مقتل عميد شرطة بطعنة سكين في موكب 13 يناير

البلد دي بالله وصلت هنا وبرهان يتفرج ويخاف علي منصبو ونفسو وما يخاف علي البلد وجماعتو
…. يا برهان اكرب قاشك واطرد السفراء الكلاب والارهابي فولكر وسفراء التدخل وهم في الاصل يتحدثون عن الديمقراكية والحرية ولت يريدونها لان قرار البرلمان الاول سبكون طرد البعثة والسفراء الاربعة والزم الاحزاب بالحوار … واسجن من يرفض وحاكم من يتعامل مع الاجانب واوقف تصاديق كل القنوات الخارجية وجنب البلاد الحرب اليوم ولا تنتظر الغد…. اللهم هل بلغت فاشهد

يا برهان اعتقل كل العاملين لجان مقاومة والراستات وإلا فالطوفان.

اعتقل الالاف في يوم واحد كما فعل رئيس كازاخستان في يوم واحدأعاد الاستقرار لبلدو.

ومهما عملته للعلمانيين والشيوعيين فانت مجرد مرحلة وحيضحوا بيك في اقرب زقاق.

القوات النظامية في حالة غليان شديد وانت ماسك العصاية من النص.
سجنتا قيادات الكيزان وديل ال كان بقيفوا مع الجيش ويفدوا نفسهم في سبيل تماسكه واستشهد منهم آلاف وهم يقاتلون بجانبكم في كل الميادين.

القحاطة خدعوك فلا كسبت ودهم وهم يشتمونك ويشتمون المؤسسات العسكرية ليل ونهار، وخسرت الكيزان.

أصحا لأنو الوصع تاني ما بتحمل وكل العساكر والضباط في استياء شديد وليهم شهور في الشوارع استعداد وفي نفس الوقت نزعتم تسليحهم وما قادرين حتى يحمو أنفسهم. ومرتب الضابط على العسكري لا يسوى ٣٠ دولار.

الان او الطوفان

القاتل هو المجلس العسكري الانقلابي والقصد تصفيه العميد واللصاق التهمه بالاحرار السلميين الثوار وملوك الاشباك
وكدا الجنجويد يكونو ضربو عصفورين بحجر واحد
اه وين يا مكشوفه يا مطبلين