رأي ومقالات

الرئيس البشير لايمكن لمنصف أن يزعم أن نقصه قد غلب فضله أو أن شره قد غلب خيره

البشير…. شفاه الله وعافاه
الرئيس البشير شفاه الله وعافاه لايمكن لمنصف أن يزعم أن نقصه قد غلب فضله أو أن شره قد غلب خيره..

فإنجازات عهده لم تغب ولن تغيب عن نظر الناظر أينما إلتفت الناظر والجميع يعلمون أنه أنما يحاكم بجريرة لو لم يأت حكام الوقت الراهن بمثلها لما كان هو في قفص الإتهام…

أخرجوا الرجل جليل القدر من محبسه إلى مسكنه… فالكريم أولى بالتكريم والفضيل أولى بالفضل…. ولا يعرف الفضل لأهله إلا أهله.

أمين حسن عمر
أمين حسن عمر

‫7 تعليقات

  1. كلامك صحيح لكن للاسف انت في عهد التشفي الاعمي واليسلر المفلس والجبن من المنافس السياسي والانتهازية والمكابرة والمطلوب لبناء الدول هو المصالحة والتسامح والعفو واذا كان من حساب يحاسب الاجانب من دعم إسقاط البشير من خارج السودان وبمحاكم محلية وعالمية ونبدا نجلس كشعب واحد هدفه المستقبل

  2. يحاول بعض الكيزان هذه الأيام تحسين صورة المخلوع عمر البشير .. ولكنهم لن يفلحوا أبدا لأنهم يحاولون المستحيل

    فالمخلوع إرتكب الكثير من الجرائم .. كل واحدة منها كفيلة بإصدار الحكم عليه بالإعدام لو تم تطبيق العدالة بحقه على الوجه الأمثل .

    وهنا نذكر قيام المخلوع عمر البشير بإعدام ثمانية وعشرين ضابط بالرصاص في أواخر أيام شهر رمضان والعيد على الأبواب .. ودفنهم جميعا في حفرة واحدة في العراء دون أدنى اعتبار لحرمة الموتى وتعاليم الإسلام في تشييعهم ودون أي إكتراث بمشاعر أهلهم وبحقهم في تشييعهم ودفنهم في مكان معلوم . بل وإن توقيت إعدام الضباط الذي وقع قبل يومين من عيد الفطر كان القصد منه أن تكون الفاجعة أكثر إيلاما لأهلهم وذويهم . أما الفعل الذي تمت معاقبتهم عليه بالإعدام فهو (محاولتهم) القيام بإنقلاب عسكري .. وهو نفس الفعل الذي قام به المخلوع عمر البشير .. غير أن ما قام به المخلوع لم يتوقف عند المحاولة وإنما مضى الى التنفيذ .

    ونذكر أيضا جريمة أخرى من جرائم المخلوع البشعة وهي إعدامه لثلاثة من المواطنين بتهمة المتاجرة في العملة الصعبة .. علما بأنهم لم يكونوا من تجار العملة الكبار المعروفين تمام المعرفة وقتها لحكومة المخلوع .
    ….

    ونسأل من يحدثونا الآن عن خير البشير وفضله :
    هل يرون قتل النفس دون أي وجه حق أمر هين يمكن تجاوزه وغض الطرف عنه هكذا ببساطة !؟

    1. ياخي انت زكرت جرائم البشير ولم تزكر جرائم القحاضة في الثامن والعشرين من شهر رمضان وقتل الثوار في فض الاعتصام من الاخر لاخيرا” في البشير ولا في القحاطة وأمثالهم نحن ندعو الله أن يخلصنا من هذة الشرزمة الظالمة ويهدي الشعب السوداني للطريق الصحيح طريق الله عز وجل ويولي من يصلح أن شاء الله

  3. انت شخصيا من كتبت و نهشت في لحم الرجل حتى اقنعت البسطاء انه لا خير في هذا البطل الوطني المغوار.و استشهد عملاء السفارات بمقالاتك من منطلق شهد شاهد من اهلها.كل همك كان الا يترشح البشير و لم تكن مصلحة الوطن العليا في خيالك الساذج.

  4. (إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى : 42]، فبرروا ظلمه وأمروا المظلوم بالسكوت وقالوا هو منهج الرسول وطريق الصواب وهو مخالف للكتاب.
    لايدافع عن الفاسد الا فاسد ولايدافع عن الظالم الا ظالم هذا الذى تدافع عنه افسد وقتل وسرق واقر بذلك على الملا بانه قتل بغير حق فى ليلة رمضانية . حكم باسم الاسلام وشرد اللالف من ابناء الوطن من مصدر رزقهم . فى عهده انفصل جزء عزيز من الوطن حيث اعلن حرب دينيه على مواطنيه .دمر المشاريع الكبرى ونهبها واختطف وطن كامل لصالح فئة باغية وفاسده تدافع عنه انه الخسران المبين ( هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾ ، ورغم ما يبدو لنا من أننا محاطون بدائرةبها جهادا ظلما وطغيانا

    1. الحقيقة واضحة ذي الشمس إن صح التعبير من يقولون إن البشير حاكم عادل أو أن له انجازات هؤلاء ليس إلا منافقون ولهم مصالح مشتركة مع النظام البائد

  5. الحركات السياسية المغطي بغطاء الدين . لاتعمل الا بالظلام . فمثلا بغياب الديقراطية يظهرون ويملؤن الدنيا ضجيجا وقلب الحقائق واظهار الباطل حق والعكس صحيح . الرجل اعترف بانه قتل 10000 مواطن مسكين بدارفور .وبورسودان والعيلفون وكجبار . وبعدين هل لك بان تعدد انجازات المخلوع مقارنة بمدة حكمة والموارد الدي بددها