أبرز العناوينسياسية

شاهد بالفيديو.. أول تصريح للبروفيسور “غندور” عقب إطلاق سراحه ووصوله منزله

قال رئيس حزب المؤتمر الوطني المكلف، البروفيسور إبراهيم غندور، في أول تصريح له عقب إطلاق سراحه اليوم الخميس، هذا يوم تاريخي في تاريخ العدالة في السودان، يثبت فيها بأن القضاء السوداني لن يُظلم عنده أحد.

وأكد “غندور” ان البلاد ستتعافى كل يوم على نحو أفضل من الأمس،  مضيفاً: وسيفشل كل من يحاول أن يغير مسار بلادنا ويحطمها بالظلم وتسييس العدالة.

ووجه غندور رسالة إلى الأحزاب السياسية بالتوحد ونسيان الخلافات، من أجل البلاد، خاصة وأنها تحتاج لكل فرد من أبنائها.


وأصدر مولانا عثمان علي قاضي محكمة الإرهاب ، قرارا يقضي ببراءة دكتور ابراهيم غندور نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني السابق و 13 متهما آخرين بينهم دكتور محمد علي الجزولي رئيس حزب دولة القانون.

وجاءت حيثيات تبرئة المتهمين بأن الدعوي الجنائية استندت على أقوال المتهم الخامس والذي أنكرها في وقت لاحق في إطار سير مجريات القضية.

وقرر القاضي إطلاق سراح المتهمين فوراً مالم تكن هناك بلاغات أخري في مواجهتهم، وكانت النيابة العامة قد أوقفت بروفيسور ابراهيم غندور وآخرين من منسوبي نظام البشير في يونيو 2020 بتهم تتعلق بالإرهاب والتخطيط لانقلاب عسكري
الخرطوم: (كوش نيوز)

‫7 تعليقات

  1. الف الف حمدلله علي السلامة وغندور دا مفروض يكون رئيس الوزارء المرتقب ودا طبعا لن يتم الإ اذا باركت امريكا ووافقت وكدي امشوا شاورا امريكا احتمال توافق مين عارف

