أبرز العناوينرأي ومقالات
أسباب إرتفاع اسعار العقارات في السودان عند مقارنتها مع الدول الأخرى مثل تركيا ومصر
ترتفع بعض الأصوات في الفيسبوك ومواقع بيع العقارات محتجة على إرتفاع اسعار العقارات في السودان، ومقارنتها مع الدول الأخرى مثل القاهرة، واسطنبول، او حتى مانشستر في بريطانيا العظمى. متناسين أن هنالك عدة عوامل بتاثر في سعر العقار بصورة عكس ما هو متوقع، هذه الأسباب حصرها في النقاط التالية حسب تقييمي المتواضع:
الإنهيار الإقتصادي: إنهيار العملة وعدم استقرارها بيخلي الناس تهرب من حفظ اموالها في العملة، وبتتجه للأصول، واهما العقارات. في دول اخرى، الواحد بيكون عنده بيت واحد ساكن فيه، وقروشه مشغلها. في السودان الواحد قروشه كلها عاملها عقارات لأنه الإستثمار الجبان الما بياكل ولا بيشرب، وبكرة تبيعه يكون خسران.
العرض والطلب: اقتصاديا معروف، انه كلما قل العرض وزاد الطلب ارتفعت الأسعار، وثقافة تكديس قطع الأراضي واحتكارها ازدادت في العقود الماضية، شخص واحد ممكن يكون محتكر عشرات قطع الأراضي كنوع من الهروب من الاستثمار والإنتاج للمخاطرة الموجودة فيه، وحول معظم رؤوس الأموال إلى طفيليات وسماسرة. وأصبحت قطع الأراضي سلعة تباع وتشترى وتحتكر على المدى الطويل والقصير.
انعدام البنى التحتية: النقص في البنى التحتية والخدمات في الولايات والمدن الأخرى، الخرطوم في خلال العقود الماضية أصبحت هي المقصد لكل سكان الولايات للحصول على الخدمات، بداية من العلاج، الدراسة، الجامعات، فرص العمل وخلافه. الهجرات الداخلية ضغطت على المدينة، الآن الخرطوم فيها ما يقارب الـتسعة ملايين، يعني حوالي ربع اجمالي السكان متكدسين في المدن الثلاثة (الخرطوم، أمدرمان، بحري). بالتالي الطلب على العقار عالي وبيزداد كل عام ويتضاعف.
الطرق والازدحام والمواصلات: انعدام شبكات الطرق الفعالة، وكذلك الإزدحام الشديد خلى الناس تبحث عن السكن القريب، الواحد ما داير يسكن الحاج يوسف مثلاُ عشان يمشي وسط الخرطوم لمكان عمله ويومه كله يضيع ما بين المواصلات، والطرق السيئة، والازدحام.
نهر النيل: العاصمة تم تقسيمها إلى ثلاثة أقسام ونهر النيل جعل صعوبة في العبور من كل قسم إلى القسم الأخر نسبة لقصور البنى التحتية. فهناك تسعة جسور فقط تربط ما بين الخرطوم وبحري وامدرمان بالإضافة إلى جسر واحد يربط توتي. مما يشكل كذلك عبئ زايد وتباعد في المسافات.
التوسع الأفقي: السكان المهاجرين من الولايات والقرى القريبة للخرطوم، جات بنفس الفكرة والفهم بتاع الأقاليم من ناحية طريقة السكن، وعقلية السودانيين بترفض بطبعها فكرة السكن الجماعي المتمثل في المجمعات السكنية والشقق و التمدد الرأسي. وكل اسرة تبحث عن سكن منفصل في شكل بيوت ارضية أرضية وحيشان وكل اسرة محتاجة ما بين 300 الى 400 متر متوسط عشان يكون عندها بيت قائم بذاته يمارس فيه نفس طقوس بيت القرية.
