودان يكون ام فكوا سااااااااي يعنى الخمور تتباع فى البقالات والبنات يمشوا بي برمودة بس بدون اي قطاء والله ده مابيحصل الانحنا عماية او ميتين عاوزين نسافر لى الاله راضين نطبق الشريعة فى السودان نعزالدين نحنا ماشين بي هدى ( المصطفى صلى الله علية وسلم )

  7. موسم الهجرة إلى الجنوب ….
    مخطط تقسيم السودان أعد منذ تسعينات القرن الماضي. كانت تقارير نشرت قبل أربع سنوات في صحيفة”الخليج” الإماراتية أظهرت وجود مخطط أمريكي لتقسيم السودان إلى أربع دويلات، دارفور (غرب) والجنوب والبجا (شرق) أما الدويلة الرابعة فستكون عربية في الشمال الأقل ثروة وموارد. ويهدف هذا المخطط لخدمة إسرائيل أولاً وأخيراً ومحاصرة مصر، بالتحكم في مصدر حياتها، أي مياه النيل، ودفعها لأن تضطر إلى شراء مياه النيل بعد اجتراح قوانين جديدة بتقنين حصص الدول المتشاطئة القديمة والدويلات الجديدة. وبدأت عجلةالتقنين باجتماعات ومناقشات جرى بعضها في سويسرا بدعاوى ومزاعم لم تخف فيها أغراض الغرب، ولا المقترحات التي وضعها إسرائيليون. الحل هو اتحاد مصر والسودان قبل فوات الأوان. ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة فى هذا الرابط
    http://www.ouregypt.us