جرائم وحوادث

ضبط عصابة سودانية من 9 أفراد أرباب سوابق بجدة

ألقى رجال شعبة التحريات والبحث الجنائي بشرطة جدة القبض على عصابة سودانية مكونة من 9 أشخاص كشفت التحقيقات بانهم أرباب سوابق ، وسبق وان نفذوا عدد من جرائم السرقة والسلب وانه تم القبض عليهم من قبل وابعدوا من البلاد بعد انقضاء محكومياتهم وترحيلهم لبلدانهم ليعودوا للبلاد بالتهريب ويبدؤون في تنفيذ مخططاتهم وعملياتهم الإجرامية . وعمد الجناة على استئجار منزل شعبي باحدى أحياء جنوب جدة ، ورصد رجال الامن وكر الجناة . الناطق الاعلامي بشرطة جدة العقيد مسفر بن داخل الجعيد قال انه تم القبض على 9 وافدين من الجنسية السودانية وان التحيقات كشفت بانهم من أرباب السوابق ومن مخالفي أنظمة الإقامة . وبحسب صحيفة الدار مؤكداً انه سيتم إحالتهم الي القضاء بعد انتهاء إجراءات التحقيق .

‫12 تعليقات

  1. الجناة السودانيين التسعة تم القبض عليهم وقد تم إبعادهم من البلاد من قبل السلطات السعودية , ولكنهم جاءوا مرة اخرى عبر التهريب بالسنابيك , ويبدو أن الدخول من البحر الأحمر أصبح سهل المنال لأن منفذ البحر الأحمر مفتوح على مصرعيه للقادمين دون رقابة ، ومايجب ذكره أن المملكة العربية السعودية طبقت نظام البصة الإلكترونية , لذلك فإن ارباب السوابق ومخالفي نظام العمل والإقامة يتم تطبيق نظام البصمة الجديد فيهم فيتعذر عليهم الحضور للمملكة بالطرق النظامية ، لأن الذي يتم ترحليه في حالة ارتكابه جريمة أو القبض عليه مخالفاً لنظام الإقامة والعمل يتم عمل بصمة له ويمنع من دخول البلاد مرة اخرى ويتم تسجيلها في الكمبيوتر ، ولكن الحل الأسهل عبر بوابة البحر الأحمر التي ليس فيها رقيب ولاحسيب, ولكننا نناشد وزارة الداخلية بالتشديد في منح التأشيرات لأرباب السوابق وتأمين البحر الاحمر ومحاربة الإتجار بالبشر , وقد نما إلى علمي دون التحقق من صحته أنه تم إنقاذ سنبوك كان أفراده بين الحياة والموت ولكن العناية الألهية أنقذتهم وسوف يتم ترحليهم بعد أن يمن الله عليهم بالشفاء , ونناشد أخواننا السودانيين والسودانيات بخطورة السنبوك وأن درجة السلامة فيه لاتتعدى العشرين في المائة وأن التهريب عبر البحر الأحمر فيه مخاطر جسيمة ويعرض النفس لخطر الموت المحدق والمحقق . وأن هناك اعداد كبيرة فقدت في غياهب البحر العميق وحررت شهادة وفاتهم قبل أن يصلوا إلى بر الأمان بالسلامة وأن السنبوك لايتعدى طوله العشرة أمتار ومصنوع من الخشب وأرتفاعه مابين خمسة إلى ستة أمتار لذلك فإن درجة السلامة فيه متدنية جداً ولايستطيع أن يواجه خطر الأمواج العاتية وتقلبات المناخ البحري الخطير لذلك فإنه عرضه للغرق وأن اسماك القرش المفترسة لن تجد صعوبة في إفتراس من تجده بين أمواج البحر وأنه قد يستغرق عشرة إلى عشرين يوماً للوصول إلى المكان المقصود فيسبب للراكب الإعياء والإرهاق الشديد بالإضافة إلى أنه لايوجد فيه مكان ملائم لقضاء الحاجة فيضطر الركاب لقضاء الحاجة داخله فينتج عن ذلك امراض تصيب راكبيه , بالإضافة إلى أن المهربين يخزنون داخله مواد ممنوعة مثل المخدرات فإنه في حالة القبض عليه من السلطات السعودية أوغيرها فلن يسلم الراكب من خطر مواجهة توجيه أصابع الإتهام له بأنه حائز على المخدارات التي سوف يواجه فيها خطر عقوبة الإعدام وأن من يرغب في الحضور إلى السعودية عليه أن يسلك الطريق السليم عبر الحصول على تأشيرة نظامية وبالطرق القانونية حتى لايعرض نفسه للهلاك في سبيل البحث عن لقمة العيش الكريم , أملين من الجهات ذات العلاقة العمل على نشر التوعية في ولاية البحر الأحمر وعبر وسائل الإعلام بأجنحته الثلاثة المقروءة والمسموعة والمرئية . بخطورة الإقدام على السفر عبر هذه الوسيلة الغير حضارية حفظ الله اخواننا واخواتنا من كل خطر وقاتل الله عدمي الضمير الذين يبحثون عن دراهم قليلة ويعروضون حياة الأخرين للموت .

