صدقت (الشهادة السودانية) وكذب وزير التربية والتعليم
1. صدقت ( الشهادة السودانية ) وكذب وزير التربية والتعليم …
2. اليوم ومع إعلان الشهادة السودانية وإحراز الطالبة الأولى لمعدل 98% وتحقيق الكثيرين من الأبناء والبنات لمعدلات فاقت الـ 95 %.
3. أقول وفق هذه النجاحات الباهرة فإن الناجح الأول هو ( الشهادة السودانية )؟
4. هل تذكرون أنه في يوم السبت التاسع من نوفمبر عام 2019م عقد وزير التربية والتعليم مؤتمراً صحفياً أشان فيه سمعة الشهادة السودانية في مسلك قوبل باستجان قطاعات واسعة من المجتمع.
5. حيث وصف يومها نتائج امتحانات الشهادة السودانية بغير الحقيقية.
6. وقال انها تطبخ بليل مثل الانقلابات العسكرية.
7. وأردف أن اعلان نسبة المائة الاوائل بما يفوق الـ 95% مجرد خداع للمجتمع،
8. لافتا الى أن معالجات سنوية تطال النتيجة.
9. قبل أن يردف “هذا غش وهراء .. “التعليم هو رأس مالنا، لذلك لا يمكن أن ننميه ونبنيه بالغش”.
10. اليوم انتصرت الشهادة السودانية وتأكد رجاحة ونبوغ هؤلاء الطلاب والطالبات.
11. لذلك سعد الكثيرون بغيابه عن عرس من سعى لإشانة سمعتها.
عصمت محمود أحمد
الوزير حاشاه الكضب .. وهو جاء للوزارة محمول على ظهر الشباب الذين كذب عليهم واغراهم برفاهية لا مثيل لها
4. هل تذكرون أنه في يوم السبت التاسع من نوفمبر عام 2019م عقد وزير التربية والتعليم مؤتمراً صحفياً أشان فيه سمعة الشهادة السودانية في مسلك قوبل باستجان قطاعات واسعة من المجتمع.
ده كان متين يا حدق !!!
لو جينا (تذكرون ) أذكرك اولادنا لامن كانوا بيذاكروا (اولاد الكيزان ) كانوا بيسافروا وبيجيبوا الدرجة الكاملة
والحكاية دي بيعرفا راعي الضان في الخلا .
نعم اولادنا شطار مش في السودان بس شوف دول المهجر الأوائل اولادنا
بعدين سمعة شنو وإشانة شنو المحك في التعليم الجامعي . تحصيل الطالب في الجامعة
ضعيف جداً . بعد التخرج إلا يسوق رقشة
ود الشريف كلامك عن أن الطالب بعد التخرج إلا يسوق رقشة غير سليم وغير صحيح .. في خريج سائق رقشة ومن نفس دفعته من يعمل بشهادته سواء في القطاع الخاص أو العام أو معيد في نفس الكلية .. فى كل الدنيا في عطالة بما فيهم متخرجون فى الجامعات ..
لا يا الطيب اولادنا شطار جداً بس في خلل في التحصيل العلمي (الجامعي ) وعن تجربة بيجونا (مهندسين) خريجين بيسقطوا في المعاينة بأسباب بسيطة جداً (اللغة الإنجليزية ) وعدم إكتساب الطالب شخصية (الطالب الجامعي ) يعني الطالب الجامعي يكون واثق من نفسه (مهندس يعني مهندس ) مش تقول ليهو إشتغل اي حاجة يقبل من اول مرة .
بعدين إلا يسوق رقشة دي بقولا عشان ده كان الواقع في زمن الإنقاذ , لانو الوظائف كانت محجوزة للأخوان فقط
انتو ما ذاكرتكم زي الضبانة يا قحاتة الكلام دا وزيرك السجم دا قالوا و كان داير الروابط هسي بجيبوها ليك
و ثم ثانيا المغتربين الماسكين اسرهم في الخليج و شغالين بشهاداتهم خريجين هارفارد و نحن ما عارفين
ما كلهم خريجين الجامعات السودانية الاتبنت في التسعينات و الالفينات و ما اظنكم افهم من الخليجين عشان قبلوهم كموظفين و شغلوهم بآلاف الريالات و الدراهم و الدنانير
اسة الزيك دا يردو عليه بي شنو..
انت تافه ومافاهم اي حاجة
لو مافهمت المكتوب ماترد او تعلق
تبا لك
سعادتو كان ناوى يحضر … بس الوسوسه بتاعت اكتشاف جسده كانت قايمه عليهو الوكت داك عشان كده اتخلف زياده على التخلف الاساسا هو فيهو