في لقائه مع حمدوك، المراقب العام للإخوان المسلمين يحذر من المساس بهوية الشعب وعقيدته
شدّد المراقب العام للإخوان المسلمين الدكتور عوض الله حسن على أهمية الحفاظ على هوية الشعب السوداني وعقيدته مؤكدا أن الثورة لم تخرج ضد الدين جاء ذلك في لقائه برئيس مجلس الوزراء اليوم الخميس الأول من يوليو ٢٠٢١م بمجلس الوزراء ضمن مجموعة من قادة العمل الدعوي والإسلامي بحضور وزير الأوقاف.
وحمد المراقب العام لرئيس الوزراء إقراره بالأزمة السياسية، مؤكدا أن الخروج من الأزمة يتمثل في التوافق على مشروع وطني دون إقصاء. وحذر المراقب العام من تجاوز الحكومة الانتقالية لمهامها دون تفويض شعبي، وهو ما لن يتيسر الا بالانتخابات الحرة النزيهة. ودعا المراقب العام لتخفيف المعاناة عن الشعب السوداني بعيدا عن وصفات صندوق النقد الدولي.
وأكد أن الجماعات الإسلامية والطرق الصوفية صمام أمان السودان، مضيفا أن للإخوان المسلمين رؤية محددة لتجاوز الأزمة السودانية. من جهته شكر رئيس الوزراء الدكتور حمدوك المراقب العام وقادة العمل الإسلامي مؤكدا أنه على استعداد لسماع رؤاهم ومقترحاتهم.
اخيرا ظهرت ي الامين العام
بعد خراب سوبا
بعظ اعلان الحكم الذاتي لبعض الولايات بقية الولايات جاهزة للانفصال و اعلان الحكم الذاتي دون الرجوع لاحد اذا استمر الوضع هكذا فرض العلمانية او الانفصال فنحن لن نسمح باستمرار مسلسل الابتزاز مطلاقا
للأخوان رؤية محددة لتجاوز الأزمة السودانية..ياتو رؤية..المشروع الحضاري ولا حاجة تانية..الزول ده عنده عاهة زهنية أو عبيط..الناس كانت مغيبة والآن اللعب بقى ظاهر وعلى الخفافيش أن تنزوي ونحن مسلمون بالفطرة وكفاية وصاية لصوص متدثرين بالدين زورآ..! والمشروع الوطني الدون إقصاء ماعملتوه زمان مالكم والبعوس السم لازم يضوقو .!.
للأخوان رؤية محددة لتجاوز الأزمة السودانية..ياتو رؤية..المشروع الحضاري ولا حاجة تانية.. الناس كانت مغيبة والآن اللعب بقى ظاهر وعلى الخفافيش أن تنزوي ونحن مسلمون بالفطرة وكفاية وصاية لصوص متدثرين بالدين زورآ..! والمشروع الوطني الدون إقصاء ماعملتوه زمان مالكم والبعوس السم لازم يضوقو .!.
من غفلة المسلمين في السودان وحسن ظنهم الذي هو هنا ليس من الفطنة في شيء .. أن يظل بينهم مثل هذا الكيان المسمى بالاخوان المسلمين أو الذي يُسمى بالحركة الاسلامية .. بعد أن ثبت تماماً بالبراهين والأدلة القاطعة على مدى ثلاثين عاماً من تجربتهم في الحكم الذي استولوا عليه بالإنقلاب العسكري .. إنهم مجرد جمع من المنافقين المتاجرين بالدين وبإسمه وتحت غطائه يرتكبون أفظع وأشنع الموبقات والكبائر .. إذ أنهم لا يعرفون الخوف والخشية من الله بتاتاً