حاليا معظم المساكن ما بين طابق وطابقين في الدرجة اولى، بالتالي عشان تغطي الطلب ده التمدد للمدينة بيكون افقي، والتمدد الأفقي مرهق من ناحية توفير البنى التحتية (طرق، جسور، شبكات مياه، شبكات كهرباء، اسواق، خدمات، …) وأصبحت أطراف المدينة أشبه بقرى من هذه الناحية.
تغير مركز الخرطوم: التركيز حاليا على المنطقة في الخرطوم شرق (شرق المطار) والخرطوم بحري ناحية كافوري، احياء قاردن سيتي شمالا، مرورا ببري، المنشية، الرياض، الطائف، اركويت، الجريف، وحتى حي الراقي والمجاهدين جنوبا. المناطق دي حاليا هي وسط الخرطوم الحقيقي، وكل الخدمات الصحية ، المدارس، الجامعات، والمحلات التجارية متوفرة. مما جعل اسعارها تتضاعف بمتوالية هندسية.
الفئات الجمركية: ده ليه اثر كبير جدا على المباني، أدوات التشطيب مثلاُ ان لم تكن كلها الأغلبية العظمى منها مستورد وحتى المحلي منه اغلى سعرا مقارنة بالدول الأخرى.
البرستيج: تحولت بعض المناطق في الخرطوم إلى مناطق برستيجيه ترفع من قدر الشخص ان تملك او سكن فيها، مثل غرب الخرطوم (قاردن سيتي، بري، حي الصفا، الرياض، الطائف، اركويت، حي الراقي، المجاهدين) وفي بحري منطقة كافوري. ومن المعروف كذلك في الاقتصاد، أن السلع البرستيجيه تقبل عليها بعض الفئات مهما غلى ثمنها، بل غلاء ثمنها يعتبر جزء من ميزاتها.
السلع البرستيجيه تقبل عليها بعض الفئات مهما غلى ثمنها، بل غلاء ثمنها يعتبر جزء من ميزاتها.
البيت في الخرطوم ممكن يجيب ليك ثلاثة شقق في مصر، وثمن شقة في الطايف ممكن يجيب ليك اربعة شقق في تركيا ومعاها اقامة
قد ينبري بعض المتداخلين، ويقوليك البيت في الخرطوم ممكن يجيب ليك ثلاثة شقق في مصر، وثمن شقة في الطايف ممكن يجيب ليك اربعة شقق في تركيا ومعاها اقامة. وانه بيت في المنشية يجيب ليك تلاتة بيوت في مانشستر. الكلام ده كله حقيقي وصحيح، لكن نشوف كمية العرض في القاهرة قدر كم، وعدد الأبراج والمجمعات السكنية قدر شنو، والتوسع الراسي والأفقي مع توفر الخدمات من طرق سريعة وشوارع دائرية، وشبكات صرف صحي بتسمع انك تسكن في اي مكان، بل بالعكس، في القاهرة مثلاُ في ناس طلعت من مصر القديمة المعروفة بالنسبة لينا، وبقوا يسكنوا في الأطراف، او مصر الجديدة والعاصمة الإدارية الجديدة، وباعوا بيوتهم وشققهم الموجودة في الوسط هروبا من الزحمة، وده كله بفضل التوسع في الخدمات عكس الوضع العندنا في السودان.
اما بالنسبة لتركيا، نعم ممكن تلقى شقة بقيمة عشرين الف دولار، وهي قيمة عربية توسان في الخرطوم حاليا، ولكن عليك انك كذلك تقارن، انه تركيا فيها 580 مدينة وقرية، اقل واحدة فيهم فايتة الخرطوم سنوات ضوئية من حيث البنية التحتية والخدمات والمباني والشوارع. واستنبول يقطنها 13 مليون نسمة في مساحة اكبر من خمسة الأف كيلومتر كلها صالحة للسكن. مقارنة بمساحة الف كيلومتر مربع الممكن نسميه مسكون حتى ببيوت بدائية وشوارع معبدة وغير معبدة غير معبدة. والمساحة البتعتبر الفضل للسكن والعليها تنافس عالي لا تتعدي الـ 100 كيلومتر مربع تمثل الأحياء الراقية والأعلى ثمنا. ناهيك عن ان التطور في الإستثمار العقاري في تركيا من حيث تقنيات البناء والمواد المصنعة محليا بصورة 100% داخل تركيا والشركات الضخمة التي تقوم ببناء الآف الوحدات السكنية كل عام بخلي العرض عالي جدا باسعار زهيدة.
