معتصم محمود يكتب : الجيبوتي تعبااااان.. بلاش احتفالات
▫️فَاز منتخبنا الوطني على نظيره الجيبوتي برباعية.
▫️ظل الفوز غائباً عن الصقور خلال (9) مباريات، لكن الحظ ابتسم مع الجيبوتي وقبله الكنغولي.
▫️استفاد المنتخب من القوة الهجومية الضاربة للاعبي الهلال الذي أحرز رماته هاتريك في الشباك الجيبوتية.
▫️ (3) في المغرب و(5) في أم درمان.
▫️(8) أهداف زرقاء في أمسية خريفية راااااائعة.
▫️نبارك لمنتخبنا الرباعية، لكنا لن نخدع جمهورنا ونقول إنّ المنتخب عبر واستعاد مستواه.
▫️الفوز على جيبوتي طبيعي ذلك أن الجيبوتي متذيل الترتيب الأفريقي، بل العالمي.
▫️طيش عديييل.
▫️تصنيف جيبوتي في المركز (193) من (207)
▫️خلف جيبوتي لا توجد إلا جزر معزولة في أقاصي الأرض.
▫️جزر في جوف المحيطات يسكنها بضع مئات لا أعرف كيف اُطلق عليها لقب دولة!!
▫️في أفريقيا لا يوجد خلف جيبوتي الا الصومال (200) واريتريا (202).
▫️إريتريا طيش أفريقيا.
▫️السودان الذي هزم غانا وجنوب أفريقيا في عهد شداد والسلطان تراجع من المركز (121) لـ(130).
▫️طبيعيٌّ أن يفوز صاحب المركز (130) على (193) لذلك نهنئ الصقور ولكن بدون فرح ولا تضخيم كما يفعل الدبوب المتكرش.
▫️الرباعية أفضل فوز للصقور، لكنها عادية عند الجيبوتي الذي خسر الموسم الماضي من النيجر بسباعية.
▫️في مارس الماضي، خسر الجيبوتي من جنوب السودان رايح جاي.
▫️فاز الجنوبي على الجيبوتي (2/4) ثم (1/صفر).
▫️الجيبوتي تعبااااان والغريق قدام.
💊 كبسولات
▫️لن نلوم منتخب الصغار بالخسارة من الجزائري المدجج بالمحترفين.
▫️صغار دون الـ(17) احترفوا في كندا، أوروبا وأحدهم محترف في الزمالك المصري.
▫️صغار دون الـ(17) توزّعوا على قارات العالم وفي السودان أقلام تعارض احتراف الكبار كيداً في الهلال!!
▫️قبل سنواتٍ، قاد صحفي لئيم حملة ضد المحترف اليمني الصلوي ثم قابيتو بزعم صغر السن!!
▫️يظل الإعلام السالب مشكلة الكرة السودانية وكما قال شداد: إنّهم يوزعون الجهل.
▫️أقلام توزع الجهل، تنشر التعصب لكنها للأسف تجد هوى لدى البسطاء والسذّج.
▫️عموماً خسر المنتخب لأنّ التشكيلة لم تكن هي الأفضل.
▫️ركز محمد موسى، على لاعبي المريخ أكثر من تركيزه على أصحاب المواهب.
▫️(9) من المريخ الذي ظل يقبع في التصنيف خلف الهلال، الخرطوم والنسور.
▫️نعم الثلاثي (الهلال، الوطني والنسور) ظل الأفضل في تفريخ المواهب والمريخ خارج مثلث القمة.
▫️عموماً لا نلوم موسى الذي تعامل مع المنتخب كمشجع لا مدرب، نلوم عطا المنان الذي جعل المنتخبات حكراً على المريخاب.
▫️حليل شداد.
صحيفة الصيحة