رأي ومقالاتمدارات

‏لابد من وقفة (عاجلة) للعقلاء لتدراك مخاطر تفريغ السودان !

‏هجرة (مرعبة) للشعب السوداني مع استطالة أمد الصراع وحالة عدم الاستقرار المقصودة والمبرمجة ومستمرة منذ ثلاثة أعوام ونصف.

تراجيديا تجسدها حوادث غرق المراكب في البحار وشباب السودان هم الأكثر عدداً بين الضحايا.

الملايين من النساء والرجال والأطفال انتشروا في قارات العالم ودول الجوار.
‏لابد من وقفة (عاجلة) للعقلاء لتدراك مخاطر تفريغ السودان!.

خالد علي الاعيسر

‫7 تعليقات

  1. مادام سمحتم بالتعليق على مزاجكم يا ناس النيلين فأقول إن التفريغ ليس مشكلة ولكن المشكلة الأكبر هي إحلال وتجنيس ملايين النيجيريين والكاميرونيين والتشاديين وتوطين اللاجئين الجنوبيين والإثيوبيين بين كل حي وآخر ومنزل وآخر في العاصمة تحديدا وبصورة أقل في الولايات.. العاصمة وسنار والقضارف تحتاج لتفريغ من اللاجئين بواسطة الأجهزة الأمنية وعلى رأسها الإستخبارات العسكرية والمخابرات خصوصا وإن هؤلاء اللاجئين معظمهم شباب ونساء وأطفال ويسكنون كجماعات ويتحركون كجماعات، يشعر أي مواطن أنهم ينتظرون لحظة ما، تحركوا الآن وفورا وأرصدوا ميزانيات للترحيل من ميزانية الدفاع، حتى النيجيريين صدرت عنهم فيديوهات عنصرية ضد السودانيين، يجب وقف إصدار الجنسية والرقم الوطني للأجانب. الموضوع خطير جدا.

  2. الله المستعان نتائج هذا الصراع متوقعة وهذا من ضمنها لان دخول قبال بل فيالق من القبايل الى البلاد وجعلها في سدت الحكم وهو مايشغلها اليوم إثبات وجودها ولو بالقوة هو وحده كافي في إهمال قضايا الوطن والمواطن فالله المستعان

  3. اولا يجب أن نفهم أسباب الهجرة وهي معروفة لدى الجميع من أكبر مسبباتها غلاء المعيشة وعدم المقدرة على تسديد النفقات التي تتزايد اضعافا يوما بعد يوم
    في بلد مثل السودان غني بمواردة المتجددة وغير المتجددة.

  4. شكرا لك على هذه الاشارة والتي لا بكترث لها الا اولو الالباب
    ماجرى بعد ٢٠١٩ هودليل كافي علي صبيانية من يحركون الموقف الان في السودان
    غياب الرؤية وعدم الاحساس بالمسؤولية هو الذي ادى الي ما نشاهده الان
    الخلافات موجودة ولا مناص منها والمشكلة ان نكون مختلفين ليست مشكلة ولكن المشكلة في كيف يدار الخلاف وهذا التباين
    من الواضح ومن خلال المتابعة ان الحزب الشيوعي ولجان المقاومة التي ترفع شعار اللاءات الثلاثة وهذه كارثة
    الم يعلم هؤلاء ان القضية الفلسطينية لم يضيعها الا مؤتمر اللاءات الثلاث في الخرطوم
    حيث رفضوا مبدأ التقسيم والان لم يجدوا سوى الضفة واريحة وغزة
    اذن العقل يقول ان نجلس للتفاوض والوصول الي حلول مرضية بحفظ لها ما تبقى من وطن ولكن اءا استمر الحال على ماهو عليه فستتاكل الدولة وتذهب مع الريح ولن تجدوا وطنا تتباكون عليه لانكم لم تحافظوا عليه كالرجال
    فالوصول لتفاهمات يجب ان يكون لكي لا نخسر الوطن

    1. انقذوا البلد من قوافل الأحباش لقد ستوطنوا الجريف غرب التي أصبحت مرتعا لهم حتي اسماء المحلات التجاريه مكتوبه باللغه الامهريه تعالو يا مسؤولون لتروا ما يحدث في هذه المنطقه من العاصمه

  5. انقذونا من قوافل الأحباش والارترين الذين استوطنوا الحريف غرب ولم يكتفوا بالسكن بل ضيفوا سبل العيش علي شبابنا حتي الحال التجاريه كتبت بالامهربه قالباتي المسؤولون عن الامن ليروا يتم أعينهم الاحتلال الأثيوبي المنطقه من مناطق العاصمة

  6. شايف اغلب التعليقات تتكلم عن الاحباش وهجرتهم…الاحباش رغم كثرتهم ناس مسالمين وعمليين و بالامكان التعامل معهم وحسمهم وارجاعهم لبلادهم….
    لكن العقبة الاكبر انتشار الجنجنويد من افريقيا الوسطي وكلهم تم ضمهم للحركات المسلحة وقوات الدعم السريع التي تعيث فسادا في الارض قتل نهب حرق تهجير… سرقة الذهب بحمايتهم للشركات الاجنبية التي تنقب في اراضينا…
    الخوف الاكبر من هجرات التشاديين ودول افريقيا الوسطي…
    هم الان المسيطرين علي كل شي عبر قايدهم حميدتي الذي سيطر علي البلاد بفوة السلاح