كل مغتربينا في المهجر عندهم كتلوج موحد ماشين عليه وهو (اتخرج من الجماعة، اغترب، اشتغل كم سنة، اشترى قطعة ارض، قعد كم سنة بيبني، اخد خروج نهائي، رجع معاه عربية) كدة انتهت دورة حياته. فأساس الإغتراب هو قطعة الأرض والبناء والعربية.
وبتتعالى بعض الأصوات انه ليه ما نشتري في تركيا، ونشتري في القاهرة بدل الخرطوم الغالية، لكن في النهاية تغلب عليهم ارض المحنة، ولو ما عمل بيت في الخرطوم ما بحس بطعم الراحة حتى لو على صوته بذلك.
لانه في جزء كبير من امتلاك البيت هو انجاز يحسب له وجزء من البرستيج والبوبار في وسط العائلة والنسابة، فبيت تركيا لو افترضنا انه كان فيلا مطلة على خليج البسفور، لن يتمكن هو او حرمه المصون من ان يظهرها للأقرباء والمعارف ويقيم فيها الولائم والعزائم. غير انه بالتاكيد لن تنقطع قدمه عن الخرطوم حيث الأهل والأحباب. ولن يتمكن من تحمل تكلفة السفر ذهاباً وإياباً. غير انه فرص العمل كذلك، فلو افترضنا ان حاج احمد قام بشراء بيت في تركيا، او في القاهرة، هل سيتمكن من ان يعيل نفسه وعائلته هناك؟ هل سيتمكن من ان يضمن دخل ثابت يقتات به، هل سيبدل الاهل والرفقة والأحباب، بالراحة والكهربة والجو اللطيف؟
كلنا ستدور بنا الدائرة، وسنعود للسكن في بلد الناس الحنان، ولكن علينا ان نطور من فكرنا من حيث انماط السكن والتأقلم على السكن الجماعي. وعلى الحكومة تنمية الريف وتوفير وسائل الإنتاج فيه لكي تبدأ الهجرة العكسية التي تخفف على العاصمة وتجعل الأرياف أكثر جذبا لكي تصلح المعادلة.
وربنا يصلح حال البلاد والعباد.
بقلم
ابوكنان بيلو
اختلف معك فى نقطيتن هما التوسع الافقى فالتوسع الافقى محمدة وتخفف الضغط على الوسط وكما ان بفضل الإغتراب اصبحت كثير من الأطراف متطور عقاريا واصبح البناء فخم و طرازه جميل لان معظم المغتربين واصحاب الدخول الجيدة لا يتمكنوا من شراء قطعة فى الاحياء البريستجية إلا إذا كانوا من اصحاب المال والسلطة فقط اى الاثرياء واصحاب المناصب العليا فى الدولة اما البقية التى تملك مدخرات جيدة فهى تشترى قطعة ارض فى اطراف العاصمة او فى مخططات جديدة بعيدة عن الوسط و تقوم ببناءها بناء مؤسس ومن عدة طوابق له و لأبنائه لانه يدرك ان ابنائه مع الاوضاع الصعبة لن يستطيعوا ان يوفروا سكن خاص بهم فى المستقبل فكثير منهم يبنى منبى من طابقين او ثلاثة سواء باعمدة او لوود بيرنغ به عدة شقق يؤجرها لحين يكبر الابناء ليسكنوا فيها بعد الزواج و يظلون يسكنون حتى ربنا يفرج عليهم بسكن منفصل عن الاسرة إن تحسنت احوالهم واصبحوا اغنياء وحتى الاحياء السكنية الطرفية هذه فى وقت قصير تصبح فى احياء مرغوبة بعد ان تتمدد العاصمة أكثر وتصبح هذه الطرفية مركز للاحياء الجديدة وهكذا.
