رأي ومقالات
سيبيت القوني حمدان دقلو ليلته حزيناً؛ لا على الذين أهلكتهم الفاشر وإنما على هزيمة برشلونة
الفاشر كملت عيال ضي النور؛ والقوني حمدان دقلو يصفق سعيداً بهدف لامين لامال في موناكو!
سيبيت القوني حمدان دقلو ليلته حزيناً؛ لا على الذين أهلكتهم الفاشر وإنما على هزيمة برشلونة على الرغم من هدف لامين يامال!
يقذفون بأنفسهم إلى محارق الهلاك بينما القوني حمدان دقلو متجدع من الكامب نو إلى سان سيرو إلى الأنفيلد لمتابعة دوري أبطال أوروبا!
حسين ملاسي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة