رأي ومقالات
وجود كتاب وجماعات تناصر الجنجويد حقيقة يعرفها أي متابع بذكاء طفل بعمر ثلاث سنوات
ذكر متداخل أني اتهمت تقدم بالتبعية للجنجويد وهذه أكذوبة. لا أذكر إتهام تقدم أو أي جهة أو أي فرد بالتبعية للجنجويد. كل ما فعلت هو إدانة جرائم الجنجويد الموثقة وقلت إن هناك كتاب وجماعات سياسية تناصر الجنجويد (ولم أذكر أي اسم لذا فان أي جهة لا تتحالف مع الجنجويد لا تملك سببا للإنزعاج لان الطاقية لا تناسب راسها).
ووجود كتاب وجماعات تناصر الجنجويد حقيقة يعرفها أي متابع بذكاء طفل بعمر ثلاث سنوات.
إن من أتهم تقدم بشبهة محاباة الجنجويد هو حزب الأمة – أحد مكوناتها. وزاد مني مناوي شريكها في سلام جوبا والفترة الإنتقالية واتهمها بانها الذراع السياسي للجنجويد وانها خططت معه لمحاولة الإنقلاب التي إنتهت بحرب.
معتصم أقرع