النقطة الثانية الكبارى وهى تسعة كبارى كافية جدا لانها قسمت العاصمة الى مراكز متعددة فأصبحت الحاجة للذهاب إلى وسط الخرطوم من اجل الخدمات او من اجل التسوق او خلافه إنتهت و غير ضرورية لان الخدمات انتقلت إلى مراكز الاحياء الجديدة وتمددت الاسواق والخدمات التعليمية والصحية والترفيهية و الحكومية إلى تلك المناطق ، والذين يعانون من يعملون فى موظفين فى دور الحكومة بوسط الخرطوم ، لو الحكومة قامت ببناء عاصمة إدارية تنقل لها الوزارات و السفارات بمساكنها وحولت الوزارات الحالية إلى مرافق حكومية عامة فإن وسط الخرطوم سيكون عاديا وليس فيه ما يميزه وكما ان خروج الحكومة من الوسط تجعلها تجعلها تبنى بنية تحتية من طرق وصرف صحى وسطحى على اساس جديدة وتخطيط للمدينة جديد يستوعب التوسع المستقبلى ويصبح قلب الخرطوم خالى من الضغط كما ان الاطراف ستعمر باحدث المبانى واخر موديلاتها.
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دوال_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به أبدأ وبه أستعين
🌞
والله ولي الصالحين
Please translate this post to your language because there are things that
people don’t know…
ألرجاء- القرأة في أنتبه وأهتمام شديد ويقظة ضمير من البداية حتى النهاية لأمر هام جدا جدا جدا وشكراً
إن الله سبحانه تبارك وتعالى أكبر من أن يستطيع أحد
من البشر أن يصف صورته وقوته وقدرته ولكن نستطيع
أن نرى الله سبحانه تبارك وتعالى أفقي أو عامودي
في بديع خلقه وصنعه وسعة ملكه ولكم من أرتجاج الأرض (والزالزل والكوارث الطبيعية) العبر
من رياح عاصفة وفيضانات ألتي ليس للإنسان القدرة على أن يتنبأ بها قبل حدوثها ليأخذ حذره منهآ قبل وقوعها
وللتصديق لما قرأتم الأية الكريمة من سورة الحج
( مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74)
صدق الله العلي العظيم وللتصديق لما تقرؤون الأية الكريمة من سورة الأعراف( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)
صدق الله العلي العظيم
أن كل إنسان يعلم أن الله سبحانه تبارك وتعالى خلق جميع الأنفُس وكذلك الأشجار والثمار والزهور والخضار وأحلّى لنا لحوم البحار والأنعام وحرّم علينا كل ذي ظفر وحذرنا من النار وهي جزاء لكل من يكفر أو يُشرِك في الله سبحانه تبارك وتعالى واليتعظ من هذآ القول كل من يشرك في آلله سبحانه تبارك وتعالى ويُقدس ويتقرب مما صنع شياطين السياسة قيصر روما ومن ناصره وأتباعه من كفار بني إسرائيل من صلبان وتماثيل وصور ورسوم أو حجر أو أي جماد وهذا القول لكل من يتقرب منهما ويقدسهم وهم يتجهلون كيف أن الإنسان لا يبقى ذكره خالداً على كل لسان إلا مشاءالله إن ترك شيئاً من صالح الأعمال التي تهدي إلى عبادة آلله الواحد أحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن لهُ كفواً أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً وقال أنني من المسلمين لله رب العالمين ولكم من الآية الكريمة من سورة فصلت العبر(وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33)
