رأي ومقالات
يرضون أنفسهم بخطاب الكيزان وإشعال الحرب لعله ينسيهم عذاب ضمائرهم وخيانتهم للمواطنين
قبل وقوع الحرب كانت قحت جزء من الإنقلاب كداعم مدني ومهيئة للشارع ومبررة لدواعي الإنقلاب ، بعد فشل الإنقلاب تم إبلاغ قحت بقدرة الدعم السريع على إستلام السلطة وهزيمة الجيش وعليهم الاستعداد للمشهد الجديد .
فموقف قحت الرافض للإنتهاكات هو عمالة في المقام الأول وتنفيذ لتوجيه الإماراتيين وخوف في المقام الثاني ، خوف من أن يفقدوا وجودهم في المشهد ويعاقبهم الدعم السريع على إدانتهم ،
يبقى السؤال كيف يتصالحون مع ذلك وكيف تقبل ضمائرهم هذا الموقف المنافي للفطرة ؟ ببساطة يرضون أنفسهم بخطاب الكيزان وإشعال الحرب لعله ينسيهم عذاب ضمائرهم وخيانتهم للمواطنين..
Hasabo Albeely
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة