وزيرة الخارجية تُعيِّن مستشاراً إعلامياً خاصّاً

الاخت الوزيرة اهمس فى اذنك لا داعى لمستشار اعلامى حيث وزير الاعلام موجود ومكتب الاخ الدكتور حمدوك لدية مستشار يعنى ماذا بقى للمواطن من اموال وكان الاجدر بتلك الاموال بناء مدرسة او مستوصف او عمل دونكى مياه للغلابه بكردفان والنيل او دارفور واين تجفيف وضبط المنصرفات من اجل الوطن وتحويلهاللمواطن وكم تبلغ فى سنه جملتها مش بتعمل حاجه ولا الحساب معدوم لديكم وهذا يتعارض مع النهج المطلوب ووضع الاقتصاد المنهار ومنتظرين الفرج وتخيف الديون ولا العملية ترهل وترف وكفانا مصروفات الاولى بها المواطن وبهذا المنهج دوله داخل دوله ومنصرفات فوق طاقة تحمل المواطن وانتم اتيتم لخدمة المواطن ام صرف امواله فى اعلام وكلام لا يفيد ولا يغنى من جوع ارحموا المواطن فى ماله وخدماته والله سوف تسالون عن كل شىء والموت قادم لكل انسان حرام ناس ما لاقيه حق الفطور والدواء وناس تصرفها رواتب ووظائف لو كانت لخريجيين نقول ممكن لظروف والله الوطن اصبح مترهل والان ظهرت المخصصات وانعدام الضمير والوطنية وكم تنميت ان يصدر قرار من مجلس السياده بان اى وزير لا يعين اى مسؤول الا بالرجوع لمجلس الوزراء ووزير المالية الحالى لضبط المنصرفات وهل يعقل ذلك فى وطن يعانى شتىء انواع المحن والمصائب واين انتم فى بروج عاجية لا تدركون مهام اعمالكم ولا كل وزير ماش على هواه وعدم وجود مجلس تشريعى يحاسب حقا البلد همله وقيس الامر على المستوى الدولى والحكومات لديهم نطاق ومحوديات لا يمكن ات يتخطاه وزير او رئيس لان هناك قانون وشفافية على الوطن المستباح وحنسمع الكثير اذا امد الله فى العمر ؟ وهيهات ان يتقدم الوطن بتلك العقليات القديمه والمتوارثه ونفس اعمال النظام البائد فى ثوب جديد ؟ والله المستعان

هي داقا فيهو حجر دغش , كلو واقع على كاهل المواطن المسكين ويا ريت لو بي فايدة , الحال من سئ لا سوأ
وبعد دا يقولو ليك حول بالبنك , امس حمدوك عين 3 في مكتبو وبرضو حول بالبنك , يا حمدكة تمن الكفن 2500 جنيه ( مدعوم) طبعا دا اخر خيار للمواطن يعني ما نموووت اقصد ماننوم

كسرة / السودان دا كبير ونحنا بسيطين ياسيدى