السنابل والقحاتة واصدقاءهم: اوو ماي غاد الدقير ضرب الكوز😍
عبدالوهاب الافندي: قحت لم تدين انتهاكات الدعم السريع!
عمر الدقير: استغرب ان تزايد علينا بالانتهاكات لانك انتا زاتك ما ادنتا زمان انتهاكات الانقاذ!
السنابل والقحاتة واصدقاءهم: اوو ماي غاد الدقير ضرب الكوز😍
رد الدقير ده ما بيمشي الا على زول مسكين يفتقر لاساسيات المنطق، ركز الدقير على شخص الافندي وترك موضوع النقاش، ولم يثبت الدقير في افضل الفروض سوى انهم والكيزان واحد ولا يحق لاحدهم المزايدة على الاخر، وانا بديت اقتنع بالاتفاق مع الدقير في النقطة دي بالمناسبة!
نقطة تانية نبه لها احد الاخوة الافندي لم يفعل ما قاله الدقير بل أصدر كتاب “الثورة والاصلاح السياسي” في ١٩٩٥ في عز الانقاذ ينتقد فيه ممارساتها ويدعو للاصلاح واستقال من منصبه في سفارة لندن وتم اتهامه بالعمالة من بعض الاسلاميين وظل الافندي محسوبا دوما على التيار الاصلاحي داخل الاسلاميين، هل يمكن ان نرى القحاتة يطالبون بالاصلاح في منظومتهم دي وبينقدوها وينتقدوا خيارات قياداتها الحالية بشكل حقيقي ويحاسبوهم؟ نقد حقيقي ومحاسبة حقيقية ما شكل ورش نقد الفترة الانتقالية الاتعملت كأحد مطلوبات الهروب للأمام وغيرها من اكليشيهات “يمكن ان نخطئ ولكننا نتعلم” وغيرها من اشكال فلننسى اخطاء الماضي ولنرتكب اخطاء جديدة!
انا غير مهتم بالدفاع عن الافندي ولكن مهتم بطريقة المحاججة القحاتية اللي بتستند للكلام المنمق الفارغ المضمون اللي ما بيخاطب القضايا بل بيهرب منها ويدافع عن اخطائه مهما كانت (تماما كما الكيزان سابقا) ولا يواجهها ويتحمل تكلفتها ويسعى لاصلاحها!
بحثت ولقيت حديث للافندي عن الكتاب الرابط في اول تعليق..
عزيزي القحاتي قبل ما تجيني طاير بحنك بتدافع على الكيزان ارجع خطوتين شغل نافوخك واتذكر انو معاك المؤتمر الشعبي كلو وقيادتك بتقول ما عندها مشكلة مع الاسلاميين “المعتدلين”!
محمد المصباح