فيسبوك
على قيادات لجنة إزالة التمكين المعتقلين “المضربين” عن الطعام أن يقتدوا بقيادات الإنقاذ!!
على قيادات لجنة إزالة التمكين المعتقلين “المضربين” عن الطعام أن يقتدوا بقيادات الإنقاذ!! كنافع والفاتح عزالدين وعلي عثمان وغيرهم!! فهؤلاء معتقلون منذ ثلاثه أعوام ولكننا لم نسمع عنهم بأنهم قد أضربوا عن طعامِ أو شراب بالعنها ودافنين ع كده وساكتين سُكات جاب أبو أهلنا كلهم ماعرفناهم جن ولا بشر لاشكوا ولابكوا!!
ماممكن تفشلوا في عهدين متتاليين عهد الحريه وعهد السجوب!! إسترجلوا شويه ماتشرطو عينا وعين القًمر وعين الشمس وعين أبو ظلوط!! ماتجيبوا لينا العار ياخ ماممكن صُراخ بره السجن وصُراخ داخل السجن!! معقوله تشمتوا فينا شمسون الجبار للدرجة دي!!
تباااً لكم بصوت أبو” تفة ”
تبيان توفيق ❤️
انت بطلبك دا دخلتي المحظور…معروف للجميع الاسلاميين ارجل الرجال وبتاعين مواقف وبدافعوا عن نفسهم دفاع الجن لانهم ع الصاح وحتي سجنهم مظلمة لانهم بالارقام اكثر من قدم تنمية للبلد وحكاية الحرامية دي مش شاملة وبعضهم تربي داخل سجن نميري وحتي البشير بهدلهم ولان جماعة قحت معروفون ناس كلام واهل البااااااردة وما عندهم استعداد للتضحية باي حاجة فان المقارنة غير واردة اطلاقا.وكلامك فيهو استفزاز للاسلاميين ومن يريد الحق عليه ان يدافع عن الجميع وان يطالب باخراج الجميع او نكون نحن بتاعين ناسات ولسنا اصحاب حق وفيم واخلاق….الحرية للجميع
ديل اصلهم ناس السكلي ووب علينا شالوا مننا الحكومة ووب علينا ضربونا بالبمبان ووب علينا يا مجلس الامن ووب علينا يا الاتحاد الاوروبي ووب علينا يا امريكا ووب علينا الما قرينا
ما يحزن حقيقة ويدعو للأسف أن البعض ما زال يربط ما بين المؤتمر الوطني والإسلام، فالإسلام منهم برئ، فلو كانو ملتزمين بقيم الإسلام لما تولدت في ساحتنا السياسية ثورة ترفع قيم الحرية والسلام والعدالة، ولنصرهم الله ولكنهم ضلو طريق الرشاد والهدى واستمسكو بمتاع الدين، فالسنتهم كانت بليغة عن الإسلام أما قلوبهم واياديهم لم تعرف النزاهة والتجرد ونكران الذات بل كانت منغمسة في الملذات.ومن كان يؤمن بالإسلام دينا فلا يلتمس له نصرا من المؤتمر الوطني، فالعقيدة الإسلامية كرؤية حياتية ليست حكرا للموتمر الوطني.