  2. زادك الله حرصاً يا عزيزي المحامي فإنت نعم المواطن الصالح أسديت نصيحة كلها ادب وكلها وطنية إنت ابن السودان البار 00 أسأل الله تعالى ان يكثر من امثالك ويجعلك سفيراً للسودان ووطنياً يشار إليه بالبنان فيا صاحب التعليق انا خريج قانون و لا فخر ولا رياء ولكن العين لا تعلى الحاجب فلك من عمك كل الحب والتقدير كما نسأل الله تعالى ان يهدي من يغامرون ويقومون بهذه الأعمال الطائشة الغير مسؤولة نسأله ان يهديهم وربنا يحفظك.

    عمك بابكر

  3. هل هؤلاء المجرمين سودانين اهل البلد الاصلين اشك فى ذلك هؤلاء المجنسين الذين يحملون الجنسية السودانية احنا البلد الوحيدة التى توزع الجنسية مثل الخبز هذة نتيجة توزيع الجنسية لو فعلا من المجنسين يجب سحب الجنسية منهم وطردهم الى بلادهم هذا اقل شئ هذة سمعة دولة لو بيدى مااخلى اى مجنس فى السودان نفس شئ حصل فى الكويت قبل الغزو وكنت اعمل فى الكويت وظهر نساء من اثيوبيا يحملون جوازات سودانية ويعملون فى الدعارة وتم القبض عليهم وتم سحب الجوازات السودانية هل يوجد دولة فىالعالم توزع الجنسية بهذة الطريقة ولماذا اصلا نعطى جنسية من الاساس احنا اهل البلد اصبحنا اجانب فى بلدنا شكرا لكم

  4. ويطل علينا المحامي المفتخر مرة اخري ، افادك الله ايها المحامي المفتخر .
    بالمناسبة الملاحظ دائما ان المحامي المفتخر عاصم الطاهر نصب نفسه محاميا عن السعودية فلا تعليق له الا على الاخبار التي يرد فيها ذكر السعودية فقط . التأشيرة ما وصلت لسه يا الاستاذ المحامي المفتخر ؟ :lool: :lool: :lool:

  5. السلام عليكم
    شكرا لك ايها المحامى
    امثال هاؤلا المجرمين عامة ليس لديهم رحمة او شفقة لاين كان من المواطنين
    حتى لوكان شقيقآ له
    البلد او الوطن* امثال هاؤلا المجرمين لاتستفيد منهم البلادو لاتترجا منهم رجا يصلح البلد
    عقوبة مثل هاؤلا ان تكون مؤابد ويكون السجن فى وسط مثلا حديقة الدندر او داخل جزيرة فى وسط البحر
    ومهما توعيهم وترشدهم لن يصلحو
    اما السجن المؤابد اوشل حركتهم وتركهم فى دار العجزة
    وربنا يصلح حال الجميع