  2. هل يمكن ( واقعيا ) إيجاد أو تكوين حكومة كفاءات وطنية مستقلة ( لاحزبية ) في السودان ؟؟؟ وعلى ماذا يقوم التوافق أساسا ؟؟؟
    —————————————–
    * الدين لغة : يعني الطاعة أو الانقياد .
    * وفي الاصطلاح الإسلامي الدين هو : الطاعة أو الانقياد ( المطلق ) لله تعالى .
    والطاعة المطلقة أو الإنقياد المطلق أو السيادة المطلقة  هي حق لله وحده بلا شريك فإذا لم يتوجه بها العبد الي الله المستحق لذلك وحده تحولت مباشرة إلى غير الله تعالي أي إلى مخلوق ، وبالتالي تحولت العبادة من الخالق  المستحق للعبادة للمخلوق الضعيف غير المستحق أي لغير الله تعالي وهي عبادة الشيطان والعابدين للشيطان هم ( حزب الشيطان )  .
    لقوله تعالي 🙁 ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان ۖ إنه لكم عدو مبين )[يس 60] .
    ( ~ ألا إِنَّ حزب الشيطان هم الخاسرون )[المجادلة 19].
    قال تعالي : (ومن يتول الله ورسوله وَالذين آمنوا فإن حزب اللَّهِ هم الغالبون )[المائدة 56] .
    —————————————
    إذن لا بد أن نفهم أولا أنه لايمكن ( يستحيل ) لبشر له بصيص عقل أن يعيش بلا دين أي لايمكن أن يعيش بلا معتقد أو عبودية أبدا أي لا يمكن أن يعيش بلا طاعة مطلقة أو إنقياد مطلق أو سيادة مطلقة عليه أبدا .
    إما توجه بتلك الطاعة المطلقة أو الإنقياد المطلق أو السيادة المطلقة إلى مستحقها أي إلى خالقه وتدين بالإسلام وصار من ( حزب الله ) أو توجه بتلك الطاعة المطلقة أو السيادة المطلقة أو الإنقياد المطلق إلى غير خالقه وتدين بالإلحاد وما يتفرع عنه من علمانية وشيوعية وديمقراطية وغيرهم ممن يتبنون فصل الدين الإسلامي وهم فاسدون مفسدون من ( حزب الشيطان )  .
    ———————-
    (( بإختصار أي بشر إنسان لابد حتما له عبودية أو معتقد أو دين  ينبع ممن له السيادة المطلقة العليا على وضع وتعديل القوانين التي يحكم  بها ويعتقد مصدرها ويرتضي هذا المصدر ( إِلَٰهَ ) لنفسه ولأسرته ولأحبائه ولقبيلته  ولشعبه )) .
    ——————
    فلكل وجهة يتوجهها الإنسان يوجد مصدر توجيه مطلق كلي رئيسي متحكم ( يعتقد فيه ) علمه من علمه وجهله من جهله ، وبالتالي لا يمكن لإنسان كائنا من كان أن يعيش ( بلا عبودية) أي ( بلا معتقد ) أي (  بلا دين ) أبدا والدليل قوله تعالي : ( قل يا أيها الكافرون * لا أعبد ما تعبدون * ولا أنتم عابدون ما أعبد ~~ * لكم دينكم ولي دين ) [الكافرون 1 – 6] ، دلالة الآيات واضحة تشير إلى أن وجود كافرين لا يعني أنهم لادين لهم أو لامعتقد لديهم أو أنهم لا يعبدون شيئا ما ، بل لكل كافر معتقد وعبودية ودين أساسه ومرجعيته وطاعته المطلقة وإنقياده المطلق إلى غير الله أي الي مخلوق وبالتالي عبوديتة تكون لغير الخالق الحقيقي .
    ——————————————–
    يستحيل أذن وجود وبنص القرآن كفاءات مستقلة ( لاحزبية ) ولكن يمكن أن يكون شيوعيا مثلا ولا ينتمي لحزب أو ديمقراطي لا ينتمي لحزب أو مسلم لا ينتمي لحزب..الخ  هذه الكفاءات بمجموعها حزبية ينتمون فعليا لأحزاب أوحزبية ( مستقلة ) كلها هي (عند الله تعالى) إما تابعة لحزب( الله) أو تابعة لحزب ( الشيطان) من يرفض كلمة حزب رفض القرآن  ، ومسميات الأحزاب الكثيرة التي نراها على الساحة إما تابعة ( لحزب الله ) أو بلغت مخالفاتها ( للوحي وما والاه) إلى حد صارت به مفارقة لحزب الله تابعة حتما ( لحزب الشيطان ) ، وأي حزب بلغ في مخالفته للدين الإسلامي أن نادي بفصل الدين الاسلامي بأي صورة سواء بالشيوعية أو بالعلمانية أو بالديمقراطية الخ أي نادي برفض السيادة العليا المطلقة للخالق جل وعلا على وضع وتعديل كافة القوانين هو من ( حزب الشيطان ) لاشك  أي من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا  شيعا لأن خالق الكل واحد ودينه واحد  ، فشرط الإختيار الطبيعي الصحيح هو على وزن إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه أي إذا تساوت الكفاءات المقدمة أو المتقدمة للوظيفة فيكون ميزان التفاضل القوي في دينه أي الدين الإسلامي دين الأغلبية لا غير ثم الأخلاق ( القوي الأمين )  .
