عرمان : بإمكان الحركة إستدعاء مدير الشرطة للبرلمان

مع انو الزول دة كلامو كتير وما حصل قال حاجة انا اتفقت معاهو فيها الا انو كلامو عن الشرطة صحيح واى زول بقول عكس كدة دة صاحب مصالح ويا ريت يلغو الشرطة الشعبية والنظام العام ويشوفو حل مع ناس المرور .

ان واجب رجل الدولة اذا حامت حوله اي شبه او تهمة ان يعمل علي تبرئية نفسه للهجوم علي الشرطة بهذه الطريقة. ان القانون الذي تستدعي بواسطته الشرطة او اي وزير اخر هو نفس القانون الذي تحاكم به فما العيب في ذلك. اما اذا اردت رئاسة الجمهورية ان تتدخل لتحل المشكلة فهذا اولي ان يتم بعيدا عن الصحافة لانه امر مخجل في حق سياسي يتهم هذا ويخون ذاك.

نحن نستاهل اكثر من هذا لاننا كل من هب ودب وكل صعاليك بني اميه بقوا مسؤولين ونحن ربنا يستر علينا خلاص روحنا جاءت في الغرغرة وربنا يصبرنا ارحمووووووووووووووووووونا نحن ملينا من الفضائح والاخبار التى تقفل النفس عرمان قال لبنى قالت بنطلوني فاقان قال ونحن مالنا ومال قال وقلنا يا جماعة انتم قاصدين تكتلونا بالمقصه والله نحن كل مرة بنحصل مرحلة التفجير انا ممكن اتفجر فيكم وممكن الجواي لا يبرد يا جماعة الخير نريد خبر يخفف لينا هذا الضغط نحن خلاص ملينا فل فل ما في محل فاضي خلاص انتم تريدوننا نتفجر يا لله ارحمنا وسهل علينا ياربي دي ذنوب دي شنو ما عارفين ورب الكعبة اذا لن يتحلى الناس وينظروا لهذا المواطن الذي ظل صابرا من الظلم ليه نحن بقينا ادوات للامريكان وللصعاليك امس اخر التفاهه ساركوزي يرسل دعوى للبني يعني شنو لبنى انتم سويتوا للعشر الشوك لو كان هنالك راجل صحي والله اجلدها ومحل تنقد خليها تنقد نحن نريد رجال لا نريد مهاترات وكلام نسوان سالتكم بالله راجعوا كل الاخبار في الراكوبة وفي موقعكم هذا هل هنالك خبر كلها اخبار تهرد المرارة اذا كانت هي موجودة ما انهردت

ضربنى بكاء سبقنى اشتكاء والله ياعرمان مشاكل نحنا مافاضين ياخى حل مننا خلينا فى حالنا يعنى انت بتهاجم فى الشرطة عشان يعفوك والله لو عفوك تكون دى المهزلة وليك حق تتكلم كانك انت حاكم السودان ياخى روح كمل تعليمك وتعال ونحنا عاوزييييييييييييييييييييييين انفصاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال النشوف انت بتمشي وين

الحركة الشعبية لتحرير السودان من العرب والاسلام سابقا

واليوم تطلق علي نفسها من اجل السودان الجديد
نحنا في انتظار الانفصال والاحتفال بنهاية المشاكل والعقد

هؤلئك ياأخي ياسر نسوا أوتناسوا عن عمد وبلاهة بنود اتفاقية السلام، ونصبوا أنفسهم هتلر هذا الزمان ليس لهم الا الوعيد والتهديد لكل من ينطق بكلمة حق
أصبحت الغالبية العظمي من الوزارات والمؤسسات تعمل بسياسة ولمصلحة حزب المؤتمر الوطني وحتي القوات النظامية التي من المفترض بل حسب الدستور أن تكون حيادية أصبحت بوقا ومنفذا لسياسات حزب المؤتمر الوطني