بيان نسوي في السودان يطالب بإلغاء ولاية الذكور وحق الطلاق والمساواة في الميراث والغاء قوانين
طرحت مجموعات نسوية بيانا حوى حزمة مطالب أبرزها إلغاء القوانين والسياسات التمييزية بما في ذلك قانون الأحوال الشخصية وإلغاء ولاية الذكور ومنح النساء حق الطلاق والمساواة في الميراث.
وجاء البيان المطروح حاليا لحصد توقيعات النساء في السودان مع موكب نسوي حاشد في الخرطوم بدأ من وزارة العدل وانتهى أمام مقر النيابة العامة، حيث تم تسليمه للجهات العدلية.
وطلب البيان مشاركة النساء في كافة مستويات الحكم بالمناصفة على الأقل وتعديل قانون الانتخابات للسماح للنساء بالترشح بالانابة عن مجتمعاتهن وليس فقط ضمن القوائم النسوية.
ودعا لإلغاء كافة القوانين والسياسات التمييزية بما في ذلك القانون الجنائي وقانون العمل وسن تشريعات تجرم التمييز القائم على النوع بما في ذلك إلغاء سلطة ولاية الذكور ومساواة النساء أمام المحاكم والاعتراف بالشهادة الكاملة في القضايا الجنائية.
وأكد البيان الذي اطلعت عليه سودان تربيون ضرورة منح النساء الحق في استخراج الأوراق الثبوتية لأطفالهن وبالأخص منح الأمهات حق منح اسمائهن لابنائهن في حالة الأب مجهول الهوية أو فشل إثبات النسب.
كما طلب منح النساء الحق في التبني وامتلاك الأراضي وامتهان كل الحرف وتغيير تعريف الزواج ومنح النساء الحق في الطلاق والمساواة في الميراث.
وفي مجال التشريعات طالب البيان أيضا بتجريم زواج القاصرات والزواج القسري والعنف المنزلي والاغتصاب الزوجي وتجريم حرمان الفتيات من التعليم وحرية الحركة والتحرش الجنسي في الشارع العام وأماكن العمل فضلا عن التوقيع على اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة “سيداو”.
وفيما يلي السلام والعدالة الانتقالية دعا البيان لتحقيق الإرادة السياسية للقضاء على العنف الجنسي كأداة حرب.
وتعهدت المجموعة النسوية بالعمل على بناء حركة نسوية شاملة تمثل كافة نساء السودان باختلافاتهن.
وقالت المجموعة في صدر ما أسمينه بالبيان النسوي “ندرك أننا لسنا أحرارا ولسنا مواطنات كاملات الأهلية. لسنا بأمان أو سلم وإن كنا نقطن في مناطق ينعدم فيها النزاع المسلح إذ نعايش يوميا عنف النظام الذكوري المتمثل في سلطة الأسرة وسلطة الدولة دون عقاب أو حساب”.
وتابع البيان “إن علاقات القوة المختلة داخل الأسرة عرضت النساء لويلات من المظالم والقهر جعلتهن رهينات لسلطة الأولياء من الذكور، قننت للعنف ضد النساء والفتيات، تستباح رواحنا وأجسادنا في مساحاتنا الخاصة بمباركة السلطة السياسية والمجتمعية”.
صحيفة الصيحة
سبحان الله
إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ
معنى، الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ مثلما بين الله قوله: بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ [النساء:34]، فالرجل له القوامة على المرأة؛ لأن الله فضله عليها، الرجال أفضل من النساء في الجملة مع قطع النظر عن الأفراد قد يكون بعض الأفراد غير ذلك، قد تكون بعض امرأة من بعض النساء أفضل من بعض الرجال، لكن جنس الرجال أفضل من جنس النساء؛ ولهذا جعل الله لهم القوامة على النساء، ثم أمر آخر وهو الإنفاق ما بذل لها من المال، من الجهاز، يعني: من المهر وتوابعه، فصار له القوامة عليها بالأمرين، بتفضيل الله له عليها وبما بذل من المال.
ارجعو الي الله ينصلح حال البلد
يعنى تانى مادايرات اجازة وضوع او ساعة رضاعة
ولا صف نسوان فى الافران ومحطات الوقود
او اى صف
مجموعات نسوية !!!!!!!!؟
مجموعات … يعني موش مجموعة واحدة !؟
كدا بس بدون مسميات ولا ذكر قيادات !؟
….
يا سلاااام على الشغل النضيف ..
دا موضوع مناسب جداٌ لخطبة الجمعة الجاية ليزلزل الأئمة حماة الدين منابر المساجد .. يصرخون بأعلى أصواتهم وحتماً سيبكون أو بالأحرى يتصنعون البكاء .
ماشالله وبعد يتحرشو بيكم تجو تكوركو ياملاحده
قديمه الشويعيين عاوزين يشغلو القطيع بكلام فارغ عشان ينشغلو من مشاكل الكهربا والغلاء.
والمشكلة دي من المايقوما هي التي تفرخ لنا من صنوف هذه النسوة مجهولات النسب.
اذا تدفع حق المهر والايجار والمصاريف بتساوي وتدخل الحمامات العامة زي الرجل نقبل ههههههههههههههههههههههههههههههههه
ده طعن في القرآن
يعنى بقولوا القران أخطأ في تقسيم الميراث وشهادة المرأة … وهذه البداية أخشى أن يحرقوا القرآن وكل شخص يسمى نفسه مسلم ويسكت على ذلك مادامت لهم دولة تحميهم وترعى أفكارهم .
وده تحدى لعقيدة أهل السودان
اذا سكت الناس عليه كثرت عليهم المصائب اكثر من المصائب التى يعيشونها حاليا ، وكلها بسبب العلمانيين وافكارهم ، الشر بعم الجميع وماتسغربوا مماسيحل بكم.