أثارت صورة متداولة لتلاميذ وتلميذات مدرسة أساس، شمالي السودان، عاطفة رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهرت صورة التقطت صباح اليوم الثلاثاء، أثناء الطابور الصباحي لمدرسة تميد حاج الطاهر الإبتدائية، بمحلية شندي، ولاية نهر النيل، تهدم المدرسة التي تحولت إلى أنقاض بفعل السيول والأمطار الأخيرة التي ضربت المنطقة.
وأثار المشهد في قلوب مستخدمي شبكات التواصل، الأسى والحزن على حال البيئة المدرسية المتردية لتلاميذ زغب الحواصل لاحول لهم ولاقوة.
الخرطوم: (كوش نيوز)
عربية واحدة افانتي من عربيات عطالا قحط ممكن تبنيها على احسن طراز…
لكن القحاطة مشغولين بجمع الغنائم واخفاء ذلك بالشتائم للكيزان …
تبا لهم
لكن يا الجعليين بالغتوا , و هي الوالية بتاعتكم فاضية لي من ازالة التمكين وبث احقادها على الكيزان و بلهم ناسية انهم دفعوا ليها وقروها و كانت بتشيل قروش ديوان الزكاة , تستاهلوا لانكم ساكتين على واحدة زيها
وينكم يا أدعياء التهميش – ديل ناس الشريت النيلي – ديل ناس دولة النحر والبهر
العنصريين ظهروا هذه من زمن نميري وعندما وصلت حكومة بنى كوز لم تهتم بأى مدرسة او مستشفى كل شئ اصبح
للخاص فقط تركوا واهملوا لتعليم الحكومى وصدقوا المدراس ورياض الاطفال والجامعات الخاصة و المستشفيان الخاصة
لمنسوبى المؤتمر الوطنى وبما ان الحرامية تجار الدين ومن تابعهم يمتلك المال كانوا اكثر الناس سعاده بذلك واليوم
بعد الثورة العظيمة ظهر كل شئ من دمار وخراب فى كل مناحى الحياة الله ينتقم منكم يا اخوان الشيطان يا بنى كلب
وعلى كل شيوعى كافر مرتد من بنى قحت الذين سببو القحط والدمار فى السودان عليهم من الله مايستحقون اعداء الدين والوطن
اتقي الله في ما تقول وتكتب.
زمن نميري لبس الطلبة الرداء و للبنات لون سمني وليس أخضر.
ايضاً زمن نميري لم تكن هنالك أبراج ضغط عالي كما يظهر في الصورة.
ايضاً القحاته اعمو بصيرتكم واعموا بصركم أيضاً عن الحقيقة.
زمن الكيزان كان في صندوق متخصص في صيانه المدارس الحكومية.
زمن الكيزان كان في انفتاح وزيادة في الاجلاس المدرسي.
لكن الآن حتى الكتاب المدرسي غير موجود.
أسأل الله أن يهديك و يشفيك من مرض فوبيا الكيزان.
وضحة الصورة ووالماسى ىالوطن المظلوم واكررها الف مرة من قبل واصبحت كلمة شايعه منذ العهد البائد ولم ينصلح الحال مع قحت وغيرها والحركات لانهم تركوا مواطنهم واتوا العاصمه كما صور لهم باتن هناك غنائم وتوزر ومخصصات ونسوا اهلهم فى مناطقهم محتاجين الى عملدؤوب ميدانى وادارى من انتاج وتطور ادارى وشفافية والان وضحت االامور من الشمال الى الجنوب والى الفرب والشرق محتاج تنمية فى التعليم والطرق والمستشفيات وخدمات الكهرباء والماء ووهناك اوليات وضحت من الاولى والاهم ركوب السيارات ام حتبنوه بالقول ام بالاعمال والمخصصات وعليه نامل بان تاتى الانتخابات لتبطل وتفرمل كل الشعارات البراقه والرخيصه والوهم السياسيى الفضفاض والخم الحاصل الان والواقع خير مثال وعليه لا بد من انتخابات عاجله وحاسمه وحرة ونزيه يقول المواطن كلمته ويختار الاشداء والنصحاء والذين يقبلون النقد البناء والمتقشفين والزاهدين فى اموال المواطن والوطن وهل بنحلم بكيان وناس جدد من المريخ ولاصلاح حال الوطن لافضل عملا واخلاصا وبدون مرافعات وظهور اعلامى للنصب على المواطن كما بيحصل الان من لحنة التمكين واى شركة واى اموال واين هى الان ؟ ومتى تاثيرها على حياة المواطن واحداث من تغير ونفس الحالة والجوع والعطش وسوء بيئة وتردى وغلاء طاحن والخ حكومه انتقاليه مهزومه ومنفصله عن واقع الحياة المعاش وصريخ وعويل
فى الاعالم وانجازات ومسرحيات مهزليه وعبثية وتسلط للفئه واين الناس و الاحزاب الرئيسية وكفان احزاب فكة لا تمثل شرلزم لا تمثل الحقيقة الوطنية ولا السودام الاعظم المستقل وكفان ضحك على الزقزن وحكومه فاشلة لانها رهنت الوطن الى الخارج وطلب المعونه وهل بدون شروط وتبعيه ؟ والله المستعان
طيب رواد مواقع التواصل الاجتماعى المتعاطفين ديل بدل التعاطف ما يمشوا يشدوا من سواعدهم و يرمموا المدرسة بمجهودهم الخاص, معظم شعوب العالم خاصة دول العالم التالت التى لا زلنا ننتمى اليها يساهمون بمجهودهم الخاص فى بناء مرافقهم الهامة وغيرها ولا ينتظرون دولهم المفلسة لكى تقوم بكل شيئ, على شعبنا أن يكون واقعى و يترك الاتكالية و يزرع أرضه و ينتج ويتعلم من الشعوب المجتهدة النشطة و يبطلو الثرثرة و الشمارات و الركلسة أمام ستات الشاى .
يا أهل المنطقة شدوا حيلكم وتعاونوا في بناء المدرسة، والله لو النفوس صافية ومتعاونة لوجه الله المدرسة تقوم في خلال شهر احسن من أول لا تنتظروا البروقراطية الحكومية والروتين الرسمي لصيانة المدرسة، الصيانة تتم بالمجهود الشعبي التعاوني، توكلوا على الله وشكلوا لجنة من أبناء المنطقة والقرى المجاورة وكل يشارك بما يستطيع وأعلموا نفير شعبي كل شباب المنطقة يعملوا معكم بمجهودهم اليدوي وأبحثوا عن مقاول وجه خير فيه همة وطنية يحب وطنه ويشاركه جميع الشباب بجهودهم البدنية وصاحب الخبرة بخبرته العملية، وبإذن الله لا يمر شهر أو أكثر قليل إلا أبناءكم وبناتكم يتلقون التعليم في مدرستهم في أحسن صورة والله المستعان.