لعنة البوكو حرام في السودان
تصريح وزير التجارة اليوم (المرفق ) بيوضح ما زالت عربات البوكو حرام شغالة رغم وضوح القرار من أول السنة أنو يوم 1مارس حا يكون آخر يوم لتسجيلها
البكو حرام دي لو ما لقت تعاون من قيادة الحركات والدعم السريع يبقى نحن بنحرث في بحر
البوكو حرام مسؤولية جبريل ومناوي والهادي وعبد الرحيم دقلو والجيش قبل ما تكون مسؤولية ناس الجمارك والمعابر والشرطة ، لأنو بيدخل بطرق ملتوية وهم أدرى بناشاطات ناس المناطق ديك
بل تفنن الحرامية والجوكية بقو يجيبو العربيات من الخليج ترانسيت بالمواني السودانية لتشاد ويدخلوها تاني بوكو حرام ..
سمعنا كلام طيب من دكتور جبريل أنهم بيدعمو ايقاف النشاطات دي لكن نزيدك على كلامك أننا ما سمعنا باستيراد عربات من تشاد ومصر وليبيا يا دكتور .. المنطق السليم العربات ما بيتم استيرادها من المناطق دي ألا بغرض اللعب وتجاوز القوانين تشاد منطقة مقفولة ومصر وليبيا اصلا ما مناطق أستيراد عربات وبعيدة جدا عن المسار السليم للاستيراد .. و العايز يستورد منها أكيد بيلعب
البو حرام دخلت أكتر من 300 ألف عربية من 2015 .. أكتر من الدخلوها كل المغتربين مما عرف السودانيين الأغتراب في الخمسينات و كافية للسودان أكتر من ستين سنة قدام .
الأتحصر من البوكو حرام خلال الحملة الأخيرة في يناير وفبراير بس 107ألف عربية أكتر من الدخلوها المغتربين من حرب الخليج
..
واحدة من أهم اساب الصفوف الحالية في المحروقات و وتوقف العديد من الرشاشات والمشاريع الزراعية و المصانع و عدم القدرة بالإيفاء بوقود الأنتاج هي البوكو حرام بإختصار أتضاعف استهلاكنا من الوقود أكتر من الضعف هسه المصفى ما تغطي 40% من الأستهلاك بعد ما كان تغطي أكتر 90% .. وده كلو أستنزاف لموارد البلد من النقد اأجنبي في المحروقات غير الأستنزاف التاني في الاسبيرات وشوارع الظلت وزحمة الشوارع
…
قبل يومين بيحكي مسؤول في حركة السفن في هيئة المواني ، قال على الدوام مربط المحروقات مليان وعلى الدوام علينا غرامات Demurrage .. لأنو بيكون عندنا 8 ألي 10 بواخر ديزل أو جاز أو غاز طبخ في الأنتظار في المخطاف (الأونكر ) وكلو من خزينة البلد
ده كلو بسبب زيادة الاستهلاك و بسبب عرض العربيات في البلد لأكتر من طاقة الارصفة الموجودة يعني الموضوع ما قروش بس
وحا يجيو يوم حتى لو اشتغل المصفى بطاقته الكلية و المربط مليان 365يوم في السنة برضو الصفوف ما حتنتهي .. وحلك لما يوسعوا المرابط
…
حاجة أخيرة الحكومة بتقدم في حوافز للمغتربين في شكل استيراد عربيات عشان يحولوا العملات الصعبة بالطرق الرسمية في حين أنو الحافز ده بيشيلو جوكي أو سمسار وللا مليشا ويدخل عشرمية عربية وهو ما قدم ولا شيء للبلد .. يبقى حافزك ده ما عندو معنى
هادي ود البورت