  6. لو ما كنت متأكدة انو الزول دا في السودان،،رجع قريب من جدة كان قلت هو من ضمنهم

    لكن حسبي الله ونعم الوكيل فيهو وييييييييييييييييييييييين ما مشى و وين ما ختى رجله،،;( ;( ;(

  7. السودانيين في الخليج وخصوصا في السعوديه اصبحت سمعتهم في الوحل وتوجد مجموعة كبيره منهم في السجون بسبب السرقات والخمور والاعمال المنافيه للاخلاق ولذلك نطلب من السفاره التدخل في هذا الموضوع لان الجيل الاول من السودانيين كانت سمعتهم مثل الذهب في جميع دول الخليخ واليوم اصبح السوداني محل سخريه وشك من الجميع ;( ;( ;( ;( 767459

  8. الاخ المحامى عاصم الطاهر / جعلك الله مفخرة للسودان وتقبل الله منك هذه الكلمات الطيبة التى كتبتها والتى تعبر عن اهتمامك بقضايا اخوانك السودانيين وارجو ان تكون كلماتك المضيئة بمثابة نصيحة لكل من فكر فى الهجرة بهذه الطريقة التى لا تليق الا بالبهائم وكل من أراد النيل من سمعة هذا الشعب الطيب وتشويه سمعته خارج البلاد .

  9. هؤلاء ليس سودانين هؤلاء المجنسين وهذة نتيجة توزيع الجنسية ولماذا اصلا نجنس لقد اصبحنا اجانب فى بلدنا

  10. الأخوة الأعزاء ( استاذنا الجليل بابكر احمد عوض الذي نهالنا من علمه وسرنا على نهجه والسودانيين المحترمين ، شكراً وتقديراً واحتراماً ( عدو المجرمين ـ درش العظيم) ـ لازال السودان بخير امتثالاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم الخير في امتي إلى ان تقوم الساعة . وفقكم الله وجعلكم دوماً يشار لكم بالبنان ومكارم الأخلاق فانتم من الرعيل الذهبي الأول الذي يتسم بالخصال الحميدة خلقاً وأدباً وعلماً . أملين أن ينعم الجميع بمناخ حر متعافي لاتشوبه شائبة ولاتعكر صفوه النقاشات العنصرية . ويجب على الإنسان السوي القويم الإرتقاء بقواعد الدين والأخلاق التي تسمو به إلى مراتب القدسية و الكمال وفقكم الله وجعلكم دوماً نصرة للسودان وسدد الله خطاكم .

  11. تساؤل كبير وربما اكبر من الاجابه اين دور سفارتنا التي هي في سبات عميق وليس لها ادني اهتمام بمواطنيها لاتوعيه ولا اهتمام ولا وقفات مشرفه مع جاليتها ولا ندوات ومحاضرات في ادب الهجره والاغتراب
    ولا احد يعرف عن السفاره سوي انها تتحصل رسوم تجديد الجواز ولكم ان تعرفوا اننا الدوله الوحيده في العالم التي يجدد مواطنيها جوازهم كل سنتين وذلك لكسب رخيص واكل اموال الناس بالباطل هل خلال هذه السنتين سوف اتحور من كوني سوداني الي خليجي او امريكي كنا نقدر هذا عندما كانت الدوله فقيره وتعتمد علي عوائد المغتربين ورسم الضرائب والجواز ولكن الان هنالك ثروات وبترول واقتسام وتراضي وابيي وعمارات بماليزيا واخري بمصر وهذا هو سيناريو البترول ::::::::: هنالك دوله اسمها نيجيريا واخري اسمها فنزويلا ولهما ترتيب متقدم في اوبك ولكنهما من افقر الدول ونحن نسير علي نفس الاتجاه

