انعدام أدوية حساسة من مستشفيات السودان
مع برمجة قطوعات الكهرباء، بينما السكان بيحتفلوا بوجود بيوتهم في خط المستشفى فبالتالي كهربتهم مستقرة، مستشفيات الطب النفسي داخلة في جدولة القطوعات زيها وآي زي بيت مهجور ما بيحتاج كهرباء لمعمل أو ECT أو عنابر مرضى حساسين للوضع البيئي أكتر من غيرهم أو حوادث بتشتغل ساعة ٢٤ عادي وبتحتاج على الأقل لضوء.
هذا، وحقن الهالوبيردول – دواء الطوارئ الوحيد والأساسي في النفسية – كملت ما يقرب الشهر قااطعة تماماً إلا عند تجار الشنطة البيبيعوها بأسعار ما بيقدر شخص بيآخدها بمتوسط حقنتين في اليوم ل ٣ – ٤ أيام، جاي من أقاصي الولايات وبايع الوراه والقدامه لعلاج مريضه يوفرها.
الديازيبام طبعاً الناس نست حتى بيستخدموه كيف والغنرغان ماشي في نفس السكة بعد Retrieval مؤقت..
ال Ignorance حق العامة بالصحة النفسية مفهوم لأسباب مفهومة من إنعدام المعلومة وغيره، Ignorance وزارة الصحة بكامل طاقمها الطبي مبرره شنو؟
لو تكرم السيد الوزير الجديد و مر تفضلاً منه بآي واحد من كبرى مستشفيات الطب النفسى – الإتنين – يمكن يفهم إنه كلامنا ده ما إنشاء وبرمجة، لأنه كل الصبر و التفهم لحساسية المرحلة وصعوبتها كمل ونحن منتظرين بالشهور حلول لمشاكل أساسية هي أولويات ما بتقبل التأجيل والتماطل.
آه بالمناسبة،
أطباء الإمتياز كملوا سنة بلا مرتبات وداخلين في إضراب شامل والنواب لاحقينهم قريب.
والله المستعان.
#أزمة_الأطباء_في_السودان
#أزمة_الدواء_في_السودان
#أزمة_الصحة_النفسية
#أزمة_الصحة_في_السودان
#RoaaAlrofaayHagar 🌼
بلد منهاره مافي كلام . والسياسيين والإقتصاديين السودانيين ثبت تماماً بأن لديهم قصور في الرؤيه والتخطيط والفهم وإيجاد الحلول .
وباقي الشعب أناني وكسول وكثير الكذب واللف والدوران من المهندس ورجل الأعمال والعامل والموظف والطبيب وهلم جراً إلا القليل .
لذلك سوف لن ينعدل الحال إلا إذا تغير البشر الموجود في السودان البلد المعطاء بلد الخيرات .