منوعاتمدارات

جمال فرفور يفجر مفاجأة ويكشف المثير.. فنان كبير عمل لي (سحر) لكي أتوقف عن الغناء

كشف الفنان جمال فرفور عن تعرضه لاجراء عمل “سحر” حتي يتوقف عن الغناء حيث أصبح عاجزاً عن الظهور والتغني في أي حفل لما يقارب الـ(20) يوما .

وبحسب متابعات محررة (كوش نيوز) فقد ذكر فرفور إن “السحر” اتعمل له من قبل فنان كبير فضل حجب إسمه ولكن تم التعرف عليه بعد ذهابه إلي الشيخ الذي أخرجه منه وذكر له إسم الشخص الذي عمله له.

نصرة عبدالله
الخرطوم:(كوش نيوز)

‫7 تعليقات

  1. طالما انت بتاع شيوخ بتلوم الناس ليه ويمكن انت عملت ليه وهو عمل ليك او الشيخ بيلعب علي الاثنين مش المثل بيقول رزق الاذكياء علي الاغبياء واعوذ بالله منكم الناس مالاقيه تاكل لقمة والفنانين قروشهم في الفارغه و وفعلا ما يأتي بسهولة يذهب بسهولة

  2. عمل ليك عمل عايزاقلبك فكي طرطور
    ساي ولي شنو!
    طيب ماتراجع نفسك احتمال تكون ناشل
    منو قصيدة ولي غنوة زي ماسرقت غناء سروروكرومة وحتي الكاشف
    كانك فاكرالشغلانة سابوهاصدقة
    جارية لي كل عاطل

  3. انت لم تذهب إلى شيخ… بل ذهبت إلى ساحر….. فالسحرة عندنا في السودان يعرفون بالشيوخ… وليس في الدين علم بالغيب…. وكلنا يعلم حكم التعامل مع السحرة… هدانا الله واياكم

  4. فنان وخريج جامعي يأمن بالدجل والشعوذة والشيخ قال والشيخ عمل. عجبي كيف لنا أن نتقدم في ظل هذا التخلف والجهل. يا رجل بالعلم والمعرفة سادت الكثير من الدول العالم. تحمل هاتفا ذكيا وتركب سيارة جميلة وتتمتع بكل سبل الراحة والرفاهية هل فكرت يوما كيف تمكن هؤلاء الناس من فعل كل الأشياء الرائعة.لانهم اعتمدوا على العلم والعلماء وليس الدجالين والمتشعوذين. لنرتقي بعقولنا بنشر الوعي والاهتمام بالتعليم ومحاربة مصادر الجهل والتخلف. نزرع في عقول اطفالنا قيمة واهمية التعليم والتعلم والعمل الا يورث أبنائنا هذه الخزعبلات من هؤلاء الاغبياء من الدجالين والمحتالين بائعي الوهم لكثير من البسطاء وانصاف المتعلمين

  5. الآية الكريمة (٦٥) من سورة النمل قوله سبحانه وتعالى(
    قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ) (65)
    قوله تعالى آمرا رسوله – صلى الله عليه وسلم – أن يقول معلما لجميع الخلق : أنه لا يعلم أحد من أهل السموات والأرض الغيب . وقوله : ( إلا الله ) استثناء منقطع ، أي : لا يعلم أحد ذلك إلا الله عز وجل ، فإنه المنفرد بذلك وحده ، لا شريك له ، كما قال : ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ) الآية [ الأنعام : 59 ] ، وقال : ( إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير ) [ لقمان : 34 ] ، والآيات في هذا كثيرة .
    وقوله : ( وما يشعرون أيان يبعثون ) أي : وما يشعر الخلائق الساكنون في السموات والأرض بوقت الساعة ، كما قال : ( ثقلت في السموات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة ) [ الأعراف : 187 ] ، أي : ثقل علمها على أهل السموات والأرض .
    وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا علي بن الجعد ، حدثنا أبو جعفر الرازي ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن مسروق ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت : من زعم أنه يعلم – يعني النبي – صلى الله عليه وسلم – ما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية ; لأن الله تعالى يقول : ( لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله ) .
    وقال قتادة : إنما جعل الله هذه النجوم لثلاث خصلات : جعلها زينة للسماء ، وجعلها يهتدى بها ، وجعلها رجوما [ للشياطين ] ، فمن تعاطى فيها غير ذلك فقد قال برأيه ، وأخطأ حظه ، وأضاع نصيبه وتكلف ما لا علم له به . وإن ناسا جهلة بأمر الله ، قد أحدثوا من هذه النجوم كهانة : من أعرس بنجم كذا وكذا ، كان كذا وكذا . ومن سافر بنجم كذا وكذا ، كان كذا وكذا . ومن ولد بنجم كذا وكذا ، كان كذا وكذا . ولعمري ما من نجم إلا يولد به الأحمر والأسود ، والقصير والطويل ، والحسن والدميم ، وما علم هذا النجم وهذه الدابة وهذا الطير بشيء من الغيب! وقضى الله : أنه لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله ، وما يشعرون أيان يبعثون .
    رواه ابن أبي حاتم عنه بحروفه ، وهو كلام جليل متين صحيح .