اذا كرتي والكيزان المعاه مسيطرين علي قيادة الجيش البخليهم يسمحوا بتمدد الدعم السريع شنو؟
البعرفوا انه المجرم كرتي كان هارب وما كان قاعد فى السجن طوال المدة من ٢٠١٩ الى تاريخ اليوم.واي زول عارف انه الدعم السريع اتمدد فى الفترة دي اضعاف قوته المن زمن البشير .
السؤال:اذا اصلا كرتي والكيزان المعاه مسيطرين علي قيادة الجيش البخليهم يسمحوا بتمدد الدعم السريع شنو؟ خاصة فى كيزان متهمين قوش وحميدتى بالانقلاب عليهم ومعروف الرموت كنترول بتاع حميدتى عند الامارات ال هى العدو التاريخي بتاع الاسلامين؟
ما يا اما كيزان الجيش مسيطرين على القوات المسلحة ويبقى ماف خوف من الجيش ومفترض يعصرو الدعم ويخلوه ما البقوة الحالية ول ماف سيطرة على الجيش ، ما ببقو الاتنين ابداً.
هل فى زول فى فى راسه فى ذرة مخ ، يحل هئية العمليات ويسلم معسكراتها لحميدتي ويسمح بالتمدد الحصل ؟
اذا الكيزان سمحوا بالكلام دا وفى يدهم الجيش تبقى سابقة فى علم السيطرة .
تحليلي انا انه البرهان وقع بين فكي مشروعين ، واحد مصري داير يعتمد على الجيش لكن ما عنده رز ؛ وواحد امارتي داير يعتمد على الدعم وعنده الرز، البرهان قلبوا مع المصريين وكرشته مع الامارتيين .اما كيزان الجيش فكان الكوز الجد بفرفر فرفرة مزبوح والكوز الاصطراطيجي بيجغم جغمته وان شاء الله حد ما حوش.وخيل الى الوهمي برهان انه يستطيع اللعب فوق رؤس الافاعي الى ان وقعت الواقعة وحدس ما حدس ( بصوت الكضباشي)
Abdelnasir Mahmoud