صدق الله العلي العظيم ولكم من الآية الكريمة من سورة الرعد العِبَر (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً ۚ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ (38)صدق الله العلي العظيم وأنتبه أخي الكريم إلى نهاية الأية الكريمة من سورة الرعد(وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ) ألا أن كان عندكم داليل ينفي عن روسل الله سبحانه تبارك وتعالى صفات البشر ولكن أمرنا الله سبحانه تبارك وتعالى أن نأخذ فِي قولهم ونهانا عن عبادتهم لأنهم لم يأتوا إلا بمآ أمرهم آلله سبحانه تبارك وتعالى به وأيداهم في المعجزات ونهانا عن عبادتهم ولكم من الآية الكريمة من سورة آل عمران العِبَر (مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ (79) وَلَا يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا ۗ أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ (80)صدق الله العلي العظيم ومن أراد أن يدعوا إلى عبادة الله سبحانه تبارك وتعالى عليه أن يأخذ من الأية الكريمة من سورة النحل العبر (ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)صدق الله العلي العظيم
وللتصديق لكل ما قرأتم الآيتين الكريمتان من سورة الإسراء(قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ ۖ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا (110) وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ ۖ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111)
صدق الله العلي العظيم
وخيركم من لم يُشرك في عبادة الله سبحانه تبارك وتعالى شيئً وعلى أن لا يخبر أحد عن مداى قواة إيمانه وعبادته لله بقدر ما أن يجعل الناس تراى مداى قواة إيمانه وعبادته
( وخوفه من الله )سبحانه تبارك وتعالى في حوسن تعامله مع أخيه الأنسان وذلك أضعف الأيمان أن لم تكن تملك شيئً من الرفق بالحيوان وكل أنسان يستطيع أن يتغنى في لغة وطنه الأم ويكمل باقي المقولة أنا(وطني لبنان) وجميع الدوال العرابية أوطاني وباقي شعوب ودوال العالم أخوني بالرحمة والموادة والأنسانية؟؟؟؟؟؟؟
وهذآ البوست ليس لمان يحمل في رأسه( جوهرا )
بال لكل عبد مخلوق يجلس على كرسي ولا يحمل
فِي رأسه إلا ما يحمل في أسفل بدانه من (النجاسة)
وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الرحمن
( ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥
ولكم من سورة الإخلاص العبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين
محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأذكى وأطيب وأتم السلام
ياسر بن محمد بن خالد اللهيب
وشكراً لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكراً لمن أرسل البوست لغيره
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الإجتماعي
مثل أبوجا فى نايجيريا
بعض الناس يغلق عقاره ولايؤجره ولايستنفع به باي شكل كان لمدة طويلة من الزمن وانا اعطى اصحابها نصيحة لوجه الله تعالى حتى لا يعذبوا بها يوم القيامة . فرب العالمين حينما قال (والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب اليم ، يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم ، هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون) صدق الله العظيم . فرب العالمين حينما ذكر الذهب والفضة فليس تخصيصا لها بل لانها كانت عملة ذلك الزمان وما يكنزونه فالدرهم من الفضة والدينار من الذهب . والكنز يدخل في حكمه اي شئ مكنوز سواء كان عقار او سيارات او خلافه مما يكون له قيمة مالية . والكنز معناه امساك الشيء دون الحاجة اليه ودون الاستنفاع به او نفع الغير به . لذلك كل من يغلق عقاره دون ان يؤجره فينفع نفسه به او يتصدق بثمنه ان لم يكن محتاجا اليه او ينفع غيره به فهو من الكانزين الذين حذرهم الله بالعذاب به يوم القيامة .