    وازيدك من الشعر بيتا ياسعاده المحامي : جالون البنزين عام 98 قبل استخراج البترول كان ب 2 جنيه الان بعد اصبحنا دوله مصدره ب 6 جنيه مع استقرار سعر الصرف خلال هذه الفتره

    ويا سعاده المحامي الطيب اذهب للقوم بالسفاره واسألهم بأي حق ندفع 100 ريال دعم للسلام واين هو السلام لعلك تجد في الاجابه ما يسرنا عن الرجوع للوطن ولك حبي وتقديري

  12. شكر ليكم كتير وللاخ المحامى واشارته الطيبة والمقدرة فى خطورة السفر بالسنبك ، والموضوع عن سمعة السودانين واهدار تاريخ ناصع من البياض بناه رجال ، لكن بالبحث فى كثير من الاحداث المتكررة وبالغوص فى التفاصيل ، نجد ان هناك مشكلتين اساسية لماذا يترك الناس اوطانهم ؟ هل للبحث عن العيش الحلال ولضيق ارزاقهم فى بلادهم . وهل ضيق العيش فى السودان بسبب السياسيين وتخلف السودان من دوله معينة الى معانة ، والمشكله الثانية لماذ لم يتم عمل السجل المدنى للسودانيين حتى الان وللمعلوم كثير من الذين اتهمو فى السعودية هم غير سودانيين ويحملون جوازات سودانية وتحصلوا على جنسيات سودانية ، وذلك لانو لازال السودان دولة مفتوحة بحدوده العشرة ولازال الجنسية تستخرج بسهولة ويسر وكذلك الجواز من ابسط المستندات التى يتم استخراجها فى السودان والحكومة بتهتم بزيادة الرسوم فقط وليس فى الشخصية هل هى سودانية ام لا يعنى الاجراءات مبسطه فى الحصول على الجنسية ، وبعدين المعابر فى المطارات والموانى بالنسبة للاجانب يحترموا اكثر من السودانيين ولايتم التدقيق فى اجراءات دخولهم للسودان وماذا يحمل معه فى حقيبته من المخدرات والممنوعات ولا فى جسده من الامراض وهو منو ذاتو ماممعروف يمكن يكون كارلوس بتاع فرنسا المطلوب عشرين سنه لقوه فى السودان ويمكن يكون الموظف مابعرف انجليزى او الجواز بى لغه مامعروفه ذاتها بالنسبه ليه من وين وتأشيرته وبقية اجراءاته زيارته ومهمته ومدتها ويمكن يكون الموظف تعيين سياسى ولا بالواسطه طيب حتى لو تعيين سياسى او واسطه مفروض يدرب على العمل واهميته وده موضوع سودت الصحف صفحاتها فيه وبكى الصحفيون من الحديث عنه …..
    والمشلكله الثانية تدنى الرواتب عموما فى السودان وشظف العيش وحدة الفقر مما يجعل موظفى وزارة الداخلية عرضة للانحراف والتساهل فى الاجراءات مقابل مبالغ زهيدة من المال . وتحدث الناس عن السجل المدنى حتى تخيلنا انه من الاساطير وقصص الخيال يعنى مستحيل يتعمل لانو مصالح المفسدين حاتتعطل لو تم تنفيذه كما فى السعودية وشماعة الامكانات غير مجدية لبلد تصدر البترول منذو العام 99 يعنى ليها عشرة سنوات تصدير بالتمام والكمال والسعودية بداءت طفرتها فى عشر سنوات وهى كل يوم تتقدم للامام وبنياته التحتية ميه الميه فى الطرق والجسور ووزارة داخليتها بالذات اجراءاتها مكتملها ومكمله وانا مستغرب ليه فى المؤتمرات واللقاءات بتاعة المسئولين فى زياراتهم للدول المتقدمه لايتم البحث فى وضع بروتوكلات تخدم مثل هذه القضايا والاشكالات الملحه فى السودان علما باننا كنا فى المقدمة فى الوطن العربى كله والان صرنا الى ما صرنا اليه …………………………رباه انا قد غلبنا فانتصر