سياسية

مناوى: نقل معدات يوناميد للخرطوم جريمة مسكوت عنها

وصف حاكم اقليم دارفور منى اركو مناوى عملية نقل معدات يوناميد من الفاشر إلى الخرطوم بأنها جريمة مسكوت عنها. وقال مناوى فى تغريدة على حسابه بتويتر بحسب صحيفة الانتباهة: (من اكبر العيوب والجرائم المسكوت عنها امامنا، هي ان يتم نقل معدات اليوناميد بتآمر، تخطيط، تدبير مع سبق الاصرار إلى الخرطوم تحت ذريعة (نُهبت العفش). ولم تبق سوي رئاسة اليوناميد في الفاشر (super camp) هنالك خطة نقلها للخرطوم تجري الآن. كل علي السلطات عليكم بمحافظة هذا المعسكر ).

الخرطوم (كوش نيوز)

‫2 تعليقات

  1. لا حول و لا قوة إلا بالله عقلية اطفال صغار ده حقنا ما تشيلوه.. ياخي دي دولة و دارفور جزء منها و الدولة تقرر وين تستفيد من امكاناتها و كيف تحميها من النهب لان اغلب المعدات نهبوها ناسك.. ح تقول لي حلال عليهم اظنك.

  2. إذا جيشك استقر فى دارفور لإستقرت معه معدات يونامييد و غيرها . اسحبوا جيوشكم من الخرطوم لتستفيدوا منها فى تنمية الأقاليم و الإستفادة من طاقاتهم فى التنمية بدلا عن التسكع فى الخرطوم و طول المكوث بدون اشعال سيولد كثير من المتاعب و لغيرهم .. و وجودهم فى الخرطوم كان درسا مهم ليكتشفوا أن اولاد البحر أرحم بهم من بنى اقاليمهم بل وجدوهم بصورة مغايرة لما كان يزرع فى عقولهم عنهم فى معسكراتهم و فى الإعلام .. بل وجدوا 50 % من أولاد البحر هم من أقاليم غرب السودان و لو عملت إحصاء الآن لسكان الإقليم الشمالى لوجدت إن مواطنى أقاليم غرب السودان أكثر من مواطنى الإقليم الشمالى لا يحسون بهذا المرارات التى تتحدثون عنها فمنهم من يعملون فى مجالات التعدين و منهم من يعملون فى الزراغة يعيشون وسط السكان بل منهم من تزوج هناك و طاب له العيش ز غير الموظفين الحكوميين الذين بعملون فى المافق الحكومية من حلفا القديمة حتى القديمة حتى شندى. و مركو مناوى بنفسه زار شندى ز فيكفى أن وزير المالية و الذى الذى يقود تمردا فى دار فور هو من المدينة عرب و هى فى وسط السودان و إسمها يدل علىها و هذا يدل على التمرد هو وظيفة و ليس مرارات كما كنا نسمع و الدليل على ذلك كل المتمردين و جيوشهم الآن فى الخرطوم لماذا لا يستقروا فى دار فور التى تباكوا بإسمها .. وأكادوا أجزم ما قدمه كبر لدارفور لن يقمه مركو مناوى لو حكم دارفور 100 سنة .. ز أن كل الذين استغلوه و جيشه لن يقدما له قيد أنمله لأنه ورقة محروقة بالنسبة لهم ة سيبدأ من حيث إنتهى اليشير مع قطر .. و الله من قصد السبيل ..