سياسية
المقاومة تدعو للمشاركة في مليونية الخميس
دعت تنسيقيات لجان مقاومة الخرطوم، للمشاركة في مليونية غداً الخميس، لإكمال مشوار الوصول إلى سودان الحرية والسلام والعدالة.
وقالت اللجنة في بيانٍ صادرٍ اليوم “توافقنا في لجان المقاومة على مبادئ أساسية وأهداف سامية لن نتنازل عنها إطلاقًا”، وأضافت “نؤكّد أنّنا سنستمر في العمل ليلاً ونهاراً بكلّ طاقاتنا وبكلّ ما نملك من قوة وحتى آخر رمق فينا على الضغط الثوري الذي استلهمه شعبنا المعلم من تاريخه الزاخر بالنضالات حتى نحقِّق هذه الأهداف كاملةً غير منقوصة”.
صحيفة الصيحة
ياخي كرهتونا السودان يالجان الحزب الشيوعي مرة تجونا تجمع وهميين ومرة لجان مقاولة. الله يلعنكم ماعندكم غير الخراب. قال ثورة دمرتو البلد. الله يورينا فيكم عجائب قدرته.
تسلم والله ونحن معك فى ما قلت .
أحذروا يا هؤلاء ولا تقودونا لفتنه لا تبقى ولا تذر ؟!
لقد أصاب الشعب الملل والضجر وبل القرف من كثرة تلك المُسماة بمليونيات والتى عطلت حياة الناس ومصالحهم وقطعت أرزاقهم وحبستهم فى بيوتهم وحدت من حركتهم وبل حريتهم وتعطيل عمل دواوين الحكومة وشل حركتها … فإذا كان من يُحرضون الشباب للخروج من تلك الأحزاب والتى تريد أن تحكم السودان وشعبه ودون تفويض شعبى ودون إنتخابات لأنها تخاف من صندوق الإقتراع وتتجنبه لأنها تعلم بما سيحدث لها من خساره بل يريد هؤلاء الحُكم هكذا بالفهلوه والأونطه والحنك السنين واللسان الطويل والصراخ والعويل وضرب الخدود وشق الجيوب وتحريض العالم على قطع العون ويد المساعدة عن الشعب السودانى لإجباره على الخروج والإنضمام لهم فى ما يقومون به من سيء الأعمال … وتخرج تلك المُسماة بمليونيات بشكل منتظم إلى الشارع لمزيد من الضغوط على العسكريين طمعاً فى أن يعود هؤلاء للحكم مرةً أخرى ولهذا فإنهم واهمون وعودتهم مستحيله بدون إنحياز الجيش لهم … نقول هذا لأن الواقع على الأرض ومنذ الإستقلال يقول أنه لن يسقط حكم عسكرى إلا بإنقلاب عسكرى آخر ولن تسقطه مجرد مظاهرات ولو طال أمدها … فالفريق عبود لم يسقط إلا بعد تدخل كبار الضباط والضغط عليه حتى تنازل عن الحكم ولم تُسقطه المظاهرات فى أكتوبر 1964 … والمشير نميرى لم يسقط إلا بعد إنحياز الجيش بقيادة المشير سوارالدهب للشارع ولم يسقط بالمظاهرات فى أبريل 1985 … والمشير البشير لم يسقط إلا بعد إنحياز الجيش مُتمثلاً فى اللجنة الأمنية بقيادة الفريق أول أبنعوف للمتظاهرين فى أبريل 2019 ولولا إنحياز الجيش لكان الرئيس البشير حتى اللحظة رئيساً للجمهورية … فتلك حقيقه يعرفها الجميع واليوم وفى ظل العداء غير المسبوق والشيطنه الغير مسبوقه أيضاً من أحزاب قحط والشيوعيين وأذرعهم المعروفة والذين أسقطهم البرهان فى أكتوبر 2021 للمؤسسة العسكرية من جيش وشرطه وأمن ودعم سريع فإن المؤسسة العسكرية وبالأحرى وتحديداً الجيش لن يتدخل مرةً أخرى وينحاز لأي شارع أو مظاهرات أو أحزاب وإذا حدث إنقلاب لا قدر الله فلن يكون بسبب المتظاهرين أو الأحزاب أو الشارع ( لأن المؤسسة العسكرية قالت الرووووب ) من الإنحياز للمدنيين مرةً أخرى بعد ما حدث لها ما حدث من أحزاب قحط والشيوعيين وأذرعهم المعروفة بل سيكون إنقلاباً عسكرياً صِرفاً ولن يكون للمدنيين ولا الأحزاب نصيب فيه بل سيكون حُكماً عسكرياً قابضاً وصارماً وباطشاً ولن يرحم أحد ولا سيما أن السودان يواجه اليوم شبح الإنهيار والحرب الأهلية بسبب الفوضى والخروج على القانون … فأحذروا يا هؤلاء من التمادى فى إستفزاز المؤسسة العسكرية !!
على المواطنين الغيورين بل أي ترس بتاع شفتة وعصابات ومخروشين وشواذ، سلاحك مرخص زول يوقفك ويرجعك مافي، سكينك حمرا راجل ود مرا بسكسرك مافي. الليلة اقتحام التروس في ولاية الخرطوم، أي مخروش دوسو دوس، أي زول وقف قدام عربيتك في الظلط غلطان هو وغلطانة أم أبوه.
شعب واحد جيش واحد.
كفاية خراب وكفاية موت وكفاية هبل سياسي وانحدار اخلاقي .انتم من تدعون وتخرجون اصبحتم مشكلة البلد الحقيقية
..ع انه لا شعبية لديكم انما تريدون الباطل لا الحق
اذهبوا للانتخابات او بيوتكم لا بارك الله فيكم
الشعب السوداني ما بيتغش ليكم يا لجان القمامة لو كنتوا عايزين الديمقراطية والعدالة كنتوا مشيتوا الانتخابات لانها الطريق الوحيد للديمقراطية والعدالة لكن انتو عايزين الحكومة قلع وليكم انتو براااكم لكن الشعب ليكم بالمرصاد يا بقايا الحزب الشيوعي وحزب البعث!!!