مقارنة بين الانقاذ وما يحدث حاليا في السودان
الإنقاذ دي كانت مشروع وطني محترم .. وكانت اخر فرصة للسودان الموحد ..
ما تشوف (نقة ) المثقفين في فيسبوك .. الواقع بيقدم ليك اجابات واضحة .. والاسئلة بسيطة شديد وما عاوزة اي (فلهمة ) ..
أفضل الكهرباء ايام الانقاذ و لا اليوم ؟
افضل الموية ايام الانقاذ و لا اليوم ؟
افضل الأمن ايام الانقاذ و لا اليوم ؟
القرار السياسي بيصنع داخل الخرطوم أيام الانقاذ و لا اليوم ؟
قوة العملة الوطنية و قدرتها الشرائية أفضل ايام الانقاذ و لا اليوم ؟
يا عزيزي امسك اصحاح البيئة و المحليات .. صيانة الطرق و ترقيعها .. أسعار الوقود .. أسعار السلع .. التمثيل السياسي .. التمثيل الجهوي .. الخطاب السياسي .. مرورا بمقاعد القبول العام .. المناهج .. رسوم القبول على النفقة الخاصة ..
يا عزيزي أنت لعبت دور المغفل .. (تمو بيك شغل ) للوصول للسلطة .. و قدموا ليك في المقابل تطبيع و رفع دعم و لجنة تمكين و جهاز أمن داخلي و سبعة جيوش داخل الخرطوم .. و شالو منك كهربتك .. مويتك .. أكلك .. مواصلاتك .. علاجك .. قدر الفي أتشال منك .. الناس ديل صادروا منك حاضرك و مستقبل اولادك ..
الكلام ده بسيط لأننا شايفين العجز .. ما يبيعوا ليك الوهم ناس بيدفعوا ليهم بالدولار عشان يخدعوك .. الانقاذ هي الدولة النظام الجديد هو اللا دولة .
عبد الرحمن عمسيب
لن ننسي ايام الإنقاذ التي مضة وعشناها ايام لن تعود مرة تانية ..البشير ورجاله رجال همم عالية. كانوا قدر قامت الوطن.
انظر الي المتقزمين ا لان الفي السلطة الان هل هم قدر قامت الوطن
دا كلام ود عمسيب الما كوز الكيزان كان قاموا عليكم وجابوها بالارقام نلقي حمدوك رجعونا وراء بقصد ام بغير قصد اظنه بقصد وتخطيط للفشل والضياع للبلد اضاعونا وجوعونا وحاربونا في عقيدتنا .الله يقلعهم
مقارنة سطحية وساذجة جداً .
كل الحاصل الآن من عسر في شتى اوجه الحياة هو ناتج عن الاسلوب الفاسد المدمر الذي انتهجه نظام (الاسلامين) البائد في ادارة البلاد على مدى ثلاثين عاماً . والبناء والاصلاح يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات القاسية تماماً كما الشفاء من المرض الذي يتطلب تناول الدواء المر والصبر على آثاره الجانبية وربما ضرورة إجراء الجراحة عالية المخاطر .
والمقارنة لا تكون منطقية اذا كانت بين فترة حكم دامت ثلاثين عام واخرى لم تبلغ السنتين .
دا كلام ود عمسيب الما كوز الكيزان كان قاموا عليكم وجابوها بالارقام نلقي حمدوك رجعونا وراء بقصد ام بغير قصد اظنه بقصد وتخطيط للفشل والضياع للبلد اضاعونا وجوعونا وحاربونا في عقيدتنا .الله يقلعهميقلعهم.
كل ما اعابه هوانات هذه الحكومة علي الكيزان عملوا اسؤا منه تمكين وسجون ورفض انتخابات وفشل اقتصادي وكان يمكن ان نعذرهم ولكنهم اتضح انهم اصحاب اجندة خارجية استعمارية ممنهجة لاستبدال الاسلام بالعلمانية وقد نسي هؤلاء ان الشعب اصبح واعي ومخططهم مكشوف ولن يستمر الوضع ليبقي علينا الكفر والجوع .لابد من اسقاط هوانات الشيوعيين وشياطين العلمانية اليوم قبل الغد
فالح
رغم اختلافي مع الانقاذ – أقول صدقت.