القحاتة استلمو السلطة و كان الدولار في حدود 70 جنيه، فأوصلوه إلى 450 جنيه
القحاتة استلمو السلطة و كان الدولار في حدود 70 جنيه، فأوصلوه إلى 450 جنيه. و حاليا الدولار بدأ مجدداً في الزيادة و لكنه لم يتضاعف. طوالي القحاتي عامل فيها المنقذ: رجعونا السلطة عشان نمسك الدولار!
ياخ أي زول ممكن يرفع سعر الدولار و يستقر فترة ما. العمله حمدوك انه رفع سعر الدولار للضعف مرة واحدة. و الآن لو جبريل عمل كدا الدولار ح يستقر كم شهر كدا ههههه.
بعدين ياخ انتو ما كان عندكم حاجة غير الشحدة. فما تعملو فيها خبراء إقتصاد.شنو يعني رفعت الدعم و تسولت العالم. ياهو رفع الدعم دا أي زول ممكن يعمله، تاني حمدوك عمل شنو غير دا؟؟
عموماً، السلطة الحالية دي لو سقطت بسبب الوضع الاقتصادي، افتكر التجربة علمت الناس أن السماء لن تمطر ذهباً بعد سقوط الأنظمة، و العالم ما عنده لينا حاجة.
حلنا الوحيد بدل استثمار الأزمات هو السعي لخلق استقرار سياسي حقيقي عبر الحوار و التوافق و من ثم التفرغ إلى المعركة الأهم و هي معركة البناء. دا المدخل الصاح للتفكير في الأزمة الاقتصادية، مش كيف انك تستغلها عشان تستولي على السلطة و تقع في أزمة أكبر منها.
حليم عباس
حرروا سعر صرف العملات الأجنبية وكمان رفعوا الدعم . النظام السابق ما كان يتجرأ على التفكير في ذلك . وطبعا الثوار ما يقدروا يتظاهروا على ناس حمدوك لأنها تبقى ليهم خجلة خاصة وأن من أهم شعاراتهم الجوع ولا الكيزان . وفعلا فعلوك
أها وبعد خطوة البرهان (التصحيحية) الابعدت قحت الفاشلة من السلطة .. ان شا الله الدولار يكون ماشي في النازل ..
سمو نفسهم قحط واتقحطت تمام وجاعوا
عمر البشير بتاعك دا استلم الدولار ب ١٢ جنية من الصادق المهدي والدولار قال قيام بتمرة عشرة وصلوا إلى ٢٥٠٠ جنيه مرة الدولار ما عرف استقرار الا بعد ١٥سنه تم حذف الأصفار من الجنيه يعني الجنيه الواحد بيساوي ١٠٠٠ جنيه .سوقها دي كم ضعف يا مسكين من ١٢ جنيه إلى ٢٥٠٠جنيه .
والدليل اليوم يقول ليك بالجديد ولا بالقديم لو اديت ليك واحد الف جنيه بيقول ليك مليون يا متعلمين يابتوع المدارس.
كيزان انجاس
قبلها تم تحويل العملة إلى دينار و النافع الله
لكن قارن بين الوضع الإقتصادي الآن وأيام البشير . أما المقارنة بين ايام الصادق المهدي في الديمقراطي الثالثة وأيام البشير ففرق الليل والنهار لأنو لا تكاد توجد دولة من أساسو أما المعيشة فالفرق كبير جدا