    ———————————————
    ما هو حكم الانتماء إلى أحزاب دينية ( بن باز ) ؟؟؟
    —————————————————
    السؤال: بماذا تنصحون الدعاة حيال موقفهم من المبتدعة؟ كما نرجو من سماحتكم توجيه نصيحة خاصة إلى الشباب الذين يتأثرون بالانتماءات الحزبية المسماة بالدينية؟
    الجواب: نوصي إخواننا جميعا بالدعوة إلى الله سبحانه بالحكمة والموعظة الحسنة ، والجدال بالتي هي أحسن، كما أمر الله سبحانه بذلك مع جميع الناس ومع المبتدعة إذا أظهروا بدعتهم ، وأن ينكروا عليهم سواء كانوا من الشيعة أو غيرهم ؛ فأي بدعة رآها المؤمن وجب عليه إنكارها حسب الطاقة بالطرق الشرعية.
    والبدعة: هي ما أحدثه الناس في الدين ونسبوه إليه وليس منه ، لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وقول النبي ﷺ: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد ، ومن أمثلة ذلك بدعة الرفض، وبدعة الاعتزال، وبدعة الرجاء ، وبدعة الخوارج، وبدعه الاحتفال بالمواد ، وبدعة البناء على القبور ، واتخاذ المساجد عليها إلى غير ذلك من البدع ، فيجب نصحهم وتوجيههم إلى الخير ، وإنكار ما أحدثوا من البدع بالأدلة الشرعية، وتعليمهم ما جهلوا من الحق بالرفق والأسلوب الحسن والأدلة الواضحة لعلهم يقبلون الحق.
    أما الانتماءات إلى الأحزاب المحدثة فالواجب تركها ، وأن ينتمي الجميع إلى كتاب الله وسنة رسوله ﷺ ، وأن يتعاونوا في ذلك بصدق وإخلاص ، وبذلك يكونون من حزب الله الذي قال الله فيه سبحانه في آخر سورة المجادلة: ألا إِن حِزب الله هم المفلحون [المجادلة: 22] بعدما ذكر صفاتهم العظيمة في قوله تعالى: لا تجد قوما يؤمنون بِالله واليوم الآخر يوادون من حَاد الله ورسوله الآية [المجادلة: 22].
    ومن صفاتهم العظيمة ما ذكره الله  في سورة الذاريات في قول الله : إِن المتقين في جنات وعيون ۝ آخذين ما آتاهم ربهم إِنهم كَانوا قبل ذلك محسنين ۝   [الذاريات: 15 – 19] فهذه صفات حزب الله لا يتحيزون إلى غير كتاب الله ، والسنة والدعوة إليها والسير على منهج سلف الأمة من الصحابة  وأتباعهم بإحسان .
    فهم ينصحون جميع الأحزاب وجميع الجمعيات ويدعونهم إلى التمسك بالكتاب والسنة ، وعرض ما اختلفوا فيه عليهما ؛ فما وافقهما أو أحدهما فهو المقبول وهو الحق ، وما خالفهما وجب تركه .
    ولا فرق في ذلك بين جماعة الإخوان المسلمين ، أو أنصار السنة والجمعية الشرعية ، أو جماعة التبليغ أو غيرهم من الجمعيات والأحزاب المنتسبة للإسلام . وبذلك تجتمع الكلمة ويتحد الهدف ويكون الجميع حزبا واحدا يترسم خطى أهل السنة والجماعة الذين هم حزب الله وأنصار دينه والدعاة إليه.
    ولا يجوز التعصب لأي جمعية أو أي حزب فيما يخالف الشرع المطهر .
    مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (7/ 182).

  3. رساله للأحزاب ، قال ( توحدوا) . كم انت نقي أيها البروف صاحب القلب الكبير .

  4. نحتاج لأمثال هؤلاء لانتشال بلدنا من الحفرة التي أوقعنا فيها القحاطة

  5. ألف حمدا لله على السلامة .. ما تستحق ما أصابك من القحاطة الملاعين الظلمة المفسدين خربوا البلد وأرجعوه إلى الوراء قرناً من الزمان… الله لا كسبهم خيراً أينما حلوا.

  6. يا ناصر لا تناصر هؤلاء ثلاثة عقود من الزمان كانت كافية وشافية لترجمة معاني الإسلام وجعل السودان جنة الله في الأرض، إلا أنهم حادوا عن الطريق ومرة أخرى يتوسلون الشعب من أجل الرجوع، فعلهم اقتلعهم فكانوا زرافات و زمر متنافرة من أجل السلطة والمال وتخاسسو على الترابي والبشير. فقيم الإسلام ليست حكرا لهم، فأهل السماء الانقياء الاتقياء كثر غيرهم.