نجحت فتاة سودانية تقيم بمدينة بورتسودان بثغر السودان في خطف الأضواء على منصات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة, وذلك بتقديمها لتجربة مختلفة وهي بيع الورود وتقديمها مع الشاي صباحاً على الكورنيش ببورتسودان.
وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد جذبت بائعة الورود مي أو الوردة الحسناء كما لقبها رواد مواقع التواصل الاجتماعي الأنظار بتجربتها الفريدة والتي توقع لها الجميع نجاح منقطع النظير إذا ما اجتهدت أكثر في تقديم خدمتها.
ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين لتعليقات رواد مواقع التواصل على صور بائعة الورود فقد تسابق عدد من المعلقين على دعوة أصدقائهم عبر مينشن على الصور.
وتبادل المعلقين الدعوات لحجز التذاكر والسفر لثغر السودان لزيارة الكورنيش الذي تتواجد فيه الحسناء مي وذلك لشراء ورودها وتقديم التهنئة لها على تجربتها الجميلة والناجحة.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
المحرر باين من عنوانه
زمان قلنا ليك شوفي ليك شغلة تانية يابت الخفجى
اسة لو بعت تسالي وفول في استوب الجمهورية ما أفضل ليك
او امشي بيعي مع البت دي زهور وورود برضو احسن ليك