وقال صلى الله عليه وسلم من كان عنده فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ومن كان عنده فضل زاد فليعد به على من لا زاد له . وقال الصحابي راوي الحديث ومازال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعدد في انواع الفضل حتى رأينا انه لاحق لاحد منا في اافضل . انتهى . فمن شاء ان يتقي عذاب ربه فلينفع نفسه او الناس بعقاره ولا يغلقه ويكنزه . ومن ناحية اقتصادية فعرض العقارات او السلع (والعقار حتى كايجار يعتبر سلعه خدمية) ينفع الاقتصاد لانه يخفض التضخم . فكلما زاد عرض السلع قل التضخم وكلما قل عرض السلع زاد التضخم . هذه نصيحه من ناحية دينية واقتصادية والدين النصيحة. الا هل بلغت اللهم فاشهد …
كنز المال النقدي او الذهب او الفضة او العقارات او السيارات او غيرها مما له قيمة مالية يعطل هذه الاموال والمنقولات عن خدمة الاقتصاد او خدمة احتياجات الناس . ويجعل رب العالمين للمسلم طرق محددة للتعامل مع هذه الاموال المكنوزة وهي اما ان يكون محتاجا اليها في نفسه فيكفي بها حاجته اويستثمرها فينفع نفسه وغيره بعائدها او يتصدق به ان لم يكن محتاجا اليه او اعادة استثماره مرة اخرى وفي كل ذلك منفعة للاقتصاد وللمجتمع . واذا قام الناس جميعا باستثمار ما عندهم من اموال وممتلكات وعدم كنزها لتضاعفت رؤوس الاموال المستثمرة ولزاد النمو في الناتج المجلي الاجمالي والانتاج وربما تضاعف . فاحكام الاسلام دائما لو فهمها الناس هي في صالح الاقتصاد ومعاش الناس .
التقرير ناشره سمساري
I wanted to say that hahaha 🙂
I will not buy even a metre in Sudan, the big garbage.
حقيقة نقاط هامة وواضحة لاسباب ارتفاع العقار في الخرطوم .. فقط اضيف نقطة هشاشة الامن في المناطق الابعد لدرجة لا تشجع السكن حتى لمن يمتلك وسيلة ترحيل
المقال واقعي ، وبالفعل كان السؤال المحيّر دائماً هو
لماذا العقار عندنا أغلى من أجمل العواصم العالمية ..
وقد جاوب المقال على هذا السؤال بشكل جيد .. مقدماً تحليلاً منطقياُ وواقعياً ..
شكرا ..
كما أود أن أضيف بأن من الأمور غير الطبيعية جداً فيما يتعلق بالعقار في السودان
أنه ومن المعروف أن أي استثمار عقاري في أي بلد يرد قيمته خلال من 10 إلى 12 سنة
إلا في السودان ..
أحسب قيمة منزل وقم بتأجيره وشوف في كم سنة يرجع لك المبلغ المستمثر فيه ..
تتكلم على 20 سنه وانت طالع ..
يا ليت كان المقال غطى هذه النقطة أيضاً ..
تحياتي
ما يتسبب في ارتفاع تكاليف العقار ويجعل استرداد قيمته صعبا هو ارتفاع قيمة الارض بصورة فاحشة وقيمة الارض في عالب الاحيان اعلى من تكلفة البناء وتصل في بعض الاحيان الى ضعف او ضعفي تكلفة البناء بسس الجشع الناتج عن السلوك الاجتماعي و الناتج عن سياسات الحكومات المتعاقبة قصيرة النظر والتي تتسبب في احداث التشوهات السلوكية والاجتماعية وتتسبب في اختلال توازن التوزيع السكاني داخل البلاد .
نضيف نقطة اخرى تثبت جشع الملاك . في 2019م حين سقوط نظام الانقاذ كان ايجار المنزل حوالي 7000 جنيه في المتوسط في الاحياء العادية وتعادل وقتها 100 دولار . اما الان اذا اعطيت صاحب المنزل ما يعادل مائة دولار وهو مبلغ 45000 جنيه فلن يقبل لك لانه يريد 80 او 90 الف اي ضعف هذا المبلغ ويعادل حوالي 200 دولار !!! وفي الاحياء الراقية قليلا يصل المبلغ الى ما يعادل 300 الى 400 دولار او اكثر . اي ان الملاك اصبحوا جشعين اكثر .