أبرز العناوينسياسية

الخارجية الامريكية تعلن تفعيل الحصانة السيادية للسودان رسميا

اعلنت وزارة الخارجية الامريكية في بيان لها اليوم، تفعيل الحصانة السيادية للسودان رسمياً من قبل الخارجية الامريكية والافراج عن أموال التعويضات التى تقدر بنحو 335 مليون دولار لضحايا التفجيرات في سفارتي امريكا في كينيا وتنزانيا والمدمرة كول

وقال البيان” إن رفع الحصانة يتيح الفرصة امام زيادة فرص التجارة والاستثمار في السودان ،علماً بان هذه الخطوة التاريخية تحققت بفضل التصرفات الشجاعة للشعب السوداني الذى وضع بلاده على مسار الديمقراطية والازدهار الاقتصادي.”

واشار البيان الى ان سن هذا التشريع يمثل تغييرا جوهريا في علاقة السودان ليس فقط مع الولايات المتحدة ولكن ايضا مع المجتمع الدولي بأسره فهو يزيل عائقا رئيسيا امام اعادة اندماج السودان الكامل في الاقتصاد العالمي .واشاد البيان بالشعب السوداني لاصراره المستمرعلى الحرية والسلام والعدالة وهنأ رئيس الوزراء عبدالله حمدوك والحكومة الانتقالية التي يقودها المدنيون على شجاعتهم في النهوض بتطلعات الشعب السوداني الذي يخدمونه وقضية السلام الاقليمي.

الخرطوم في 30-12-2020(سونا)

‫4 تعليقات

  1. أها والتطبيع كيف ؟
    الأمريكان اوفوا بوعدهم ، بعد كده الباقي عليكم .
    والله دي ورطه ههههه
    انا من رأيي تعملوا رايحين ري ما عملوا رايحين بالسنين .

    1. يا شجن بالمناسبة التطبيع احسن ليكم من (حماس)
      دابو كده نضمن عربة (الاسعاف) بتاعتنا حيرجعوها من (غزة)
      إشترينا عربة إسعاف للقرية رحلوها من الميناء لغزة
      حسبنا الله

  2. كلام خم للناس بس

    لسه مطالبين بدفع احداث سبتمبر و تفكيك جميع القوات النظامية و لا يمكن لاى مغترب تحويل مصاريف لاهل بالسودان من الخارج قبل فترة سألت اشهر صرافة تحويلات في العالم
    Western Union
    عم التحويل للسودان موجود و لكن تستلم ٦ جنيه و نصف مقابل واحد دولار نعم ست جنيهات و نصف مقابل الواحد دولار يعني ١٠٠ دولار ب ٦٥٠ جنيه شفت الحصار اترفع كيف و التحويلات شغاله تش للبلد المحاصر!!!

    هوووووووى ي ناس اصحووووووو ابو النوم و الكسل زاااااتووووو
    بلا امريكا بلا يهود قسمابالله تعالي من خالف قصص و عبر و مواعظ القرآن و تابع اليهود و النصار قد ضل الطريق المستقيم و لكن يحصد غير الندم و الدمار و الخراب و التشرزم اليهود يتحكمون في كل دول الخليج و تاخذ أموالهم و مواردها بقوة عشرات السنيين من استخراج النفط و مازال كل الخلي ينتظر قمحه و شرابه يأتيه من الخارج و متى ما حصلت حرب مستقبلا سوف تصبح هذه الدول تتسول الطعام هذه النظرية يعمل بها منذ سنوات في العراق النفط مقابل الغذاء و الدواء و رغم القسمة الضيزى يعنى الشعب العراقي من الفقر و المرض و الجوع هذا عقاب من خان قادة بلاده هذا عقاب من ركض خلف اليهود و الغرب و امريكا و ما العراق عنكم ببعيد و ان غدا لناظره قريب.