عودة أكثر من 7 ألف موظف وموظفة إلي ظل الخدمة تشكل لطمة قوية في وجه الموتور وجدي صالح ولجنته
أصدرت المحكمة العليا قراراً بعودة 48 سفيراً و19 دبلوماسياً و35إدارياً إلي وظائفهم بوزارة الخارجية ..
بهذا القرار العادل تتواصل عودةآلاف الموظفين إلي مواقع عملهم وتنتهي بذلك محنة ومأسأة مئات الأطفال والأسر الذين عانوا كثيراً بتشريد آبائهم من الخدمة والوظيفة التي كانت تضمن لهم الحد الأدني من تبعات تكاليف المعيشة في هذا الزمن القاسي..
عودة أكثر من 7 ألف موظف وموظفة إلي ظل الخدمة تشكل لطمة قوية في وجه الموتور وجدي صالح ولجنته التي صارت إلي أضابير التاريخ بعد أن سجلت صفحة سوداء في سجل عهد شتات الحرية والتغيير الذين تفرقوا أيدي سبأ ..
من تصاريف القدر أن الذين فصلتهم لجنة وجدي سيعودون تباعاً إلي وظائفهم بينما سيواجه وجدي وإيهاب الطيب ومناع ومحمد الفكي عواقب التشريد الذي أذاقوه لموظفين وموظفات كان كل ذنبهم أنه تم توظيفهم في عهد الكيزان !!
ذهبت لجنة التفكيك إلي محرقة التاريخ وعاد من شردتهم إلي وظائفهم بقرار القضاء الذي أراد له الموتورون في عهد الحرية والتغيير أن يكون لهم عوناً في ظلمهم وهاهو ينتصر لموظفين وموظفات بطاقة إنتمائهم الأصلية لوطنهم السودان ..
عبد الماجد عبد الحميد
مهما قيل في القضاء السوداني وحاول الجميع تدجينه لصالحه فهو نزيه ويعتمد عليه …عودة هؤلاء بالقرار امر صائب لاصلاح الخدمة المدنية وما دمره عدو الشعب حمدوك لكن جزء من هؤلاء غادر للخارج وجزء استوطن في القطاع الخاص وجزء سئم ان يكون لعبة في ايدي قحت.
رجعتو الكيزااان تاني لا بارك الله فيكم واولم انت يا عبد الماجد لجنة التفكيك رغم مساؤها اخرجت كثير من للفساد للعلن قبحكم الله يا كيزان السجم
يا فاروق موقفكم يجب ان يكون احترام القضاء حتي لو لم يعجبك حكمه وهذه ألف باء الديموقراطية والمدنية التي تنادون بها
عن اي فساد تتحدث وعن اي كيزان تتحدث . عندما كانت قحت تفصل كثير من الموظفين دون ادنا اتهام اين كنت كيف كان حال السودان في العام 2018 وكيف حاله الان ليسة هنالك اي مقارنة ولاكن قحت ومن عاونها يريدون خراب السودان لكي يجنو مزيد من اموال المنظمات الاجنبية والصهيونيه
ود الحاج والصادق
عن أي قضاء تتحدثون
تم الحكم علئ قتلت الأستاذ احمد خير ماذا حصل
تم الحكم علي قتلت شهيد الكلاكله ماذا حصل
القضاء مسيس وكله مؤتمر وطني
عن اي عدالة تتحدثون أنتم سوء الظن العريض
نرجوا عداله السماء من الله عز وجل
مقدرات عبد الماجد مشكوك فيها
اللهم عليك بالكيزان. أنهم قتلوا انسان السودان و فصلوا الجنوب و شردوا الملايين من وطنهم و وظائفهم و الان يبكون علي و ظائفهم. اللهم عليك بهم
اللطمة أيها الكوز الموتور المدعو عبد الماجد …
ليست هي إعادة الكيزان الذين تم تعيينهم في الوظاف وفقا للولاء للنظام والواسطة الكيزانية والذين فصلتهم لجنة إزالة التمكين من أجل إصلاح الخدمة الوطنية .
اللطمة هي التي وجهها (البرهان) المجرم القاتل الى الشعب السوداني بإنقلابه الأخرق على الثورة المجيدة التي تخلص بها الشعب من نظام الكيزان الإنقلابي الاستبدادي الإجرامي البغيض ..
وهي لطمة سيتم ردها إليه وإلى كل فلول وشراذم الكيزان بصورة أقوى وأمضى للازالة الحقيقية الفاعلة لكل آثار نظام الكيزان البائد ابتداءا بلجنته الأمنية وعلى رأسها المدعو عبد الفتاح البرهان .
……
* سؤال :
هل استنكرت أبدا ما قام به الكيزان بعد استيلائهم على السلطة بالإنقلاب العسكري في 89 من تشريد للآلاف بفصلهم من وظائفهم بذريعة تحقيق الصالح العام واستبدالهم بآخرين موالين لهم من أجل التمكين لأنفسهم ؟
إن لم تكن قد استنكرت ذلك فأنت منافق زائغ عن الحق .
ونحن نريد فصل اي قحاطي تم تمكينه بدون اعلان وظائف …
مرحبا بعودة المفصولين حتى لو كانوا كيزان فهم أجدر بادارة البلد من حمير التغيير …..
والله البرهان اثبت انه ثعلب كبير … واشتغل مع قحط بالمثل القائل … الهوين دقو واعتذر ليه …
اولا حطم لجنة التمكين ..
ثانية اعاد للقضاء هيبته …
ثالثا اطلق يد الامن ليقضوا على كلاب قحط ..
رابعا اعاد المفصولين من خيرة ابناء الوطن …
وزج بكثير من الكذابين في السحون …
مطلوب من البرهان استرداد اموال الدولة التي نهبت في فترة حكم الفاشل حمدوك …
واعادة التعليم الى وضعه قبل حكومة قحط ..
ومحاسبة سارقي قوت الشعب ..
ومحاكمة كل من عمل متاريس في الشوارع او حرض عليها ..
ومحاكمة كتبة الكذب الذين اهانوا الجيش والشرطة والامن …
ويجب تنظيف المؤسسات العدلية والامنية من جهلاء قحط الحاقدين …
واعلان حكومة عسكرية حتى الانتخابات ..
واطلاق سراح البطل المفدى عمر البشير رمز العزة واطلاق سراح كل الكيزان وتعويضهم عن فترة السجن التي قضوها ظلما