تعرف على القدرات العسكرية لدى السودان وإثيوبيا
في ظل التوتر الدائر بين السودان وإثيوبيا منذ خواتيم العام الماضي على الأراضي الحدودية، اهتمت وسائل إعلام عالمية لإبراز القدرات العسكرية لدى كل دولة.
وبحسب وكالة (ستيب نيوز) للأنباء فإن القدرات العسكرية لدى الدولتين متباينة، مشيرة أن الكفة في المجمل تميل ناحية السودان، نظرًا لتمرس قواته المسلحة في الأعمال العسكرية.
وقالت الوكالة إن ترتيب الجيش الإثيوبي عالميًا يأتي بالمركز 60 فيما يحل جيش السودان بالمرتبة 76 وفقًا للوكالة.
ويملك السودان 104 آلاف جندي بالقوات المسلحة، في الوقت الذي لدى إثيوبيا 162 ألف جندي.
ويخصص السودان ميزانية للقوات العسكرية تقدر بـ 2.4 مليار دولار، وإثيوبيا 350 مليون دولار.
ويملك السودان 190 طائرة حربية، اما إثيوبيا لديها 86 طائرة، وللسودان 690 دبابة و 400 مدرعة، في مقابل 400 دبابة و 114 مدرعة لإثيوبيا.
ولا تملك إثيوبيا أي سفينة حربية، ولدى السودان 18 منها، وفقًا لما نقلته الوكالة.
إلى ذلك، تحدث سفير السودان السابق في إثيوبيا عثمان نافع، عن وجود بوادر حرب بين السودان وإثيوبيا تلوح في الأفق وأن الوضع على “درجة عالية من الخطورة ومرشح للعديد من المآلات”.
وتابع نافع في تصريحه عن بوادر حرب بين البلدين، والذي عدَّه المراقبون خطير للغاية إذ قال أنه: “قد تكون هناك مواجهة عسكرية بين السودان وإثيوبيا، تدخل فيها دول أخرى في الإقليم”.
وفي معرض حديثه عن بوادر حرب بين البلدين أكد السفير أن التعدي على الأراضي السودانية من قبل الإثيوبيين بدأ منذ عام 1953 وبتحريض من الإمبراطور.
وعزى السفير توقعاته بوجود بوادر حرب إلى أن السودان اتفق مع إثيوبيا في 1972 على تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة قضايا المزارعين الإثيوبيين، وأن وقتها كان عدد المزارعين 52 مزارعا فقط، بينما بحسب قوله: “الآن أنشئوا مستوطنات ومصانع ومزارع وطرقا معبدة وفنادق”.
وتابع السفير أن الجيش السوداني مُنذ 9 نوفمبر 2020، أعاد انتشاره في مناطق الحدود الشرقية بعد غياب 25 عاما، وأفاد الجيش أنه استرد هذه المساحات المغتصبة من قوات وميليشيات إثيوبية.
وهنا بدأ توتر العلاقات بين البلدين، بسبب العمليات العسكرية التي يخوضها الجيش السوداني لاسترداد المساحات الخصبة من أيدي المغتصبين، الأمر الذي يُرجح بحسب السفير إلى بوادر حرب تشارك فيها أطراف أخرى إقليمية.
باج نيوز
يلا فعلوا الخدمه الوطنيه طالما الطيور المهاجره دى جاات راجعه وعينها على البارده والتكييف والمظلل وارفعوا السقف العمرى الى خمسه وسبعين سنه ….دخلوا لينا الشيوعيين والبعثيين والجمهوريين ديل شويه فى محل السخانه ……عايشين بره فى الترطيبه ودايرين يتموا خراهم عندنا ….
عاوزين نشوف الشباب والقطارة الكانت بتعبي في العاصمة وقت الاعتصام .. ده وقتكم ورونا جكتكم .. مش قلتوا صابنها وواقفين قنا والحل في البل .ز ياهو ده وقت البل ده يوم الرجال الرابطين القاش وبياكلوا قرقوش .. ارفعوا البناطلين واكربوا الصلب وورونا الرجالة .. البنات ما معاكم ..براكم شيلوا الشيلة