وازيدك علم يا اخوى هادى بكردفان مافى جاز لتشغيل ورى الجنانين ولعدم توفره والجركانة الجاز 8 مليون يعنى البلد اصبحت خلا وفوضى وتوقف كل المشاريع البستانية ولالم ياتى الصيف بحرارته حتشوف الجغاف وتاثيرة على تلك المنتجات ومن المسؤول الان كلهم اصبحوا يتملصون من المسؤلية وشغالين تخدير فى الناس والوضع اصبح لا يطاق ولا بد من طوفان جديد واصلاح الوضع السياسى والاقتصادى والتعجيل بانتخابات حرة ونزيه وليست تمكينلكتل احزاب الغير كفئه ومترهلة وليست لها سند جماهيرى ووطنى بل اتت بها ظروف الوضع الاقتصادى المتردى والفساد السياسى وطمع الحركات والتوزر والى النهاية والعلاج هو الاعداد لانتخابات الحرة ومراقبة دولية واقليمية ومحلية وعشان ناتى بمن يحملون هموم الوطن وعاوزين يضحوا من اجله بدون عنتريات وترهل وعبء اقتصادى بالفكر والخبرة والعلم والمعرفة سوف ينطلق من جديد ولا وجود لاى مسترزق وارهابى فى الوطن اى كان لان الوضع اصبح مكشوف من هو الوطنى وتجار الحروب ومين الغير وطنى والمنتحل لشخصية المواطن السودانى المعروف فى الريف والمدن وكل المناطق الريفية والمدنية بالصبر والتضحيات والعفه والخ ونامل ان نسمع نهضة جديدة وطنى رشيد وغربلة الوضع وعبر الديمقراطية الحقيقة سوف ينصلح الحال كما ورد فى تصريح الاخ محمد سعيد الجاكومى وكان محق جدا بان الشمال بمقدوره جلب 10 الف سيارة دفع رباعى بالرشاشات ولكن هل هذا هو الصواب وخلق وطن امن ومستقر لدعاة العنتريات والارهاب والى الاخر ؟والله المستعان
وازيدك علم يا اخوى هادى بكردفان مافى جاز لتشغيل ورى الجنانين ولعدم توفره والجركانة الجاز 8 مليون يعنى البلد اصبحت خلا وفوضى وتوقف كل المشاريع البستانية ولالم ياتى الصيف بحرارته حتشوف الجغاف وتاثيرة على تلك المنتجات ومن المسؤول الان كلهم اصبحوا يتملصون من المسؤلية وشغالين تخدير فى الناس والوضع اصبح لا يطاق ولا بد من طوفان جديد واصلاح الوضع السياسى والاقتصادى والتعجيل بانتخابات حرة ونزيه وليست تمكين لكتل احزاب الفكه الغير كفئه ومترهلة وليست لها سند جماهيرى ووطنى بل اتت بها ظروف الوضع الاقتصادى المتردى والفساد السياسى وطمع الحركات والتوزر والى النهاية والعلاج هو الاعداد لانتخابات الحرة ومراقبة دولية واقليمية ومحلية وعشان ناتى بمن يحملون هموم الوطن وعاوزين يضحوا من اجله بدون عنتريات وترهل وعبء اقتصادى بالفكر والخبرة والعلم والمعرفة سوف ينطلق من جديد ولا وجود لاى مسترزق وارهابى فى الوطن اى كان لان الوضع اصبح مكشوف من هو الوطنى وتجار الحروب ومين الغير وطنى والمنتحل لشخصية المواطن السودانى المعروف فى الريف والمدن وكل المناطق الريفية والمدنية بالصبر والتضحيات والعفه والخ ونامل ان نسمع بنهضة جديدة وطن رشيد وغربلة الوضع الحالى وعبر الديمقراطية الحقيقة سوف ينصلح الحال كما ورد فى تصريح الاخ محمد سعيد الجاكومى وكان محق جدا بان الشمال بمقدوره جلب 10 الف سيارة دفع رباعى بالرشاشات ولكن هل هذا هو الصواب وخلق وطن امن ومستقر لدعاة العنتريات والارهاب والى الاخر ؟والله المستعان